lisanarb_n57

تاليو داهم ا مر
لئلآمةجَمْن :اضف فنا الشخ مضطفطموم
العاامه جملاواك الأدرك مجو من

اعرّت مرا الكاب فس ونا لمارف
رصامل لمَيَسله
سج دامع الل زاب
رض هذه الطيمة وضبطارا
اليكتون
محمك تحى الداسن تتحمود

؟؛ ميدان الأورا - القاهرة

0ض

قواعد اللّدَة العربية

ده
العلامة حفقتى ناصف) العلاآمةمحمددياب
فضيلة الشيخ مصطفى طموم ملجهوود عمر
العلآمة سلطان بكك محمد
اعتمدت هذا الكتاب مجن من وزارة العارف الصر_ية برئاسة الشيخ حمزة فتح الله
صاحب الففيلة الشب 5 اا ١‏ 5
دصاحب النضيلة الشبخ مويد الأنيلابى شيخ الجامع الأزفر
دقق هذه الطبعة وضبطها خصيصاً لمكتبة الآداب
الدكتور / محمت محبي لالدين أحمد مدحمود
الناشر: مكنسية الآداب

"+ ميدان الأويرا - القتاهههرة - ت: ١4‏ +04
الالكتروثى ددم .11 وصسامط ©علموط ولج

الله
الناشر

مكتبَة لان
حنوق الطبع حفوطلة

2غ
الطبعة الأولى: 455ان د إل هر

بطاقة فهرسة ,
فهرسة أثناء النشرإعداد الهينة العامة ندار؛ نكتب والوثائق
القومية إدارةالشئون القنية

قواعد اللفة العربية/ تاليف حفتي ناصف

208 [وآغخ] ل "لأ عم

القاهرة : مكتبة الآداب؛ ه١١1.‏

6٠‏ ص ١:‏ ممع
تدمك طلا 6ه 58: لالاو ‏ 4لاو

١‏ - اللغة العربية - النحو - تعليم وتدريبى
؟ا سسلء.. ام الصرقا- م

د

4182 +

كته لاب

رقم الإيداع: ١14اة١‏ نُسنة آم ؟] ممذآن ا2وبر؛ - القاهرة
: متف مكد.154 لزت

الترقيم الدولي: 7 - 000 - 468 - 977 ب 13.20.978. ق أ موي ,إزوري مراع باموطدلة تالجم

مكتبة لسا العغرب

ملع طوطن ؟ | لنانثاننا

تقديم للمدقق

الحمد لله رب العالمين؛ ا ل
مانا ميد عاد الزسل حنمن ووفك الذ المحليوعيزم الديهي:

ظ كقاد اللحط لجيه دوو لفاك افونا الس م"
ويكفيها شرقًا أن القرآن الكريم نزل بهاء ولقد تعهّدها الله بحفظه فى
| قوله ف إِنَا نحن نزلنا الذككر ونا له لحافظوت » [الحجر: 4]. وت
هذا الحفظ الإلهى أن سسَخَّر الله لها - فى عصر اخمتلطت فيه الألمن
لصون - من يتعهدها بالخدمة والتيسير» » فكان أن يُذلت مجهردات
ضخمة فى سبيل تقديم قواعد اللغة الحربية فى صورة مصيسرة؛ دس
أروع هذه الجهود كتاب «قواعد اللغة الحربية» ) لأساتذة كرام لهم باع
طويل فى علوم اللغة العربية لم يسبق أن اجتمع مثلهم لتأليف كتاب!!
0 وهو كتاب فريد عجيب يغنى عن كثير من كتب اللغة حيث لا تغنى
17 ”01
وكن كييك براح وصميع بهذا ؛ لكتاب - تلبيةٌ لرغبة مكتبة
الآداب العامرة - لتقديمه فى صورة واضحة لأهل العربية الراغبين فى
الأغاطة تؤاهدها مق افعو صرف وا اا 00000

والله الموفق لطريق الصواب.

كاله -م١دام‏ ذد. ميحها محيى الدين أحمد متحمود

و0

مقدمة المؤلفين

عتم أن سرف قلوب القباد غلى النحو الذى آراد» وضتلاة
وسلاماً على من رفع - بالإعراب عن الحق - بناء الهداية» وعلى آله
وأصحابه الجازمين بمواضى عزائمهم آسسباب الغّواية .

(أما بعد) فهذا كتاب «الدروس التحوية» أفرغناه فى قالّب الكتب
الثلاثة الأولى التى وضعناهاء ونظمناه معها فى سلك لتكمل به سنلسلة
م التدريق كلمدرن نادي وه [ااسيت و لكي وتنزّل من
تالغهنا نؤلة اقالك من الثاتى + والقا. من الأول » وت كدت الدرانة
به أربعة» يرتقى | الطالب قيها من دائر إلى أخرى أ أوسع منها نطاقاً وأكبر
إحاطة؛ حتى ينتهى إلى هذا الكتاب > فيثبت به ما فات من القواعدء
ويستدرك ما بقى من الفوائد؛ ويخرح منه وقد أتى على أصول النحو
أرنع عرايقه يزعي ام جديدة فى التعليم؛ وبدعة حسنة فى الترتيب»
أقدمنا على سلوكها بعد ما هدتنا التجارب إلى أنها أقرب طريق ثدنو
الطالب للطالب من مكان مسحيق» دتؤدى إلى اليتحضان العم عار
وجه لا تش معه قاعدةً ولا تل عن ذهسن المتعلم بعد التعليم شاردة.

والله ميسر مَن شاء إلى ما شاءء بيده الخير وإليه المآب.

6

و

مقدمة

اتح واصرق]

3 معام 8 0 ع 7
إفرادها وحين تركيبها(!' .
1 0000 2
والكلمة : هى اللفظ المفرد الدال على معنى . ْ
- 5 . ا و و اس 2
والمركب: المفيد فائدة يحسن السكوت عليهاء يسمى كلاماً

2

وجملة.
#* وتنحصر الكلمات فى ثلاثة أنواع: فعل. واسم. وحرف
0 : 8 ا ا 0
فالم عأ : ما يدل على معن مستقل بالفهم. .والزمن جزء مله؟

مثل: قرأ ويقرأء واقرأ.

)١(‏ والصرف: قواعد يعرف بها صم الكلمات العربية وأحوالّها التى ليست بإعراب
ولا بناء , وموضوعه: الاسم المتمكن والمفعل المتصرف؛ فلا يبحث عن المبنيات
ولا عن الأقعال الجامدة. فصيغ الكلمات ككون اسم الفاعل من الثلاثى على
وزن فاعل» واسم التفضيل على وزن أفعل. وأحوالها حين إفرادها ككيفية التثنية
والجمع أو التصغيرء وأحوالها حين تركيبها كرفع الاسم إذا كان فاعلاً» وتأنيث
الفعل قبله إذا كان مؤنئًا. وعلى هذا يكون الصرف جزءًا من النحوء وقيل:
إنهما علمان مستقلان؛ ويعرّف النحو حيذ بأنه: قواعد يعرف بها أحوال
الكلمات العربية إعرابًا وبناء .

ع

مله ؟ مثل : إسسان» ان وذهبا.

والحرف : ما يدل على معنّى غير مستقل بالفهم؛ مثل: لَم» وعلى»
قل

ويختص الفعل بدخول (قد) و(السين) و (سوف) والنواصب
والجوازم عليه. ولحوق تاء الفاعل. ل ونون
التوده وك الخاطة له

ويختص الاسم بدخول حروف الجرء و(أل) عليه» ولحوق التنوين
لهء وبالنداء» والإضافة. والإسناد إليه.

ويختص الحرف بالتجرد من خصائص الفعل والاسم .

وزن الكلمات:

ولا كان أكثر كلمات اللغة العربية ثلائياً؛ اعتبر العلماء أن أصول
الكلمات ثلاثة أحرفء وقابلوها عند الوزن بالفاء والعين واللآم مصورة
بصورة الموزون» فيقولون في وزن قَمَر: فعل» ٠‏ وفى وزن سدر: فعل» .
وفى حسب: : فعل» وفى سمع : : فعل» هلم جر - فإذا زادت الكلمة
على ثلاثة أحرف:
١‏ - فإن كانت زيادتها ناشئة من أصل وضع الكلمة على أربعة أو

خبيية انيد فك بوك فى «الز ان لاما أى لاسن علن أخرت رفن

و

010
عن فتقول فى دَحَرج مثلاً: فَعلّلء وفى جحمرش 0

6

2

١‏ - وإن كانت ناشمّة من تكرير حرف من أصول الكلمة كَرَرت ما

يقابل فى الميزان؟ فتقول فى وزن قَدْم مثلا : مكل لي بي
ردم

ون قادت اسيك من رياد تعبرت أو :كحو من 7
(سألتمونيها) على أصول الكلمة جع- جئت بالمزيد بعينه فى الميزان؛ فتقو

#س هسام

فى وزن كاتب مثلا: قاعل» وفى بلع : مفعل» وفى أستغفر:

ع اي

با ماج مث
2

)١(‏ الجحمرش: المرأة العجو
1اخل التنه الكلباب »وهو ها يخطى وطن توت وطينة/
فق وإذا حصل تقديم وتأخير فى الموزون يحصل مثله فى الميزان؛ فتقول في وزن
آراء: أعفال؛ لأن مفرده (رأى) على وزن (فعل)؛ قُدّمت الهمهزة التى هى عين
الكلمة على فائها وهى الراءء بدليل اكَدَةَ الموجودة قبل فاء الجمع. وإذا حذف
من اللوزوة تتاف اظيرة »من الميزان ف (قُم) على وزن قل و(اغرٌ) على
وزن 00 و(عد) علئ وزن عل : عل - وإذا حصل إعلال بالقلب أو بالتسكين فى
الموزون لم يحصل فى الميزان بل يبقى على حاله؛ مثل قال وباع فإنهما على وزن
فَعْلُء ومثل مرمى فإنه على وزن مفعولء» ومثل يقول ويدعو فإنهما على وزن

الكلام على الفعل

(وفيه تسعة أبواب)

ا فى الماضى والمضارع والأمر
ينقسم الفعل إلى : ماض » ومضارع » وأمر:

الماضى : ما يدل على حدوث شىء منضى ة قبل زمن التكلّم مثل :
قرأء وعلامته: أن يقبل تاء حاكن كقرأت» وثاء التأنيث الساكنة :
كقرت(200,

0 هذه التاء تكون ساكنة إذا وَليّها مسحرلك نحو 2 قالت قاطمة» فإن وليها‎ )١(

كُسرت للتخلص من التقاء الساكنين؟ كطظاقالت مرت الْعرِيز» [يوسف: .]0١‏

إذا كان الساكن ألف اثنتين فشفتح نحو قوله تحالى: طقَالتَا نينا طائعين» [نصلت:

.]١‏ وكل حرف ساكن صحيح فى آخر الكتكله ة يحرّك بالكسر إذا تلاه ساكن

آخر؛ نحو: خذ الكتاب ولا تهمل المطالعة؛ َه مستثنى من ذلك موضعان: : الأول:

إذا كانت الكلمة الأولى: امسن» والثانية: «أل » + فإن الساكن الأول يحرك حينئذ

بالفتح نحو: من الكتاب»؛ والموضع الثانى: ١2!‏ كانت الكلمة الأولى منتهية بميم
الجمع؛ فإن الساكن الأول يحرك بالضم نحو: لهم البشرى4 [يونس: 4"]. فإن
كان آخر الكلمة الأولى حرف مد أو واو جساعة أو اياء مخاطبة خذف للتخلص

8 اهنا الصراط الْمَستَقيم» [الفاتحة 3] طوقالوا الْحَمدٌ لله [فاطر: لاع

الزمر: 4“]. السى الثوب. ويُغتفر النقاء البساكنين إذا كانا فى كلمة واحدة

وأولهما حرف لين وثانيهما مدعّم فى مثله؛ نحصو : خاصّة, والضالين.

1 2
.

5

8
١

95
0
8
.

0

3
والفارع: ما يدل على حدوث شىء فى زمن م أو بعدله؟
رع لل شار

فهو صالح للحال والاستقبال. وَيعَيّنْه للحال: لام التوكيدء وما
النافية 4" انيحياة «إني لَيِحَرَني أن تَذَهبُوا به » يوسف: 01١7‏ و#وما
تدري نفس مّاذَا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت »4
اقذان ةن ره تقال" الدررق وسقه ولك وان نوات لكر
ل سْيِصلَئ ارا 4 [المسد: م] «سَوْف يرَى4 [النجم:. :1 لن
ترانى» [الأعراف: 147] ذل وأن تصوموا حير لَكُم 4 [البقرة: 184 ]ء
( إن يرا ين الله لام سَعَعَه4 [النساء: ]. وعلامته أن
عنم وقوعه بعد (لم) كلم يقرأ. ا
أحرف لايك ؛ فالهمزة للمتكلّم الواحد أو المتكلمة» والنون له
غيره» أو لها مع غيرهاء والياء للغائب المذكر وجمع الغائبة» 1
للمخاطب مطلفقاء ومفرد الغائبة» ومثناها.

والأمر : ما يطلب به حصول شىء بعد زمن التَكلم؛ مثل : اقرأ
وعلامته: أن يقبل نون التوكيد مع دلالته على الطلب.

ا
نح وت

أسماء الأفعال

أبواء الأفيالة تس الأنقاطة الى حول عق عفان اناك ولد ا

علاماتهاء وهى على ثلاثة أنواع :
اسم فعل ماض : كهيهات بمعنى : 56 وشدان عقف افترق

١

سي حك “ارما ني المجعو راي :
ا وآه.
واسم فعل أمر : كصه بمعنى : كلق وآمين بمعلى : انتحت
* وتنقسم إل تمر عله ٠‏ وهى: 4ن و علعك أن أرل آموها اسيماء
أفغال' كنا مل «ومتقولة »؛ وهى: ما استعملت فى غير اسم الفعل ثم
تقلت إليه. والنقل إِمَا عن جار ومجرور؛ ك عليك نفسك: أى
الزمهاء وإليك عنى: أى تَنَحَ؛ أو عن ظرف؛ ك دونك الدرهم: أى
حذى ومكائنك: أى اثبت» أو عن ع كارويد امال أئ
أمهلف وبَلّهَ الأكف: أى اتركها.
# وأسماء الأفعال تكون يحالة واسحدة للواحد والاثنين والجماعة
سواء فى التذكير والتأنيث» إلا إذا كان فيها كاف الخطّاب كعليك
وإليك فتتصرف27 على حسب هذه الا*-حوال» فتقول: عليك وعليك
وعليكما وعليكم وعليكن.
* وأسماءٌ الأفعال كلها سماعية إل ما كان على ورَن فعَال؛ كتزال
5 0 . 1 ع 2 لو حش العامة
وقتَالء فينقاس فى كل فعل ثلائىً متصسرّف غير ناقص.

نفك

للق الضمير يعود على كاف الخطاب.

أسماء الأصوات
ولحنا باسداء الاعال أسياء الأفوات ةا
ين
و(هيد) للجمل. -
ونوع يحكّى به صوت؛ ك (غاق) لصوت الغراب» و(طَق)
لصوت الحجر.
وانمياء الأصوات 56 سماعية ا

)١(‏ أى فى البناء لما بينهما من المشابهة ظاهراً فى أن كلا منهما كاف وحده بدون لفظ
آخر فى الدلالة على المعنى المقصود.
0( يحسن أن يلقى يلقي المعلم على التلاميذ قد صاخًا من أسماء الأفعال والأصوات

1١

الباب الثانى - فى المجرد والزيد

ينعم النعل إلى ممجرد ومزيد:

فالمجرد : ما كانت ججميع حروفه أصلية.

والمزيد : ما زيد فيه حرف أو أكثر على حروفه الله
0 الجر قسمان: ثلاثى» ورباعى:

أمًا الثلاثى فله ستة أوزان:

الأول: فَمل يَفعل ك(تَصر) ينصرء وقتّل يقثل.

والثانى: فَعل يعمل ك(ضرب)» يضرب » و جلّس يجلس ٠‏
والثالث: فعل يفعل ك(فتح) ينتحء ومنّع يمتع .

والخامس: فعل يفعل كذكرم) يكرم» وابرف يشوف .
00 00 5-2
والسادس: فعل يفعل 5( د د بم ع ونعم ينعم .

وأما الرباعى فله وول واعخد وهو:

وس سطس 00 0

19

* والمزيد قسمان: مزيد الثلاثى ومزيد الرباعى:
فمزيد الثلاثى:

2 إِمّا أن تكون زيادته بحرف واحدء وله ثلاثة أوزان:
وقاعل يقاعل» كقاتل يقاتل» وضارب يضارب.

0 وإما أن تكون زيادته بحر فين» وله خمسة أوزان:

حيط لدع و أ دل وز وق ع

انفعل ينفعل: كانطلق ينطلق . انكس :تكسن
وسس مهم دعا فو ١‏

وافتعل يفتعل: كاجتمع يجتمع» واقتدر يقتدر.

نَمل يمل : كاحمَر 0 وابيض مضل ,

وَتَقَامَلَ تقاعراه كتتارلة تارك وسابق يسابق.

وتفعل يتشعل: كتَعَلّم يتلم ؛ كر فر

0 فا أن تكون بثلائة أحرف: وله أربعة أوزان:

استفعل يستفعل: 5-0 يَستَغفْر» واستخرج ستخرج

وافُعموؤعل يَفَُؤْعل: ك: اخشوشن يَحُشُوشن» واغرورق يغرورق
دوقعل شعن لال اع تس ل م

14

وافعال يفعال: ك(احمار) يحمار» وابياض يبياض"17)

ومزيد الرباعى؛ ما أن تكون زيادته بحرف واحدء وله وزن واحد
وهو:

تفعلل يتفعل: كتدحرج يتدحرج» وتبعشر يتبعثر.

37 أن تكون زيادته بخرفين» وله وزئان:

الْعتلل يَفعتْلل: ك: احرنهم يحرنجمء وافرنقع ا

وفعلل يفعلل. ك: اطمأنٌ يطمئن» واقشعر يقشعر.

قالفعل باعتبار مادته ع أنواع : ثلاثى ) ورباعى وخماسى
وسداسى» وباعتبار صورته: اثنان وعشرون.
'تنبيهات:

(الأول اد لذ يلل اق كل موسر أن تسمل لسزيد اول فى كل
مزيد أن يُستَعْمَلَ له مجرّدء ولاافيما اسشُعْمل فيه بعض المزيدات أن
يُسَتَعْمَلَ فيه البعضُ الآخرء بل اكدارٌ فى كل ذلك على السماع.
وسشمس من اذللقالعلةه ى اللازم؛ فحطّرد زياف المتسيزة افق أولهة .:

0
5-8

للتعدية ؛ فيقال فى ذهب: أذْهَب وفى ا د خرج.

)١(‏ الفرق بين احمر واحمار: أن فى الثاني نص على التدرج؛ كأنه قال احمر شيثًا

(الثانى» إذا كان الماضى على وزن (فَعَل) أمكن أن يكون مضارعه ‏
على وون يفعل أو يفعلن أو يفعل» وإذا كان على وزن (فَعل) أمكن
أن يكون مضارعه على وزن يفعل أو يفعل فقط» وإذا كان على وزن
(فعل) كان مضارعه على وزن يفعل فقط. 70

وأؤزاة الفلاق ١:‏ .٠ف"‏ الذله و العو عن بين الترسيه الف كرا
أولأء فاكلد الآبوانت أفعالة باب (تَصَّر)ء ف(ضرب)» ف(فَبَح))
ف(فرح)» فاكرم)» وأقلّها باب (حَسب) .

(الثالث» يراعى فى وزن الثلائى صورة الماضى والمضارع ممًّا؛ٍ
لاختلاف صور المضارع للماضى الواحدء ويراعى فى غيره صورة
الأقق نتط أن لكل ماض مضارعًا لا تتختلف صورته.

(الرابع» كون الثلائى على وزن معيّن من: الأوزان الستة المتقدمة
سجاعى ؟ اذ جد عه عار قاعلة» غير أنه يمكن تقريبه
بمزاعاة هذه الضوابط :

(فعل) المفتوح الغين: .إن كان أولَّهَ واو فالغالب أنه من باب
(ضرب) كوعد يعد ووزن يزن» وإن 00 فالغالب أنه من باب
ا م ايده د وصلء 0
إن كان لازمًا كخفً خف وشدّ عن وإن كان أجوف يائياً أو ناقص
تلاك أكون مورراف ار سيان مع وو رت ا

15

أجوف واويا أو ناقصا كذلك يكون من باب (نَصّر) كقام يقوم و دعا
' يدعو.
(الخامس) أفعال باب (كرم) كلها لازمة» دخ تدل على الغرائز
الثابتة وما يجرى مجراها؛ كظرف. 507 يرنه وقبح.
(السافس) أفعال باب 1 إن كانت لازمة تدل ما على الفرح
والحزن؛ كطرب وجرن وام على اللامغانة أو الخلوً؛ ك تشيع
2 وإمًا على الخلية أو العيب كغيد وعمش» وإمًا على اللون

سابع لايد و .برا (فتح) أن تكون عيئه أو لامه من أحرف
الخَلْقِ وهى : الهمزة. والجاى والناء؛ و العين» والغين» والهاء.

ين

الباب الثالث - فى الجامد والمتصرف

ينقسم الفعل إلى: اب و

فالجامد : ما يلازم صورةً واحدة.

والمتصرف : ما ليس كذلك.

والأول : إمَا أن يكون ملارمًا للمضئ ك(عسى) وليس» أو للأمرية
كدامَبْ) وتعلّ, والثانى : إما أن يكون تام التصرف: وهو ما تأتى
منه الأفعال الثلاثة ك(نصر) ودحرج» أو تأقضة وهو مالم تأت منه
الأفعال الثلاثة ك(زال) وبرح. ش

وكيفيّة تصرف المضارع من الماضى : أن يزاد فى أوله أذ خورف
المضارعة مضمومًا فى'الرباعى ك(يدحرج)» ستسون ل غير
كلقن د يبطق وبين : م إن كان الماضى ثلائيَا سكنت فاؤه.
حيط امام ال ف ع اي در نه
كَينصر ويفتّح ويضرب. . وإن كان غير ثلاثى بق على حاله إن كان
مبدوءًا بتساء زائدة ك(يتشارك) ويتَعَلّم ويتدحرج» والآكُسر ما قبل
آخره فرمعط) ويقاتل؛ وكزئع الهمزة الزائدة فى أوله إن كانت
كريكرم) ويستخرج .

وكيفية صرف الأمر من المضارع ملف حرف" المجارعة
كاعظّم) وتفساركه وتعلّم» » فإن كان أوَل الباقى ساكناً زيد فى أوله
ا ون ان مجدركا مه المدزة 0
كدأكرم) وانطلق واستخ رج

همزتا الوصل والقطع

المشرة الزيدة فى : 0 0
وانطلقة واستغفر 000 2 0 وفى ابن وابنة و
وامرئ وامرأة واسم واست واثنين وافتيق وان 200010

وماس مات الوم الت همزة -قطع , لا تقط أبدً؛ نحو
أكرم | لضيف» وأعط السائل . ١‏

وهمزة الوصل مكسورة دائمًا إل في 20 و(ايمن) فتفتح » ول فى
الأمر المضموم العين) والماضى ابن للمسجهول 6-6

وهمزةٌ القطع مفتوحة فى الأفعال الرّياعيّة كأكرّم وَآكُرم.

ش 2
(1) ابئم: بمعنى ابنء واست البناء: أساسهء ايمن الله : كلمة بوفتعت للقسم» بو

قبل الآخر فى ابنم وامرىء يحرّك بما يحرك يه الآخر» فتقول: لخدن شخ وامرقة
ورأيت ابثما وامراً» ونظرت إلى ابنم» وامرىء ؛ ولا ثالث لهما فى اللغة العربية.

1

2 واس

الباب الرابع - فى الصحيح والمعتل

ينقسم الفعل إلى صحيح ومعتل . فالصحيح : ما خلت أصوله من
أحرف العلة وهى: الوار والآألف والياى والمعتل : ما كان أحجد
5 5 03
أصوله أو اثنان منها من أحرف العلّة . وكل منهما يكون :
١‏ - مهمورًا: وهو ما كان أحد أصوله همزةً؛ كأمن» وسال» وقرا
وأتى» ونأى» وحاء:

و ما ول

7 - ومط هفًا: رهما كانت بعينه بولا مه فر جلسر وانخد. كد وفر»
اك 1
وود
والمعتل يكون:
١‏ - مثالاً: وهو ما اعتلّت فاؤه ك(وعد)» ويسر.
5 0 ل 5 وباع.

هل

سم لفيفًا رو وهو ما ال فاوّه ولاامه كروفى) ووقى»
35
ويدى7".
)١(‏ هذا مضعف الثلاثى» وأما مضعف الرباعى فهو ما كانت فاؤه ولامه الأولى مر
جنس ء وعينه ولامه الثانية من جنس»ء كزلزل ووسوس.
(0) يقال يدى فلان: ذهبت يله.

ل

- لفيقًا مَقُرُوناً: وهو ما اعتلّت عيئه ولامه ك(طوى)» وبوى.
وإذا خلك الفعل من الهمز والتضعيف والاعتلال 3 سالمًا

كنقص وضتريه: |
ولا يتغير السالم إذا أسند للضمائر أو الاسم الظاهر؛ فتقول فى
(نصر) مثلاً:

للغائب : نصر نصرا نصرواء ينصر ينصران ينصرون.

تراث الطونا نف 5 تمر تعووان يقير 0

وللمخاطب : نصرت نصرتًا نصرتم» تنصرا تنصران تنصرون»
انضر انضرا انضووا:

نصرت نصرتًا نصرتن» تنصرين تنصران تنصرنء انصرى انصرا
١ 006‏

وللمتكلم : نصرت نصرناء أنصر ننصر

ويتصرّف غير السالم كالسالم إل أنُ:
١‏ - المهموز: إذا توالى فى وله همزتان وسكنت ثانيتهما: قُلبت الثانية

مدا ] مانس لحركة الأولى كلامت أومن إنانا» :ول + أخل

وأكل وأمر فتحذف الهمزتان من أمرها؛ كلخد يكل اومران وإلة
(رأى) مسف العين من مضارعها رأمرها كايرق وره)»
و(أرى) فتحذف العين فى جميع تصاريفها كدأرى ويرى وأزه):

ف

؟ - وامضعف: يدخله الإدغام؛ وهو :إد حال احد الحرفين المتمائلين

0

فى الآخرء ويجب الوادغام إن كان الخرفان المتماثلان ارقي
يذاه درن كان اللأر ل في ك1 اوقتا زياف وجي قله
إن كان السكون لاتصال الفعل بضمير ادع متحرك ك(مددت
وعدن وجازر انراد إن كان السكون لحرم المضارع أو
7 كدلم عمد 0 ولم بمدد وامدد). وعلى الإدغام ب
آخر الفعل بالفتح لخفته» أو بالكسر لأنه الأصل فى التََْلُص ْ
من السكونين» أو الضضم للإتباع إن كانت العين مضمومة؛
لجرو ف (مذ) ثالاقة أوعحهه وان لاثر ) واعفر ) وبعياة:
والمثال: حداف فاؤه فى المضارع والأمر إن كان واويًا رد
عين + الضارع ك(يعد ويزن) و(عد وزن)ء و حَذَفَ فى نحو
نَع ينع و3 فالس وجل 0 وقد : يدع ويذر ويسع
ويضع ويطأ ويقّع ويلّغ ويهب.
والأجوف: تحذف عينه إذا سكن آخخرة للجزم أو بناء الأمر
كالم يقم؛ ول بيه ولم ياه وقم ويع وتف)ء وكذلك

وق و 1 د وك لماضى حينئذ بالضمة أو
الكسرة للدلكلة على بنش المعذوف» بتري قن (قندك)
وفك داوق عرق اليه "للنارااة على ايه | لعا قن كينا
ترى فى (خحفتم).

ف

ه - والناقص: تجدف لامها إذا انَصِل بواو جماعة أواياء متخاطيه»
وتّحرك عينه بحركة مجانسة للضمير كلارضوا وتذعين)» إلا إذا
كان المحذوف ألما فتبقى لفت على العين 0 وتننشين )0
وتحذف لامّه أيضًا إِنْ كانت ألما واتَصّلت بثاء التأنيث
ك(رمّت) ورمّثَاء فإن اتصلت الاح يسو اراد والياء من
الضمائر البارزة لم تحذف بل ترد لأصلها إن كانت ثالفة
ك(غزوت ورمينا وغروا ورميًا)ء وَتَقَلَك ياءّ إن كانت رابعةٌ
فصاعدا ك(أغريَت واهتديا والنساء يستدعين) .

عدو انلشف لقوق + .ادر عاطلة اننال رامن

؛ - واللفيف المقرون: يعامّل معاملة الناقص فقط.

اد 4
ات

بف

1
1
0
عا

3 ظ
ىْ

2 0

٠.

-ِ

ينْقَسم الفعل إلى نَم وناقص .
فالتام : ماك در مزتوعة يله كه قامٌ صالح؛ وقرأت الكتاب.
والناقص : ما لا تتم الججملة معسه إلا بمرفوع ومنصوب كداكان الله
غفور رحيمًا)» ويسمى المرفوع اسم له متخ
والأفعال الناقصة: كان وأخواتها؛ وهى:

«أصبح. وأضحى. وظلء وأمسى. وبات»: وتفيد التوقيت بزمن
مخصوص!١)؛‏ لمحو : أصبح البرد قدودك

و«دام» : وتفيد التوقيت بحالة ميخصوصة؛ نحو: وأوصاني
بالصسّلاة والرّكاة ما دمت حيًا 4 لمزيع :151 ولاضيار» 19 ويفيد

العضرل؛ لحو : صار الماء جليدا.

)١(‏ التوقيت فى أصبح بالصبح؛ وفى أضحى بالضحىء وفى ظل بالتهار؛ وفى
أمسسى بالمماءء وفى بات بالليل» هذا أصل معناها. وقد تخرج عنه إلى معنى
(صار) نحو « فَأَصبْحتم بتعمته إِخوانًا © [آل عمران: 01٠١‏ « فَظَلْت أَعَنَافُهُمْ لها
خاضعين 4 [الشعراء : 4]. ش

(؟) وقد جاء بمعنى (صار) عشرة أفعال نظمها بعضهم فقال:

: بمعلى صارٌ فى الأفعال عشر تحول آضّ عاد ارجع لتخنم
وراح غدا استحال ارتد فاقعد وحار فهاكها واللَّهُ أعلم

5

«وبرح وانفك وزال وقتئ» : وتفيك: الاستمرار؛ تنحو: ما برك
الزياح عناضفة اريس ١»‏ 2 وتشنيدا النقن »نسو لمن السماء
1 1 مصحية.

«وكاد وكرب وأوشك»: وتفيد المقاربة؛ نحو: كاد الشتاء ينقضئ.

اوعسى وحرى واخلولق»: ‏ وتفيد الرجاء؛ نحو: فعسى اللَّه أن

يأتي بالفتح 4 [المائدة: 07].

احور او اوقتا واقفة رلك ونا جاخا رقنا 3

وما فى معناها». وتفيد الشروع ؛ نحو: شرح الزارع يحصد .

ومثْل هذه الأفعال ما تصرّف (لكها نحو:

0 0 ميد ل

2 ل ع في 2

ويشترط فى دام: تقدم ما المصدرية ل وفى أفمال الامتموان:

تقدم نشي ' أو نهي» وح اك الور انول ريو كيه

اننع بقارا مقرونًا بأن وجوبًا فى ااحرى واخلولق»» ا

منها فى أفعال الشروعء وجائز الاقتران والتجر قينا ذا ذلك27 ,

220 ولم يرد لادام» ولمن كف سيق واخلولق انعا وعلق .واغك: غير اللافي»

ولا لأفعال الاستمرار وكاد وأوشك وطفق وجعل غير الماضى والمضارع .
(5) ويكثر حذف النفى مع فتئ فى القَسّم؛ نحر: 8 تالله تفتا نذكر يوسف # [يوسف: 80].
(") لكن الكثير التجرد فى كاد وكرب» والاقتران فى عسى وأوشك.

لعل

وقد يجىء ما قبل (زال)» من الأفعال تاماً فيكتفى بكر فوعه خرف
فاعلاً نحو: ‏ وإن كان ذو عسرة فنظرة إلئ ميسرة © [البقرة: ١8؟],‏
«إ فسبحان اللّه حين تمسون وحين تصبحوت # [الروم : »]1١/‏ وكذا عسى
واخلولق وأوشك إلآ أن فاعلها لا يكون إلا أن والمضارع؛ نحو:
© وعسئ أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم # [البقرة:9١7]»‏ واخخلولق أن
تفهمواء وأوشك أن تكافكوا.
وا ب ختصت كان ب:
1 نووودها زائدة بن عذال الجملة كلاسن حيو نا عاذ
أشجع عليّاء ولم يوجد كان أفصح منه.
؟ - وجواز حذف نون مضارعها المجزوم. بالسكون؛ نحو: ظ ولم أك
بغيا » [مريم: ١7]ء‏ بشرط ألا يليها ساكن» ولا ضمي متصل؛
فلاايصح اللحذف فى نحو: 9 لم يكن الله ليغفر لهم #
[النساء:/ا7١]ء‏ ولا فى نحو: «لإن يكنه فلن تُسلّط علية).
* - ويجواز حذفها وحدهاء أو مع أحد معيو له أو معهما 1
مع :
(فالأول) نحو : ما أت جالسًا جل الأصل: جاسة لأن
)١(‏ وحذفها مع اسمها أكثر من حذفها مع خبرهاء وخصوصا بعد (إن ولو».
الشرطيتين؛ نحو قول الشاعر: (قد قيل ما قيل إن صدقا وإن كَذبا فما
اعتذارّك من قَوَل إذا قيلا) وقوله ولك «التمس ولو خائًا من حديد؟.

لف

كنت جالساء خدد كنا جه إن ادر رعراص عنها زا
وانفصل الضمير. ونحو قوله:

با خراشّة أما أنت ذَا تَقَر ‏ فَإِنَ قومى لم تأكلهم الضبع

(والثانى) نحو: «الناسَ محريو بأعمالهم؛ ا فخيرء وإن
شرا فشر أى : إن كان عملهم خيسر) فجزاؤهم خير. وروي لايد
فخيرا» ؛ أ :إن كاتف عطلهم ير فسيجزون خيرا:

(والغالث) نحو: افعل هذا إما لا؛ أى: إن كنت لا تفعل غيره؛
حذقت (كان) بعد «إن» الشرطية وعرض ها(

061 4
2د

يف

الباب السادس - فى اللازم والمتعدى

« ينقسم لعل الَّامُ إلى لانم ومتعد .

فاللازم: ما لا يصب المفعول بة؛. ك(خرج) وفرح

والمتعدى: :ما ينصبدء وهو أربعة أقسام:

واحداء وهو كني ككتب الدرس» وفهم

أصلهما مبتداً وعيرا كأعطى»

وقسم ينصب مفعولين ليس
: أعطيت المتعلم كتاباء

وسأل» ومنح ومنع » وكساء والسس؛ لحو :
وملحت الممجتهد جائز 2

* وقسمٌ يتصب مفعولين أصلهما ميدأ وخر ؟ وهو:

(لَن وخال وحسب ٠‏ وزعم وجعل كر وحَجَا وهّب) وتفيد الرجحان.

و(رأى م ووجد وَألْقَى ودرى عق وتفيد اليقين . ٠‏
98 0 )2600
007 ورد وترك وتخل 7 وجعل ووهّب)0 وتفيد التحويل
نحو ه عقف المخبر صادقًا . ونحو:

ل 1 ات
)١(‏ ترد (علم) بمعنى عرف و(ظن) بمعنى اتسهم٠‏ و(حجا) بمعنى قصدء و(رأى) معنى
أبصرء وبمعنى ذهب إلى الشىء؛ فتتعدى لواحد فقط؛ لحو: 0
أمْهَاتكُم ل عْلمُون شبنا4 [التحل : ملا .ا« وما هو على الغيب بضدين» [التكوير: 1

بحجوت نيك :اللة . رأيت الهلال . رأى أ أبو -حنيفة -جواز الوضوء بماء الورد.

14

ام 0

0 الله كبر كل شىء معاولة وأَكثَرَهُم 0
وصيرت الدهن شمعًا.
قد يسّْد مسد للفعولين لين أن واسمها وخبرها؛ نحو: 8 رهم
يحسبون أَنهم بي مُسنون صنْعًا 4 [) لكهف : 5 ٠١‏ ].
قد رَصَمَنا أن تعرس بدا ومن ذا الّذى يا عَرلا ير

#وإذا تاعى الفعل عن اعون أو ترنظ لساك جمان الإعمال

و ين

والإلغاء: 'إنطال العمل السطا ومفلة +"تهنر: محمد عاله أظن»؛
ومحمد تعلمون شجاع .

# وإذا ولى الفعل استفهام» أو لاحم ابتداء؛ أو قسمء أو (ما)» أو
(إن): أو(لا) النافيات: وجب تعليقه عن العملء والتعليق: إبطا
العفل النط له سعلة سن «وإن أذ ري أقريب أم بعيد ما نوعدرن»
[الأنبياء: 9 .]1١١‏ « ولقد علموا من اذ شحراه ما لَهُ في الآخرة من خَلاق 4
[البقرة: ؟ .]٠١‏ وقول الشاعر:

رت 8 لاع غى سمه م ته مرك ك ١‏ مسرصل عسل الس
وقد علمت لَتَأنِين منيتى إن اَنَايَا لا تطيش سهامها 0"

)١(‏ البيت لخداش بن زهير بن ربيعة بن عمرو بن عامر بن صعصعة بن بكر بن هوازن.
(0) البيت لكثر عزة.
(*) البيت للبيد بن ربيعة العامرى .

وقوله تعالى: «الْقَد علمت ما هؤلاء يُتطقون» [الأنبياء: 38].
0 زيد عالم» حسبت والله ويد فى دار ولا عمو
والألغاءوالسشدى "لا كونان :قن انهان الضويل وان لحن
00 00
0 وقسم ينصب ثلاثة مفاعيل؛ وو (أرىء وأعلمء واتامنوتة
والعفره و ووو رع 15 شر نز برهم الل اعبانه عسيرات:.
عليهم 4 [البقرة:1117].
والفعل يكون لازما:
١‏ - إذا كان من باب (كَرم) ك: شرف وحَسَن وجمل.
؟ - أو كان من باب (فَرِح) ودل على لون أو عيب أو خحلية أو فرح
أو حزن أو لو أو عام كحمر وعمش وغيد وطرب وحزِن
وصدى وشبع. ا
- أو كان مطاوعًا للمتعددى لواحد: كاكسرت» الحجر فانكسرء ,
ودحرجته فتدحرج. والمظاوعة: قبول أثر الفعل . ْ
4 - أو كان على وزن (افْعَلل) كافْشَعر» أو (افعَتلل)؛ كاح رهم .
ه - أو كان محولا إلى (فَعْل) فى المدح والذم؛ ك(فَهُمَ) الرجل .

0

ويصير اللازم متعديًا:

الت إذا مخلت بطلبة #نمزة القعانية تبحر( انون )من قوله تعالن .92 الله
لا إله إل هْوَ لحي العَيُومُ و تَرّل ليك الْكتاب بِالْحَق مُصَدَفا كا
بين يديه وأنزل الشّورَاة والإنجسيل (©) من قبل هدى للنّاس وأنزل
الْفرَقَان 4 [آل عمران: ؟-4].

.]7 أو ضعف ثانيه؛ نحو: 8 نزل عليك الكتاب » [آل عمران:‎ - ١

ده أو ول على 'مفاغلة + نحو: جالست العلماء.

1 ركان على ور اسشفكل وول علق العطلي . أو انمي بتو
' استخرجت المال» واستقبحت الظلم .

- أو سقط معه الجار ولا يطَّردُ إلذّ مع (آ0) و(أن)؛ نحو: ظشَهدٌ
الله أنه ل إِلَه إل هو 4 [آل عمران:18]» أو عجبتم أن جاءكم
ذكر من رَبَكُم 4 [الأعراف : 35] .

ا م
ع 0

ف

الباب السابع - فى المبنى للمعلوم والمبنى للمجهول

* ينقسم الفعل إلى مبنى للمعلوم. ومبنى للمجهول.

فالأول: ما ذكرٌ معه فاعلّه؛. ك: قَطّع محمود الغصن.

والثانى: ما حذف فاعله وأَنيب عنه غيره؛ ك: قطم الخصن.
كك ديعي عند النناء للمجهول تغييرٌ صورة الفعل؛ فإن كان ماضيًا
كر ما قبل آخره وَضُم كل مصحرك قبله: كَحفظ الكتاب. همل
لساب واستخرج المعدن, ش

شرا ا سترو

وإن كان مُضارعًا 3-9 أولى وفتح ما قبل آخره؛ طم
العضين ؛ ويتعلّم ساق ويستخرج العدن.

فإن كان ما قبل آخر الامسن ! ألعًا كقَال) 5 قبت يَاءٌ سر
ما قبلها؛ فتقول: قيل واخستيسر» وإن كان ما قبل المضارع مذآ
ك(يقول) ويبيع: ثُلب ألقا مَبقَال ويباع .

والفعل اللازم لا يبن للمجهول إلا إذا كان اكب الفاعل مصدرا
أو ظرفًا أو جار ومجرؤرا؛ ك: احتفل احتفال عظيم؛ وذُهب أمام
الأمير» وفرح به. ١ ١‏

(فائدة ور فى اللغة أفعال ملازمة للبناء للمجهول منها: جن
فلانء وحم زيدء اوفلجء وأغمى على زيد؛ وامتقع أو القع 9
5 وتُلج قلبه : أى بلّد.

واه

زذنا

الباب الثامن - فى المؤكد وغيره

ينقسم الفعل إلى مؤكد وغير مؤكد.

فالمؤكد: م لحقته نون التوكيد لَه كانت أو خقيفة؛ نحو:
فل ليِسَجِنَن وليكونا من الصّاغرين 4 [يوسف: 7].

وغيرٌ المؤكد: ما لم تلحقه؛ نحو: يسجن ويكون.

والماضى: لا يؤكّد مطلقًا.

والأمر: خرن توكيده مطلما:

وأما المضارع فيجب توكيده إذا كان جوابًا لهسم غير مفصول من
لامه بفاصل» وكان ميا مستقباة؛ نحو: ل وثَاللَه لأكيدن أصتامَكُم »
[الأنبياء:01]. ويمتنع تأكيده إذا كان جوابًا لقَسّم ولم تتوفر فيه الشروط
اللذكورة؛ 00 ف( ولسوف يعطيك ربلك #رى) الف : 0]. لأمكث
هناء تاللّه لا يذهب العرف.

ويجوز الأمران في غير ذلك؛ نحو: لَِيَصبِرًَ على الأذى» ولا
تَحْسبنَ الله غافلاً عمًا يعمل الظَالُون 4 [إبراهيم: ؟4]؛ هلاً تنصرن أخاك»
أو لَيَصْبرٌ ولا تَحسّبء وهلاً تتتصرء إلا أن التوكيد فى الطلب أكثز.

كيف يومد الفعل؟:

يجب أن يُحذفَ من الفعل المؤكّد عالامةٌ الرفع؛ حركة كانت أو حرثًا.

بذ

حي إن كان مكنا للاسم الظاهر أو ضمير الواحد: فح ما قبل

النود؟ سواء كان الفعل صحيحًا أو ناقصّاء فتقول: 0
على» ولَيَدعوك وليرمين» وليسعين. ٠...‏

عوإن كاة قن 5000
كقرلة شتات ولتعوان وراد سات :

لا وكات فود لحراوا نياعت من ما غيل اشر وحذف من
النّاقص آخره مطلقاء وتدفك أيضًا قاو الجماعة. إل فى الل
بالألف فتبقى محركة بحركة مجانسة لها؛ فتقول: يضرف
وليدعن وليرمن وليسعول. .

5 - وإن كان مسنداً لياء الخَاطبة : كر ما قبل التون» وحذف من
الناقص آخره مطلقاء وحذيت ارعتاناء المخاطية الا فى المحتل
بالألف. فتبقى محركة بحركة مُجَانِسَة فتقول: لتنصرد ولتدعن
ولع ولت 01

اعون كان ميا ا كيك الك ين التولين: و نيرت
نوق التوقيد تقول + لبتصرتَان ولبدع وتان وليرميئان وميا .
عه فى ذلك الأمر فتقول: انصركٌ يا على وادعوك وارمين

وأدعين ود وحل جر
# وكل موضع وقعت فيه نول التوكييد الثقيلة جاز فيه وقوعٌ

الخفيفة» إلا بعد الألف فلا تقع إلا الثقيلة.

)١(‏ فت نون الرفع فى غير المجزوم لتوالي الأمثال.

إن

الفعل عندما يدخل فى جملة ميد لا يكون على حالة واحدة فى
جع الراعه بل منهُ ماريكون ] آخمرة ثابنًا لا يتغير بتغير العوامل
ويسمى مبئيّاء وعدم التغير يسمي بناء. ومنه ما يتغير آخره بتغير
العوامل ويسم معريا والعغر شد إغراما . والعامل: ما أوجب كون
آخرٍ الكلمة على وجه مخصوص ك(إن) 0

قصل فى امبنى

لببى من الأشعال هو: الماضى» والأمسرهء والمضارع المتصل بنون
التوكيد أو نون الأنالك +

أما الماضى فبناؤه على الفتح؛ نحو :كب وكتَبّتْ.وعلى الضّم إذا
اتصل بواو الجماعة؛ نحو دوفن المتسكون إذا لست
متحرك نحو : كتبت وكتينا(؟) .

)١(‏ العامل إما أن يكون لفظيًاًء وإما أن يكون حسعتويا؛ فاللفظى: كحروف الجر
والتواصب والجحوازم والفعل والو صفء والمعنى_ عىّ: كالابتداء فى المبتدأء و التجرد

فى الفعل المضارع» وليس فى النحو عامل ممحتوى غيرهما.

|(؟) ويقال: إن الفعل مبنىّ على الضم أو على الحسسكون» أو مبنى على فتح مقر منع
لهو حركة المناسبة للواو وكين العارض كزاهة توالى
فيما هو كالكلمة الواحدة.

وأما الأمر فبناؤه على ما يجرّم به مضارعه. نحو : اسمع واس واسم
وادئق وا اف ا مت ا

وأا المضارع المتصلة به نون التوكيد فبناؤه على الفتح2)؛ نحو:
« لِيسجِتن ولَيَكُونا من الصّاغرين 4 [يوسف: 87]. وأما المّصلة به نون
الإناث فبناؤه على السكون؛ نحو: « والوالدات يرضعن أَولادهن 4

[البقرة: 53733797 ].

الُحرب من الأفعال: هو المضارع الخالى من النونين.

وآنواع إعرابه ثلاثة : رفع وتبت: وجزم.

الأصل قن تعب" الفتعل أن يكون بالفشحة بويت عنهنا دف
النون فى الأمثلة الخمسة وهى : كل مضارع اتصلت به: ألف اثنين» أو
واو جماعة » أو ياء المخاطية» كيكتبان وتكتبان» ويكتبون وتكتبون»
' وتكتبين؛ نحو: لن يتكلم حتى تصغوا.

: اتصال نون التوكيد بالمضازع لا يوجب بناءه إلا إذا كانت مباشرةً له؛ نحو‎ )١(
لمِدَد) [الهمزة :غ] فإن فصل بينهما فاصل لفظًا كينصران؛ أو تقديرا‎

كتنصرة وتنصرن فهو معرب بالنون المحذوفة لتوالى الأمغال . والفاصل التقديرى
هو : واو اللتمهاعة أو ياء اللخاطبة.

وهو يصب إذا سبقه أحَدٌ الأحرف الناصبة وهى: أنء ولن»
وإِذَناء وكى؛ نحو: 9 وآن تصوموا حَيْرٌ لَكُم 4 [البقرة: 144]» وقول
0

سس هاس

50 القصد. (١‏ لكيلا تَأما على ما 0000
و(أن) 29 حرف مصدرى لحلولها مع من متها مج[ العضدزة

ومثلّها(كى) (ولن) لنفى الفعل المستقبلءو(إذن) ”") للحراب
الجزاء .

)١(‏ لا تعمل (أن) النصب إلا إن كانت مصدريةٌ داخلة على المضارع» فإن كانت
مفسرةٌ أو زائدة أو مخقّقة من (أنْ) فلا تنصباء والمفسّرة هى المسبرقة بجملة فيها
معنى القول دون حروفه نحو لِفَأوْحَينا نيه أن 9 صسّع الْقَلك 4 [المؤمنون: 737] والزائدة
هى التالية ل(1]) نحو 9 قَلَمَا أن جاء البشيرٌ4 3 يوسف:45] أو الواقعة بين الكاف
ومجرورها نحو [* كأن ظبية تعطو إلى وارق السلم*] أو بين القسم ولو؟ نحو:
[* فأقسم أن لو التقينا وأنتم #]. والخفضة من (أن) هى الواقعة بعد أفعال

. اليقين؛ نحو علم أن سيكون مدكّم مُرْضَئ 4 [المج_مل: ؟]ء ا« ألا يرود ألا يرجع إلهم
قرلاً4 [طه :4م].
(0)و(إذن) لا تعمل النصب إلا إذا تصدرت وكات الفعل مستقبلاً متصلاً بها؛ نحو
(إذن أكرمك) جوابًا لمن قال (سأرورك)؛: فلا نصب فى؛ نحو: (زيد إذن يكرمك)؛
ولافى نحو (إذن تصدق» جرلا ارك سحن زالدق؛ ولافى نحو: إذن زيد
يكرمك» ويغتفر يغتفر الفصل عر ١‏
وي تحتبي ار ب ون الث

فنا

وقد تَنْصِب (أَنْ) وهى محذوفة ويجب ذلك فى خمسة مواضع:
(الأوّل) بعد لام الجحودء وهى المسبوقة بكون ملق “فجي ينا
كنت لأخلف الوعد: ولغ نكن تقض العيد:

(الثانى) بعد () التى بمعنى (إلى) أو (/ة)27؛ نحو

لاسسهان اع أو أُدركَ الى فَما انقادت الآمَال | إل لصابر

(الثالث) بعد حتى التى بمعنى (إلى) أو (لام التعليل)27؛
8 وكلوا واشربوا حَتَئ يتبَيّن لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود »
[البقرة:/41١]»‏ احترس حتى تللحو 57
(الرابع» بعد قَاء السبية, المسبوقة بنفى ؛ م : لم يجد فيجد. أو
المشوقة بطَلب قن والظلب يشمل: الأمر والنهى والعرضً وامعض
وَالتَّمنّى يه والاستفهام؛ نحو ؛: جودوا فتسودواء لا تَدَن من
الأسد فتسلمء آلآ تحل بنادينا فتكرم هلا كتبت لأخيك 00
بت الكواكب تَدنُو لى فأنظمها ‏ عقود مَدحِ فَمَا أرضصى لكم كلم
)١(‏ تكون (أو) بمعنى (إلى) إذا كان الفعل قبلها ينتقضى شيئا فشيئا كما فى المثال
الأأولء وتكون بمعنى (إلا) إذا كان ينقضى دفعةٌ واحدة كما فى المثال الثانى
(؟) شرط النصب بعد (حتى) أن يكون الفعل بعدها مستقبّلا كما مثَّلَّ فإن كان
حال رفع نحو: مرض يزيد حتى لا يرجونه.

8

« لعلي أبلغ الأسباب (© أَسْبَاب السُّمُوات فَأَطَلع 4 [غافر:
ا لماوعل تصق جردتت :

(الخامس) بعد واو المعية سر را ردت على ما تقدم فى

لالم . ؟ لحو: : لم يأمروا بالخير وينسوا أنفسهمء *لا دَنّهَ عن خلق
تى مثلهكه .

رم حذف +( حالما تر 0 المليل؛ نحو: 0

إظهارها؛ نحو: 0 0 ا

مور
| جَْمالفعل ومواضمه ظ

86 الأصل ف الجزم أن يكون بالسكون» ويلوب عله 2 النون
فى الأمثلة الخنمسة» 2 د العلة فى الفعل العتل الآخر؛
نحو: لم 0 ولم يصغواء ولم ل

© وهو يحرم إذا سبقه إحدى الأدوات الحازمة»ء وهى قسمان:

1 5 ّ 5 5 : اه بض و

-١‏ قسم يجزم فعلاً واحداء وهو هذه الأحرف: لمء ولماء ولام
ا ا ا
)١(‏ حركة هذه اللام الكسر؛ نحو: ا لينفق ذو سَعَة من سعته 4 [الطلاق: ]2 ويجور

تسكينها بعل الواو والفاء وثم» والتسكين أشهر بعد الأولين؛ تحو: «( فلتقم طائفة

نهم مع وَلَيََحْدُوا أسلحتهم 4 [النساء: 6٠١7‏ ط ثم ليوا تفتّهم 4 [الحج :14]. -

4

(أشوقا وَل يَمض لى غير ليلة * نكيف إِذَا حب اكطى بنَا عشثْرا)»
ْ «( لينفق ذو سعة من سعته 4 [الطلاق:/9]. 8 لا تَقنَطُوا من رَّحْمَة اللّه 4
[الزمر: 07]. ٠‏

ولم: لنفى حصول الفعل فى الزمن المأضى» و(كَ) مثلهاء غير أن
النفى بها ينسحب على زمن لتَكَلّم؛ ولام الأمر: تجعل الضارع مفيدًا
للطلبء. ولا: للنهى عن مضمون ما بعدها.

ا وقسم يجزم تعلن هق انيما فعل الشرطء والثانى جوابه
وجزاءه وهو هذان الحرفان اإوااضا وده الأسماء
«منءوماء وشهماءومتى؛ وأبّان وأبن؛ وأني؛ وَحيْثماء وكيْقّمَاءوأى» ؛
نحو :إن ترحم تُرحمءإذ ما تق ترتق» ناكمل سوا يجرب »

مم سوم

[الساء: ,]١7‏ لإا ا .]١31/‏

متى قن 007 َم الكم.
انان نك امن شمر اذا 3 تدرك الأمن من لم ير حَدرا

وب ار :ثلا أن تذهبًا تُخَدماء

- وأكثر ما تدخل هذه اللام على مضارع الام م ا
مضارع المتكلم والمخاطب؛ نحو: 9 ولتحمل خَطَايَاكُمَ 4 [العنكبوت:؟1]؛
«( فبذلك فَلْيشْرَحُوا 4 [يونس:08].

2

وإن وإذما لمجرد تعليق ى الحواب بالشتوطة ومن للعاقل» وما ومهما

00

لغيرهء ومتى وأيّان للزمان» وأين وأنَى وَحَيْقُما للمكان» وكيفما
العاف ور اى) نات حلير ما ااا
| # والشرط والجواب يكونان: مضارعين» وماضيين ومختلفين.
ويجوز رفع جواب الشرط؛ نحو: إن قمت أقوم.
* وإذا عطف على الجواب مضارع بالفاء أو الواو؛ نحو: وإن

(1) الأدوات المذكورة هى أدوات الشرط الجازمة» وَكَمْ آدوات تفيد الشرط ولا تجزم
وهين:. لوةولولا» ولؤماء وأماء ولاه وإذاء. .وكلماء. ولأايلن .لما وكلمنا إلا
المافنى؛ نحو : 9 وَلَا فمَحُوا مَاعهم وَجَدوا بضاعتهم 4 [يوسف:70]: « كلما دحل
ليها زكرا المخراب ود عندها رِزْقَا4 [آل عمران:0]. (وإذا) لايليها إلا فعل
ظاهر أو مقدّر؛ نحو: حم إِذَا جاءوها فحت أبوابهًا 4 [الزمر:07]. «إذا
السّمَاء انشَقت © [الانشقاق:١].‏
وحاصل إعراب أسماء الشروط أن الآداة إن وقعت على زمان أو مكان فهى فى
محل نصب على الظرفية لفعل الشوط إن كان تاماء وإن كان ناقصا فلخيرهء وإن
وقعت على حداث فمفعول مطلق لفعل الشرط؛ كأىّ ضرب تضرب أضربا» أو
على ذات. فإن كأن فعل الشرط لازمًا أو ناقصًا أو متعديًا واستوفى مفعوله فهى:
مبتدأء وإن كان متعديا لم يستوف مفعوله فهى: مفعول.
وأدوات الشرط بالنسبة لاتصالها ب(ما) ثلاثة أقسام نظمها بعضهم بقوله:

تلْرَم ما فى حيثما وإذما2 وامتنعت فى ما ومن ومّهُما

كذاك فى أَنَّى وفى الباقى أتى 2 وجهان إثبات وحذف ثبتا
(فائدة) الفرق بين إن وإذا: أن الأصل عدم الجزم بوقوع الشرط مع (إن)؛ والجزم
لوقوعه مع (إذا): ولهذا غلب استعمال الماضى مع إذا.

فى

رظان اقيق د لمك وار وبع الي
يَشَاء 4 [البقرة: 84؟] جاز فيه ثلاثةٌ أوجه: المنزم عل العطف»
والنصب على تقدير (أن)» والرفع على الاستئناف.

بون اعطق فق القوط) نكو إن تر فل سكير بن بالاسين
اكاتك. حجار فه. رهاق درم علق العظلف .و النطلت عن تلان
أب

# وإذا لم يصلح الحواب لأن يكون شَرطًا بأن كان جملةٌ اسميق
أو فعلاً دالا على الطلب» أو جامدآء أو مقرونًا بما أو لن أو قد أو
البوق اناس 5 وعين' أققرا لذ القا 01+ تجن + «وإن يمسسك بخير
فهر على كل شيء قدير 4 [الأنعام: 0110 طإ إن كشم تحبُون الله وني
يحببكم الله 4 [آل عمران 9« إن ترد أن أق ممك مالا رودا 9)
فعس ربّي أن يؤتيني حيرا 6 [الكهف اك تق «فإن توليتم فَمَا
سألتكم من أجر »4 [يونس :الا وما يفعلوا من خَير فلن يكلفروه 4 [آل
عمران: 6١١]ء‏ «( إن يسرق فَقَدْ رق أخ لَه من قبل 4 [يوسف: /9],
«( وإن خفثم عله فسوف يغنيكم الله من فضله © [التوبة :18].
(1) نظم ذلك بعضهم بقوله:

اسمية طلبية وبجامد ويا ولن وبقد وبالتنفيس
وقد تُعْنى عن الفاء (إذا) الفجائية إن كانت الأداة «إن» والواب جملة اسمية؛

نحو: « وإن ة تصبهم سيّئة بما دمت أيديهم إذا هم يقنطون 4 [الروم: 3] .

بف

وإذا اجتمع شرط وقّسّم فالجواب للسابق؛ قو إن قا على
والله أقم . والله إن قام على لاقومن. فإن تقدم عليهما ما يحتاج إلى
خبر صح أن يكون الجواب للشرط التأغر؛ نحو: : إخوانك والله إن
مدحوك بصدقوا أو ليصدفن .

وقد يحذف فعل الشرْط بعد (إن) المدغّمة فى ١لا‏ نحو: تكلم
بكر ولا اكت

وا امم ا
تتعارق إن اديت )ول جلف القواسة إلذ إل كان القوط ماقم

وقد يُجَرَمٌ المضارع إذا وقع جوابا للطلب؛ تر بر د
ولا تدن من الأسد تسلمء وجزمه بشرط محذوف تقديره: إن تجودوا
تسودؤاء وَإنْ لا تدن من الأسد تسلم.

* وشرط الحَزم بعد النهى صحة المعنى بتقدير دخول (إن) قبل
لال ويد شين العوى أذ بس بشي ركدار ل را عيطي :1 وال حر فر
نحو: لا تدنو من الأسد يأكلك» ونحو: اعين زو لاعس للك

دا

و

0

الأصل فى رقم الفعل أن يكون بالضمة» وينوب عنها النون فى
الأمثلة الخمسة؛ نحو: هو يتكلمء وهم يسمعونث..

بف

وهو يرفع إذا لم يسبقه ناصب ولا جازم؛ نحو: بالراعى تصلح .
الرعية وبالمدل تملك البرية:

إِذًا كان معتلة بالألف: در تحريكها؛ كدر عطلن اشر الضمة
عند الرفعء والفتحة فلل لصت تكرة سق ولن يسعى» وإذا كان
معتلاً بالواو أو الياء فلاستثقال ضِمهمًا تُقدر على آخره الضّمَةُ عند
الرفع نحو: يسموء ويرتقى» وذلك 3 لقواعد الإعراب .

2

54

الكلام على الاسم

(وفيه ثمانية أبوات)

ينقسم الاسم إلى جامد ومشيق فالحامد: ما لم يوخحَذ من غيره
ك رَجل وعلّمء والمشستق: 3 أخذ من غَيرِه كَعَالم ومَعلُوم نيا

مأخودان من العلم . .

الاسم الجامد نوعان: اسم ذات : كإقنان اده اس معلّى:
كته وشجاعة» ومن اسم المعنى ون الاشتقاق: وهؤ أخذ كَلمة
من أُخخْرى مع تَنَاسّب بينهما فى المعنى وتغيير فى اللفظ .

أ

المصدر
أصل الاشتقات كلها المسدر؛ وهواة نما دل على اليك مجرما غن
الزّمان كَتَصرٍ وإكرام - وقد سبق 3 المتك لالى» رشاعي ش
وخماسى » اسداس »
أما الثلاثي فلمصدره أوزاث كثيرة» المنار قن معرفتها 0
السماعء ل الغالب:

10

> قينا دل علق ععرلة أن ايكون على ورت “فعاله كزواعة :وغاوة
وحياكة . ْ

؟ - وفيما دل على امتناع أن يكون على وزن فعال كإياء وشراد
0

9

*« - وفيما دل على اضطراب أن يكون على وزن فَعَلانَ كغَّلّيان .

وجولان.
4 - وفيما َل على داء أن يكون على ون قُمَالَ كصُداع وكام
ش دنار
- وفيما دل على سَيْرٍ أن يكون على وزن فعيل: كرحيل ودَّميل

ره 60
ورسيم 2.

1 - وفيما دل على صوت أن يكون على وزن فُمَالأو فعيل:
كصراخ وزئير. ش ٠‏

/ا - وفيما دل على لون أن يكون على وزن فُعْلةكحمرة وزرقّة
وخضرة .
قإن لم يدل على شىء من ذلك فالغالب:

١‏ - فى فَعْل:أن يكون مصدره على فُعولة أو قعالة: كسهولة

ونباهة .

)١‏ الذميل والرسيم: نوعان من السير.

:

سم مل

13 ©“ وفى قعل اللازم: * أن يكون مصدره على فعل: كفرح وعطّش
)غ20
ا

م - وفى فعلل اللازم: أن يكون مصدره على فُعول: كقعود وخروج

ونهوض .

0 0 اه 3
ع - وفى المتعدى من فعل وفعل: أن يكون مصدره على فَعل: كفّهم

ونضر,

وأما الرباعى:

0 فإِنْ كان على وزن أنعل:‎ -١
وإ كان على وزن فعل: منصدره على وزن تفيل ى: قم تقديا‎ 9
وإن كان على وزن فاعل: امبر ا قار مساح وين قاتل‎ 0

قتالا وَمقاتَلَة. . :
5ت ا ك: دحرج

ارة 4 ويجىء فى تَعلّل فعلال أيضًا إن كان مضاعمًا

ك: (وسوس وسوندة ووسواس). .

* وأمًا م والسداسى المصدر منهما يكون على وزن ماضيه
اصبو نان وزيادة الف قل اسه إن كان نبلا بهمزة ة وَصلٍ
كانطلق ' انطلاقاء واستخرج استخراجًا.- ومع ضمْ ما قبل آخره فقط نقط
. إن كان د بتاء ٠‏ زائدة كتقدم تدم ؛ وتد حرج تدج خا
9١‏ يل وتجهنة تاد تتصر مسرووة ش

وف

(تنسيه) الجعل إذا كانت عيثه ألدًا تَحَدّف منه ألف الإفعال:
ين ويعوض عنها ثاء سٍّ الآخر كدأقام ! إِقَامَة واستقآم

وإذا كانت لام ألا ففى قل تُحذف يا التفعيل ويُمرص عنها ا
أيضًا كزكى تركية» واس وتقامل علي الالق ادر كهرنا
قبلها. كدتانى) تاثا وتَعْاضى تغاضيًاء وفى غير ذلك تقلب همزةٌ
إن سبفتها ألف كألقى إلقاء, 4 ولا وانطوى انطواء. واقتدى
اقتداء» وارعوى ارعواء. واستولّى | ستيلاء» واحلولى | حليلاء ده

ال اليد

يصاع للدلالة” على المرة من الفعل الثلائى مَصِدر عن وؤن قعلة
وللدلالة على الهيئة مصدر على ون فعلة ؛ فتقول: هو ياكل تن
اليوم لعجيل تاكل :80 الدرد

ل على المرّة من غير الثلاثى بزيادة تاء على مصدره؛ كانطلق
انطلاقة» واستخرج استخراجة» ولا صيغة مه للهيعة(3".

٠‏ المصدر الميمى

وله 00 ا بميم زائدة يقال له المصدد 00

)١(‏ إذا كانت صيغة المصدر مشابهة لصيغة المرة ذل على المرة بالوصف؛ كدعوة

واحدة واستمالة واحدة وإذا كانت مشابهة لصيغة الهيئة ف على الهيئة بالوضات
أو الإضافة؛ نحو لشدة بالغة.

18

وهطو. : من الشلائى على وزن (مَقصّل) يفستح العين - كمنظرء

ومضرب» وموقى»ء فانم كو يات صحيح اللآم مُعَل الفاء فى
المضارع فكي العق كموعد وموقع. ومن غير الثلاثى علئ وزن
اسم متمرالة كسد وما 000

عمل افير عمل تكله تحتافاء او ككر ذاعيق الا الاقف أن
بع ناريال سه ولولا دف اللّه الس يعض بعضهم ببعض لُفَسَدت
الأَرْض » [البقرة:181]. «( أو إِطْعام في يوم ذي مَسُغْبَة يَتيما»
[البلد: 6 .]١‏ افع التّكاية أعداء]”" . وإضافئه تلفاعله كما رأيت

أكثر من إضافته لمفعوله؛ نحو: فإ وللّه على الئاس ححج البيت من استطاع
إليه سبيلا 4 [آل عمران:/91].

وشرط عمله صحةٌ حلول الفعل مع (أن). أل فنا دل كيا
مُسٌْ أو نيابته عن فعله؛ نحو : عقي لالض أ أو ترمًا العدل» فلا

0 وَكمّ مصدرٌ يقال له : للصدر الصناعً يصاغ من اللفظ بزيادة ياء مشددة بعدها
تاء؛ كالحجرية؛ والحرية» والإنسانية.

(0) هذا صدر بيت من شواهد سيبويه التى لا يعرف لها قائن » وعجزه: : [يَحَال
الْفرآرَ يُرَحّى الأجل]

(90) فلن تود ! عجبت من تأدييك أاك الآنء يصح أن تقول: عجبت مما تؤدب
أخاك» وفى نحو: عجبت من إكرامك أخاك أمس» يصح أن تقول: عجبت من
أن أكرمت أخخاك» وفى نحو عجبت من لقائك أخماك غداء يْصح أن تقول:
عجبت من أن تلقى أنحاك .

163

عمل للمصدر المؤكّد أن لبن للعدد. وما لم يرد به الحدوث؛ فلا فلا

عع #غليقة فليم الكالة وي ليوف انق وله صوت
صوت سبع . . بخان أن مايق لطي و رتس ريت ود لزان المعو تن
المثالين الأولين 1 بالفعل المذكور. وفى الثالث بفعل محذوف
أى يصوت صوت سبع .

اسم المصدر: هو ما دل على معنى المصدر ونقص عن حروف فعله
د ؛ لحو: : عطاء. وعون. 0 0
ل إن أ اصله قبتال بقلب آلف الفعل ياه فى المدرة لكل
ما قبلها. ثم حَدفَت مع كونها مقدرة؛ ولذا نطق بها فى بعض المواضع»
ترا لاح ل امن

-

مس هلم

سم المصدر يعمل عمل المصدر بشروطه المتقد مقف قشو: (وبعْدَ
عطائك الماة الرتاعا) 2١!‏ وقولة:

)١(‏ هذا عجر بيت للقطامى» وصدره:
كفا بعد رد ا موت عَنّى] ١‏
(؟) هذا صدر بيت لذ بغرت قائله» ادر : قله تْرَيَنْ لغيرهم ألُوفًا].

8

34 35 ا ماس
فصل فى المشتق
الاسم المشتق سسيعة أنواع : اسم الفاعل » وأسم أ لفعول» والصفة
المشبهة. واسم التفضيل» واسم الزمان. واسم المكان» واسم الآلة.

الام لمن

هو اسم مَصوعٌ لمن وقّع منْه الفعل أى قام به؛ وهو من الشّلائَى
على ورن فاعل كناصر .وطافن وكن قميرة ه على وزن مضارعه بإبدال
حرف المشبارعة نيما مضمومة وكسر ما قبل آخره كَمنطَلقٍ ومتقدم»
لكن تقلب عيئه همزةٌ إن كانت فى الماضى ألقّاء كَعَائِمٍ وبائع » من:
قام وباع .

* ويحول ايم الفاعل من الثلاث المتَحَدَى فيّاسًا عند قصد الْبالعة

إلى : فَعَال» ومقعال» وفعول: دتعيل » وقّعل: كدراتة ومقوال»
وغَفُورء َعَليِمٍء وحذرء : المبالغة , م جاءت هذه
الصيغ من اللازم.
عملا سم الفاعل

ا الفاعل عمل فعله: صمضاقًاء أو مُجَردًا من أل
والإضافة» ومُحَلَى بآل؛ نحو: : هو مط كل ذى حَقَّ حَقَهُا وبالغ
أمره» والواهب الخير.

وإضافته لفاعله ممتنعة» فلا يقال: «ز مِدّ ضارب الغلام عمراء على
معنق: فبارك غاذت عمراً؟.

0١

# وشرظ عمله: أنيكون ضلة لآل كفاءرايت: أى أن يكرن
للحال أو الاستقبال ومسبوقًا نغيء أو استفهام أو مبتدإ أو
موصوف؛ نحو: ما طالب" صديقك رفم الخلاف. أعارف” أخولة قدر
الإنسّاف؟ الحق قاطم سيمٌّه الباطل» اركن إلى عسمل زائن أثره
العافيل:

حابم امون

هو اسم مَصُوع لا وهم علي الفغل - وهو من الثلائى على وزن
مفعول كمتصور ومهزوم + ومن غيره على وزث اسم فاعله مع فتح ها
قبل الآخر كمكرم ومستخرج» لكن تحذف منه واو المفعول إن كان
لله تحرف بعد لهل ب هف لعن لوم ما ودار ا
دل سيق اكو ين الناء كسرةٌ لمناسبة الياء ك(مبيع) ومدين؛ ولا
يصاغ اسم المفعول من الفعل اللازم إلا مع الظرف أو الجار والمجرور
الخو
عمل اسم المفعول:

يعمل اسم المفعول عمل فعله المبنى للمجهول؛ نحو: أمسمى
العو سكا ماعط مداه يه تناف ارم مجونا طحا
بالهواء .

وهو كاسم الفاعل فى شروطه السابقة.

0

-الصفة المشبّهة باسم الفاعل
* هى اسم مصوغ لمن قام بالفعل لا على وجه الحدوث .
وهى من باب قرح اللأزم على ثلاثة أوران:
١‏ - قعل فيما دل على حَرّن أو فرّح؛ كمرح وطرب وأشر وضجرء

7ه بام

3 وأنعل فيما دل على عيب أو حلَيّة أو لُون؛ كأحدب وأعرج
ع سرو 2 ُ 7
0 ومؤلثه : : فعلاء.
2 وقثلان فنا دل على 'خلو أو افعلاء + كصنيان وعطنان:

ومؤنثه : فعلى.

ومن باب كم على وزن تسيل كشريف» وقد يجىء ء على غيره
كشهم وحَسنء وجبان وشجاع وضلت:
: # وكل ماجناء من الدلقق بمحنى فال ولم يكن على ؤزله فهو
صفةً مشبهة كشيخ وأشيب وطيّب وعفيف. .

* وكل اسم فاعل أو مفعول لم يقصد منه الحدوث يعطّى حكم
الصفة المشبهة فى العمل؛ كطاهر القلبء ومعتدل القامة» ومعحمود
المقاصد9؟ . .

)١(‏ إذا قصد الحدوث من الصفة المشبهة حولت إلى وزن (فاعل) كضيق وميّت

وسيّدء تقول فيها: ضائق؛ وماثت» وسمائد. والحاصل أن بين اسم الفاعل -

0

سارل 31
عمل الصفة المشبهة:
تعمل الصفة المشبهة عمل اسم الفاعل المشتعدّى_لواحد. ولك فى
م 35 ا 42 5 0 ع 7 5 3
معمولها 32 سواء كان معرفه أو نكرة - أن ترفعه على الفاعلية » أو
تنسته عل “شه المتعؤلية .إن كان “تغرفة : وغل العفنيد إن كان نكر
0" 8 000
أو تجره على الإضافة» سواء فى كل ذلك كانت الصَّفَةٌ معرفة أو
نكرةٌ . غير أنه ينع مع الحر أن تكون الصفة 0
من أل ومن الإضافة إلى البعلى بها ؛ فتقول: زيد حسنع 0 ورفيع
03 2 1 5 2
قدر جور الفصيح لسانا العذب سحر بيان» وهو القوى القلب
العظيم شدة البأس » ولا تقول : الحسن خلقه والعظيم شدة بأس ل
- والصفة المشبهة فرقًا من جهة اللفظء ‏ وفرقًا من جهة المعنى» وفرئًا من جهة
العمل؛ أما الأوك: فاسم الفاعل من الثلائى على وزن فاعل داتمّاء والصفة
على أوزان أَْخَرء ولا تهىء إلا من الثلائى اللدزم. وأما الثانى: فاسم الفاعل
يكون لأحد الأزمنة الشلاثة» والصفة تكون لمجرد ثبوت الحدث بقطع النظر
عن الحدوثء فإذا أريد من اسم الفاعل الثبوت جرى مجرى الصفة فى
العمل بدون تحويل: كطاهر القلب» وإذا أريد من الصفة الحدوث غيّرت إلى
اسم الفاعل كضائق. وأما الثالث: فمعمول اسم الفاعل يجوز تقدّمه عليه
ومعمول الصفة لا يتقدم عليها أبداء ولا يكون إلا سببيًا لفظا أو تقديراء وفى
بعض ما ذكرنا خلاف للنحاة يُطْلَب من المطوّلات» ولكن أسهل المذاهب ما
ذكرناه .

0

4- اسم التفضيل

١‏ * هو اسم مُصوعٌ على وزن أفعل ؛ ' للدلالة على أن شيئين اشتر تر كا
فى صفة وزاد أحدهما على الآخر فيها؛ كأفضل وأكبر("' .

ويصاغ اسم التفضيل من فعلٍ متصرّف قابل للتفاوت بشرط أن
يكون: ل ولم يجىء الوصف منه على
أفعل ١‏ ويترضلن فل إلى التَفْضيل مما لم يستوف السشروط بذكر المصدرٍ
منصوبًا بعد نَحو: أشد؛ كقولك: هو أشد استخراجًا للدقائق» وأكثر
ابتهاجا بالحقائق

# روحب إخراد, وتدكيره وتكيين عكة مقارقه بالفضل غلينه
مجرورا بمن» أو نكرة مَضَافًا إليها اسم امش وه رمن

في سام

له وزيلب أفضل امرأة» والزينياثٍ ابد لاد

ع اراس سير لام

وجب مطابقته وصوفه عند عَم المقَارتَة» بأن عرف بأل أو أضيف

إلى مَعرِقَة َه ولم يقصد التّفضيل”"2 نحو : الرجال الأفضلون» وزيئب

)١(‏ وقد يصاغ (أفعل) تلظ عل ال مركا في مف اراد عتلى أخر قن مقتدة
ك: العسل أحلى من الخل». والصيف أحرٌ من الشتاءء وقد يستعمل بمعنى اسم
الفاعل؛ نحو: (١‏ الله أعلم حَيّتْ يَجَعَلَ رسالقَه 4 [الأنعام: 175].
(والخلاصة): أن للتفضيل من جهة معنا ثلائة استعمالاتء ومن جهة لفظه ثلاث
أحوال.

اي ال ل ما حي السماع؛ لأنه لا يستغنى ف فى الجمع والتأنيت عنه؛ فإن
الأشرف والأظرف لم يقل فيهما: الأشارف والشَرْقَى والأظارف والظَرْقَى كما -

اسفن والزينبات امشااكة والهندان فون الات والأشج

والناقص أعدلا بنى مروان. آم | إذا قصد التقُضيا ل فتجوز المطابقة

ومسي و تحو: الأنبياء أفضل الثّاس أو أفاضلهم؛ وفاطمة أفضل

النساء أو فضلاهنٌ» والزينبات أفضل الفتيات أو فُضلَياتهن.

عمل اسم التفضيل:
اسم التفضيل يرفع الضميرَ المستتر؛ نحو: أبو بكر أفضل» ويقل

رفعه للظاهر؛ نحو: نزلت بكريم 00 مته أبوه» وإئا َطِ ذلك إذا

ميشقة فى ركان مرفوعه أجنبيَا مُمضمّلاً على نفسه باعتبارين؛

نكوة ما رايت رجلة الحسن ف تعييه الكحل نه فى عين ريده ولم

ألق إنسانًا أسرع فى يده القلم منه فى يد على.

ه - اسما الرّمان والمكان

* هما اسمان مُصوغَان لزمان الفعل ومكانه.
وهما من الثلاثى على وزن مقعل بفتح العين إن كانت عين المضارع
مفتوحةً أو مضمومة؛ كمذهب ومنظرء وبكسرها إن كانت عين

المضَارع 1,6 كبجاسن كمجلس ومنزل7©. ب

ل والأكرم والأمجد قيل فيهما: الأكارم والأماجدء
ولم يمع فيهما الكرمى والمجدى.

)١‏ لم يُسمع غير الكسر فى المشرق والمغرب والمتبت والمسقط والمرفق والمنخر والمجزر
والمظنة» مع أن مضارعها مضموم العين» والتحقيق أنها أسماء نوعية غير جارية
على فعلهاء وإلا فلا مانع من الفتح.

0

لا سا © سر

*# ويجب فى النّاقص الفح مَطْلَقًا كَمَرمَى ومسعى.
#* وفى الفعل المثال: الصحيح اللام | الكَسر مَطْلَقًا ك: : موضع.
# ومن غير الثلاثى على وزن اسم مفعوله ؛ ك: مكرم ومستخرج ١‏
* ويعلّم من هذا أذ صيغة الزّمان واللكاة »و لفن و الول مق
غير الثلاثى واحدة؛ والتمييرٌ بالقرائن
* وكثيرا ما يصاغٌ من الاسم الجامد انم مكنان علق زرن مفعلة
للدلالة على كَثْرة الثشىء بالمكان كَمَأْسَدَةء وميعةة ومَقدََة من :
الأسدء والسبع» والققامه ولكنّه لا يقاس كما لا ينقاس لحوق التاء
لمعل ؛ نحو: ميسرة ومقبرة. .
- اسم الآلة
* هو اسم مَصوعٌ للا وقع الفعل بواسطته.
ده ثلاثة: مفعل ومفعال ومفعلة ؛ كمبرد .ومفتاح ومكتسة .

ون بالثلاثى 6

)١(‏ سمع اه ضم اليم والعين فى امعط وَالُْدمُنْ والّسخل وَانّدْقّ واممْسُلة على شلاف
القباس»: والتحقيق أنها أيشناً غير جارية على فعلهاء وإلاّ فلا مانع من ردها إلى
: القياس .

ع6

الباب الثانى - فى المجرد والمزيد

ينقسم الاسم إلى مجرد ومزيد.
© فالمجرد يكون: ثلائياء ورباعيّاء وخماسيا .
والمؤيد يكون: رباعيآ» وخماسيّآء وسداسياء وسباعياً.
أما الشلائى المجرد فله عشرة أوزان كوه ك: شسمس » وقمَر
ورجل: وكنف'11, وقفل» رطع 1 وحمل» وعتبء وإبل؟
أن الفاء م أن تكون مفتوحةً أو مضمومة أو 000 وَالْعتين.
7 أن تكون ساكنة أو مفتوحة أو مضمومة أو مكسورة» فيخرج
اثنا عشر وزنًا يسقط منها «فعل وفعل» لأنهما لم يَرِدا فى كلام
العرب ل قليلا فى الأول وشاذاً فى الثّانى.
وأما الرباعى المجرّد فله ستة أوزان فيكون: ك: جعفر وبرقع»
وقرمز وطُحلب» ودرهمء وقمطر(".

)١(‏ يجوز فى (قَعل) إذا كانت عيثه حرف حلق؛ كفخذ ونّهم فتح الفاء وكسرها مع
كسر العين وسكونهاء وهذه اللغات الأريع جائزة فى الفعل أيضنًا إذا كان على
(قمل) وعينُه حرف حلق (كشّهد) .

00 الجصشر: النهر الصغيرء والقسرمز: صبغ أحمرء والطحلب: خحضرة ة تعلو الماءً
المزمن» والقمطر: ما تصان فيه الكتب. وكل ما كان على وزن تُعلل كطحلب
جاز فيه الضم؛ ولذا أسقطه بعضهم من الأوزان.

م08

وأمًا حماسي المجرد فله أربعة أوزان فيكون كى: سَفَرجَلء
وفدَعملء وَجَحَمَرشء وجردحل20©.

* وأما امزيد فله أوزان كثيرة ةفع اماك ريات
وغضلفرء وخندريس» وفي 0

ولا يحكم يزبادة حرف إلا إذا كان محه ثلائةٌ أصول كما مثّل.
والريادَة على نوعين: نوع بتضعيف حرف من أصول الكلمة:

7

كجلنات) ومعظّم» سحي 1 00 ونَوْعٌ بزيادة حرف من حروف
(ساألتمونيها» الكركياة وانطلاق. ومستغقر . ْ
وللزيادة أدلّة 2 أشهرها ثلاثة
(الأول): سكوظة ارق مو اهن التكنية او من ترعها #«تخرة قاف
من القتل» وحظلت الإبل من الحنظل» إذا تَأَذْت بأكله. ٠‏
(والثانى) دلالةً | : ند على معتّى لا يكون بدونه؛ ك السين
والتاء من مستغفر؛ ؛ فإنهما يَدَلأن على الطلب» والتاء والألف من
متمارض؟؛ فإنّهما مي ماد لين الحقيقة .
(والثالك) خرفج م الكلمة عن الأوزان المعروفة؟؛ لحو :
اسم شجر » و«تتقل) انم للتعلب.
)0 الفَمل: الضخم من الاين والجحمرش: وومسجوزء والجردحل: الوادى.
(1) الشمأل: الربح التى بَهبْ من جهة بنات نسعصس:. من الكواكب الشمالية. (لسان
العرب: بنى)ء والغضتفر: | لاملل والختدريسستب: المدمرء 3 7 أعين فى الحنة .
(7) السجتجل' المرآة. 1

(تنُضلُب)

04

الباب الثالث - فى المقصور والمنقوص والصحيح

1 # فالمقصور د: كل اسم معرب آخصره لف لازمسة؛ كالهدى
والمصطفى . وألفه إما أن تكون منقلبةٌ عن أصلٍ فاق أو ياء كفتى
وعصاء أو قريدة للتأئيث كحبلى وعطشى» أو مزيدة للإلحاق كأرطى
وذفْرى7, الأول 0 بيجعفر» والثانى بدرهم .

والمنقوص: كل اسم معرب آخره ياء لازمة مكسور كك
كالداعى والمنادى.

#بالقتج اا نيبو تددن ك: شجر وكتاب.

ومنه الممدود: :وهو كل اسم معرب آخره همزة قبلّها ألف زائدة؟
00 . وهمزته إما أن تكون أصلية كَقَرَاء ووضاء(؟" من
قرأ ررقت أو منقلبة عن أصلٍ واد أو اياء؛ كسماء بام أو مزيدة

ترام لمر ين

للتأنيث كحسناء وخضراء» أو مزيدة للإلحاق كعلباء 0 فإنيا ملحقة
بقرطاس .
)١(‏ الأدطى:شجر ترعاه الإبل من والذفرى:العظم الشاخص خخلف الأذن.
(؟) القراء:الىاسك» والوضاء:النظيف.
(م) العلباء:عصب العنق .
(فائدة)القصر مُقيس فى كل ما اقتضت صيغته فتح ما قبل آخخره؛ كالمصدر-

و5

ويحوز فى الشعر قصر الممدود ومد المقصور؟؛ نحو:
3 لس 8ه اشاس اله كاعر د سر َه
لا بد من صِيّعا.وإن طَال السَفَرٌ وإن تحنى كل عود. ودبر
أى : صنعاء .
0 م ا ره بويلق قاس
سيغنينى الذى أَغناك عنى قلا قفر يدوم ولاغتاء
أى : ىه والفائ رق الافصور) قليل::
وإذا و المقصور حذقت ألفه؛ نحوة: هذا فتّى اتبع هذى ولم
يأت بأذى .
وإذا نون المنْقُوصُ حَذقْت يآؤه رفع وجركآل وبقيت فى حال
النصب ؛ نحو : : هو هاد لكل عاص وإث كان مُتَمَاديًا.

د

> من تحو: : هوى وجوىء والمكان من نحو : غَرَا ولَهَاء والمفعول من نحو أعطى
واشترى؟؛ فتقول: هوى و-جوى ومَغْرَّى ف مله ريطن ومشترى » كما تقول:
معش ومنْصر و كرم ومكتسّب. 5

والمد مُقِيس فى كل ما اقتضت صيغتٌه أن يكون ما قبل آخره ألقًا؛ كالمصدر من
نحو: أعطىء واشترىء واستغنى» ومصدر الصوت أو الداء من عوى الذئب
ومشى بطنه؛ فتقول: الإعطاءء» والاشتراء » والاستغناء» والعواءء والمشاء؛ كما
تقول: الإكرامء والاماعه والاستخراجمع » والصراخ» والصداع» وما عدا ذلك
يُعرف قصره ومده بالسماع كالعصاء والرحى , والخفاء؛ والإناء.

5١

ش 0 :7 2
# فالمفرد اول رع 1 ك: محمد ورجل.
د والمشة معنا ول علد اقيك بزيادة ألف ونون أو ياء ونون؛
ا 0" و
وأا ااانه أقسام : جمع مذكر سالم» وجمع مؤلث سالمء
وجمع تكسير.
تحمه المذ ها ذل أكثر من اثنين بزيادة واو ولون»
ل الدكي السا ا على أكثر من اثنين بر واو وبرت
أو ياء ونون؛ ك: مؤمئون ومؤمنين...
5 آلؤنك السالب :ما ول :على أكثر من اثننين بزيادة ألف وتاء ؛
كزينبات وقائمات . . .
1 5 :0 ل عله 92
وجمع الت لتكسير: ما دل على أكثر من اثنين بتغير صورة مفرده؛
00 والقاعدة العامة للتثن 3 أن تزيد على المفرد الألف والنون فى
الرفع؛ والياءً والنون فى النصب والجمرء بدون تغيير فيه؛ فتقول فى
'رجل وامرأة وظبى: رجلان وامرأتان وظبيان. ْ
)١(‏ أى بالنسبة للمثناه وجمعه؛ فنحو: (قوم) مفره بالنسبة لقومين وأقرام» وبعضهم يعرف
المفرد هنا بأنه: ما ليس مثنّى ولا مجموعًا ولا ملحمًا بهما ولا من الأسماء الخخمسة .

3

ويستثنى من ذلك:

جالكصورة.. فنتن الند اك إن كاتك ارام تناه ودر إن
أصلها إن كانت ثالئة ؛ فتقول فى دعوى ومصطفى ومستقصى :
دعويان ومصطفيان ومستقصيان» رف تارجم قَتَيان
وعصوان.

١‏ -والممدود: تَتقلب همزْته واوا إن كانت للتأنيث» وتَبقى على
حالهًا إن كانت أصليّة» ويجوز الأمران إن كانت للإلحاق أو
منقلبة عن أصلٍ اا وسكرداء صحراوان
وسوداوان» وفى قراء ران كر اماك 2 ءان» وفى علياء

كساء: علياءان وكساءان» أو علياوان وكساوان.

- والمنقوص: 1 ا إن حذقت؛ قعقول فى هاد ومهتّد: هاديان
وميعديان: دلا ين مركب متف واو رلا بالا نر
له فى الفظه ومعناه؛ كعم مع حلى. وك(عين) للباصرة
والجارية200,
ويلحق بالمثتى : فى إعرابه : اثنان واككتتان وكلا وكلتا مضافين
(1) وأما نحو العّمرين فى أبى بكر وعمرء والقسصرين فى الشمس والقمرء فشاد؛
داعني ني الكواستاعى: وقد نظم بعضتهم شروم الغنية قن قولهة
شرط المثتى أن يكون معربًا ومفردًا متكّرا ما ركبا
موافقًا فى اللفظ والعنى له ممائل لم يِعْن عنه غيره

5

* والقاعدة العامة لجمع الاسم جمع المذكر السالم: أن تَرِيدَ عليه
الواوَ والنون فى 0 والياء ادن فق لضت 0 بدون تعغيير
فيه ؛ افشول فى بسك وول 0 5 ومعحمدين
ومرسلين.
ويستثنى من ذلك:
١‏ المتقوص: قتحذّف ياؤه ويضّم ما قبل الواو ويكسر ما قبل اليا
للمتايية قفر ل "فى شاف هادوة وهاد دو :
؟ والمفصور: فتحدّف ألفه وتبقّى الفتجة قبل الواو والياء دليلاً
على الألف؛ فتقول فى مصطفى : مصطفون ومصطفين.
ولا يجمع هذا ع إل أعلام الذكور العثّلاء أو 0
: بشرط الخلوً من التاء» و يُشتَطُ فى السعلم آلا يكون مركا ويشتر
فى الصفة صلاحيتها لبحو التاء أو دلالتها على التفضيل؛ فلا

عا ع

يجمع نحو: حمرة ة وعلامة وسيبويه وسكران وأحمر وصبور.

* ويلحق بجمع المذكر السالم فى إعرابه: أولوء وعسشسرون
وأخخواتهاء وبنون» وأرضون» وسنون» وأهلون» ووابلون» وعانُون»
وعليون. ٠‏

2 والقاعدة العامة لجمع الاسم جمع المؤنث السالم: أن تزيد عليه
الألف والتاء بدون تغيير فيه ؟ فتقول فى زينب: : زيلبات.

5

١‏ - المختوم بتاء التأنيث ؛ فتحذف منه التاء؛ فتقول فى فاطمة:
فاطمات. ْ

؟ - والمقصور والممدود ؛ ؛ فيعامَّلان معاملتهما فى التثنية؛ فتقول فى,
عدن قات وفى هدى ورضا (علّمين لأنشيين) : هديات

ورضوات» وفى صحراء: صحراوات» ون تعلساء ء (علمًا

لأنثى) : علباءات وعلباوات.
” - وما كان مثل دعد و ندة: فتفتح عينه؛ فتقول: دعدات

ع مراع

وسجدات» ماله أن كو اسمًا ثلاشيا صحيح العين ساكتها

مفتوح الفاء كما رأيت» فلا تغيير فى .نحو: ضخمة وزيلب
وجوزة وشجرة. وأما نحو: خطوة وهند فلا يتعين»؛ بل يجوز
الإسكان والإتباع للفاء. :

ولا بطر < جمع المؤنت السالم إلا فى:
١‏ - أعلام الإناث: كمريم وزينب وسعاد ورهند ودعد. .

" - وما حم بالتاء: مود وناهة رساك واد د

'" - وما ختم بألف التأنيث المقصورة أو الممدودة: عا وض :

الاسح كر احير بالناء: امرأة وشساة وأمةء م0 الخترم بألف
التأنيث : ذ فعلامرفعلى مؤت أشعل وفعلان؛ كحك .: جمراء وسكرى» فلا ييجمعان

58

1 وساه

- ومصغر غير العاقل: : كدريهم وجبيل وفريع وجزىء .
م- ووصفه: كشامخ (وصف جبل)» ومعدود (وصف يوم).
:‏ وكل خماسى لم يسمّع له جمع تكسير: كسُرادق وحمَّام
وإصطبل» وما عدا افو تعر ون لام وات
وسجللات وأمهات.
ويلحق بجمع المؤنث السالم فى إعرابه: أولات» وما سمى به:
كعرفات .
7 وجمع التكسير له واحد وعشرون وزنًا:
للقلّة منها أربعة؛ دهى: أفعل» وأفعال" وأفْعلّة» وفعلة: كأنفس

وأجداد وأعمدة» وفتية17).

5 3 0 6 :5 ووه وو ور 7
وللكثر سيعة عغشر ول ؟ بحو : جمر»ء وكتباء وصور» وقطع .
و د 72 وه 42 رذع أن 0
وهداة» وسحرة» وفيلة. وركمع. وعذال» ومرضى » وجبال»
5 4 4 3
وقلوب. وتبهاء» وأنبياء. وغلمان» وقضبان.

)١(‏ جمع ذلك بعضهم بقوله:
بأفعل وبأفعال وأفعلة * وفعلة يعرف الأدنّى من العدد
وجمع ألقلة يستدئ من الثلاثة اويتتهى بالعشرة؛ وجمع الكثرة ل
عشرة» ولا نهاية له 00 الفرق إذا صسمع للمفرد الجمعان»؛ أما إذا سمع
أحدهما فقط فيستعمّل للقلة والكثرة معّاء والتمييز بالقرائن

ك5

* وصيغة منتهى الجموع:

وهى كل جمع بعد آلف تكسيره مكرقاة أو كلدل وقطيا ماك ؛
كدراهم ودنانير 0 ,

لايع اوران:

00 فعائل: وَيَطّرد فى كل رباعئ مؤنث ثالثه‎ - ١
. كسحابة وحمولة وصحيفة وعجوز‎

١‏ - وقعالى: ويد فى كل ثلاثى آخسرًه يا مشلئدة لير النسب!
كفُمرِى وكرسى وبسختى.

7ت وفوغ؟: ويطّرد فيما كان على وزن حوديه سرهام
ونافقاء7”) وعاذلة» وفاعل إنلم يننا ا عاقل؛
ككامل وسادل وطالب رساي :

4 - وفعالى وفعالى: ويشتركات فى فعلااه إذا لم يكن له مذكر؟ |
كعذراء وصحراء» وفى فَعَلَى كحبلى وفتوى وذفرى. وينفرد

مر معام لسرة الال

الأول فى نحو: : سعلاة وموماة وهبرية وترقوة وقلنسوة”".

00 ا لجموع الكثرة ة بعضهم بقوله:

فى السفن اليب | ا 0 مرضى القلنوب والبحار عبر
ا د لوي 4 جموعهم فى السبع والعشر انتهى
(؟) النافقاء : أحد أبواب جحر البربوع .
(") السعلاة: الغول» والموماة: الصحراء» والهبرية: ما ا من الرأس شبه
النخالة» والترقوة: عظم بين الصدر والعنق» والقلنسوة : ما مق فى الرأس

ينفرد الثانى فى فَعلان ومؤنثه فعلى؛ كسكران وسكرى وغضبان

529

وغضيى .
5 - وَثُمَالَى ويطّرد .فى لحو: سكران وسكرىء وسمع فى أسير
واقديم
0 وقعالل وشبههاء ويطّرد فى الأسماء الرباعية؛ كوصيعر نر وأفضل
ومسجد وصيرف» وكذللف شتات نالف د والسناف: 0
ا لما" إن كان مجرةا: حذفَ ا كسفر جل وستارج»
وإن كان مَرِيدًا بحرف: حدذف؛ كغضنفر وغضافرء إل إذا كان
الزائد حرف لين ل لا وقسراطيس
وعصفور وعصايرة فإن اشتمل الاسم على زيادتين فأكثر حذف
من الزوائد ما يُخْل وجوه بصيغة الجمع» 0 ْ
عَلَنْدَئ للجرىءى. وسَرئْدَى للضخم من الإبل؛ تقو
جمعهما: علاند وعلادى وسراند وسرادى» 0 فى جمع ١‏
' زعفران وأسطوانة وعاشوراء: زعافر وأساطين وعواشيرء ولا:
يُحدّف من الزوائد ما له مَرِيّةَ على غيره؛ كالميم فى منطلق
ومستخرج للأنّها لتحقيق صيغة» والتاء فى استنخراج؛ لأن
مسبخاريج نخارج عن النظائر. كل اسم حدف نه شىء لتصحيح.
صيغة فعالل وشبهها يجوز أن يزاد قبل الي ياء؛ كسفاريج
جمع سفرجل» وزعافير جمع زعفران.

54

اوقد يَعَامَلَ الجمع معاملة المُفردء َيُجَمعْ مره نَانية للدلالة على
تع أفراده؛ ؛ كجمالات وبيوتات وأكالب فى جمال وبرت واكلية
ويقف الجمع" متى وصل إلى صيغة منتهى الجمسوع السابقة ) ولا
0 .إلا بالسماع»
سم المسمع: ومن اللفظ ما يدل على الجماعة ولا واحل له من
لفظه» ويقال له اسم عن فأاركت»: و وقوم») وجيش.
ومن اللفظ فاتيدل على انما فسرل بينه وبين واحده بالتاء
أو الياء؟ كعتب» وسفرجلء وثرك» ويقال له: أسم جس جميى .
عات اا القع معاملة القدره أن اتتي» قيقال + الركب مثاره
والقوم خرجوا.

58

الات لاسن ماش املكو له نلق

2 فى النىء 3 كر وأنتّى قيل للَّْظ الدَال على الذكر: 5
والدال على الألى ١‏ “مونته. يذل كتيلاي سير رار
والموصؤل والصفة وغير ذلك.

وفلاة ناندع جا تمدركة وكا أو فافلةة إن ال موه
جلي وليه و الل دووف كسمه وحسناء.” وإذا لم يتمير فيه
ذلك كما ولف عليه الجالامة عد :ةا عقلمة وفك ال جنا حك
مها عد 1ك إلا الناظا مضو : سحت م الدرته د قفر علنياة
كشمس ونار ويمين .

واي الوتن عن عم الاعر مع الاش استيتا: ,ويف لا
تَميْرَ:” مُجَازيا » وكلاً ما اشتَمّل عَلَىَ علامة التأنيث يقال له: مؤنّك
تنظ انكل حزق وكل هنا فزن عليه لحك افانيك مدع حب
فحيو بقارن بقن له مور توي قبسو كيه وامزاة وحشرة
لفظى سرف ننه ونحو: زينب وضبع ودار معنوى فقطه ونحو:

مقيوة وكرياء الكل فده وحكمه كامذكر إلا فى منع الصرف..

والأضل كن الا أن تَدَخْلَ على الأوصاف فَرثًا بين مُذَكّرِهَ

7.

لسري كبائع وبائعة ومطلوب ومظلؤية ولح ارا ال
خمس صيغٍ فيستوى فيها لكر والمؤنث وهى :
١‏ - فول بمعنى فاعل: صو وتسور وشكري
0 - وفعيل بمعنى مفعول: كجريح وقتيل وخضيب .
١‏ - ومقعال: كمهذار ومكسال ومبسام .
0 - ومقعل: كمغْشّم ومدعس ومهلر”")
وقد تكون التاء:
١‏ - للواحدة: كعنبة وشجرة وورقة ووردة.
" - وللمبالغة: كزاوية ونابغة» ولتأكيدها: 00
* - وللعوض عن فاء اللفظ: كزنة. أو عن عين: كإقامة7'؛ أو عن
لام: كسنة . ١‏ 1
؛ - وقد تَلْحَقْ التاهٌ صِيغة منْتَهَّى الجموع للدلالة على النسب؟
كأشاعرة جمع أشعرى». أو للعوض عن ياء محذوفة؛ كزنادقة
فى زتاديق جمع زنديق.
)١(‏ ويعلم من هذا أنها لا تدخل قياسًا فى الأوصاف الخاصة بالنساء؛ كحائض
وطالق ومر ضع وتيا 0 / 1
0 رل: الشجاع الذى لا يثنيه شىء عما يريد والمدعس: الطعان» والمهذر:

(*) هذا على أن المحذوف العين؛ لا ألف الإفعال.

فى

الباب السادس - فى النكرة والمعرفة

لمم ابي

ينقسم الاسم إلى نكرة ومعرفة.

فالتكرة ابي له حي مله معي كإنسان وقلم.

والمعرفة: ما يقهم مله معين » وهى : سبعة أنواع : الضمير » والعلّم»
رامع الإشارة» والاسم الموصولء واللحلّى بأل والمضاف ا مم
ذكر» والخادي.

الفصل الأول - فى الضمير

هو ما وضع لمتكدّم أو مخاطب أو غائب؛ كأناء وأنت» وهو.

وينقسم إلى قسمين: بارزء ومسكثر. ش

فالبارز: ما له صورة فى اللفظ ؛ كتاء فهمت.

والسكر اب ويك له ضيووةدن اللقظ فالعمي اللنخوظ اون اتبخن
0 عو 2

وينقسم البارز إلى: منفّصل. ومتصل؛ نالتفصل” ها كسان ظاهر
الاستقلال فى النطق؛ كأنا ونحن» والمّصل: ما كان كأنه جزء من
الكلمة السابقة ؛ كفهمت وفهمنا.

7

يلو “وار عي د قدو
ويتعيتم ا مل بحسب موقعه من الإعراب إلى قسمين:

)١( ما يختص بالرفع وهو. أناء وأنت» وهو وفروعه.‎ ١

_ وما يختص بالنصب وهى: إيلى. وإياك» وإياه؛ وفروعهن”"

31 : 000
ما يختص بالرفع وهو خمسة: إزنا.2 كقمت» والألف كقاماء
والواو كقامواء والنون كة كقّمنء والياء كقومى .

+ _ وماهو مشترك بين النصب والجر؛ وهو ثلاثة: ياء المتكلم؛ نحو:
ربى أكرمنى » وكاف المخاطب7؟2؛ نحو: ما ودعك ربك 4
[الضحى : 17. وهاء الفاقي ا نحو : «قال له صاحبه وهو
يحاوره 4 لالكهيف:/ا7].

غ2 فرع ا" نحن ٠١‏ وفرع أنت: أنت» أنتماء أنتم ؛ أنتن» وفرع هو: هى» هماء

همء هن
(؟) فرع إياى: إياناء وفرع إياك: إياك. إياكماء إياكمء إياكن. وفرع إياه: إياهاء
إياهماء إياهم» إياهن .

زهرة سراء كانت مجردةً؛ كقمت وقمت ؤقمست» أو منتصلة ب(ما ) كقمتمكء أو
بالميم: كقمتم» أو بالنون المشددة: كقمتن.

(4) سواء كانت مجردة؛ كأكرمك وأكرمكء» أو متصلة ب(ما): كأكرمكماء أو بالميم
كأكرمكم؛ أو بالنون المشددة كأكرمكن.

(0) سواء كانت مجردة كأكرمه» أو متصلة بالألف كأكرمهاء أو ب(ما) كأكرمهماء أو
بالميم: كأكرمهمء أو بالنون المشددة: كأكرمهن. -

زف

؟ -وما هو مله بين الرقع والتّصب وار وهو: (نا) فى نحو: ربَنًا نا
سمعنا ماديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فَآمنا 4 [آل عمران: 11١97‏

وينقسم المستتر إلى: مستتر جوازاء ومستئر وجويًا.

فالأول: ما يلْحَظ فى فعل الغائب» والغائبة» والصفات» واسم
الفعلٍ الماضى؛ ك 0 وهند فَهِمتاْء وبكرٌ فاهمء والكتاب
مفهوم» وخطه حبق وشا

والثانى: ما يلحَظ فيما عدا ذلك؛ ك(افهم) وتفهم يا أحمدء
وأفهمء ونفهم. ولا يكون الضمير المستثر إلا فى محل رفع .

وإذا سبق ياء المتكلم: فعل» أو اسم فشعل» أو من وعد ؛ أ
بينهما بنون تُسمى ون الوقاية: كدعانى» يه وأعطنى »
وعليكنى» ومنى » وعنى . وإذانيفكيها (إن) ار هئ اخراتيبا أن
لذ اتن وق جتجازاترة التؤة وذكترها؟ كد أى وإنى
ولدنى ولذكن غيص أذ الككدر اقدنف اق لعل 1 والاقات اليك

ولدن. وقد» وقط.

-(فائدتان): الأولى: الكاف تفتح للمخاطب. وتُكسر للمخاطبة» وتضم لا عداهماء
والهاء: تفتح للغائبة » وتضم لغيرها. 20 إذا سبقتها كسرة أو ياء ساكنة فتكسر.

الثانية: ضمائر التكلم والقطان تقس بالمقاكة وضمائر الغيبة مشتركة بين
العقلاء وغيرهم, إلا الواو و(هم) فتختصان بالذكور العقلاء» فلا يجوز أن يقال:
الكتب رجعوا لأصحابهم» والنساء يشفقون على أولادهم؛ بل يقال: الكتب
رجعت لأصحابها أو رجعن لأصحابهنٌ؛ والنساء يشفقن على أولادهن.

41

5 ا

الفصل الثانى - فى العلم
وهو ما وضع لمسمى معيّن برد شياع إلى نري كاحد وبيهاد
وبغداد والعراق . ويتقسم إلى مفرد: لمر را اميه ومركب

52

إضافى: كدية اللاوورين العابدين » أو مزجى: : كبختتصرء وسيبويه»
أو إسنادى: كجاد ا الحقً.

وحكم الإضافى: أن و صّدره 000 ٠‏ وعسجزه
بالإضافة, وحكم المزجى: أن يِمنّم من اصرق إلا إذا تم ب 5
فيبنى على الكسرء وحكم الإسنادى: أن يبقى على حاله قبل العلّمية
ويحكى. 1

وحوادا إى امراركورادا:

فالكنية: كّ 6 0 صدره أيه أو أم؛ كأبى بكر وأم عمرو.

8

والاسم: ما عدإهها كهارون وعمرو . ويؤخر اللقب عن الاسم؛
كهارون الرشيد وعمرو الحاحظ : ولا تى_تيب بين الكنية وغيرها.

وقد يعَامل اللّفْظ الدال على لجنس مُعَامَلَة العَلّم فلا تدخله
(أل). ولا يضاف» ويأتى منه الحال» ويَْعُ من الصّرف مع سبب
آخر» ويسمى (عَلَم جنس) كأسامة للأسدء وكنكتان للففورة»
وشعوبء وأم قشعم للموت. وهو مقصمور على السماع .

76

فرعا نع ا ترامطة اروس
وألفاظه: ذا لخاد وذى وذه وتى وته ل وذان أو

ين (للاثنين)» وتان أو تين (للالفوير وأولاء (للجماعة مطلقًً)؛
وهنا «(للمكان) . :

ل لع ص

وكثيراً ما تسقها (ها) التنبيه» فيقال: هذاء وهذىء وهذهمء وهلم
جرا. - وقد تلحق (ذا) و(تى) و(هنا) الكاف”'2 وحدها أو مع
اللام» فيقال:. ذاك وتيك وهناك» وذلك وتلك. وهئالكء. وتَلْحَقَ ذينَ
وق واولا العاف وها فقان ذانك: وتاناك وأولفك:

وألفاظه: الذى للواحدء والتى للواحدة» واللذان أو اللذين
للائنين» واللتان أو اللتين للاثنتين»: والذين .والألى. لجماعة الذكور
العقلاى. واللاتى واللائى لجماعات الإناث. و(من) و(ما) و(أى)
لور بوك 2 اله 2
لبمسيع ما ذكر. غير أن (من) تكون للعاقل.. و(ما) لغيرهء و(أى)
)١(‏ هذه الكاف حرف خطابء وتتصرف تصرف الكاف الاسمية؛ فتقول: ذلك
وذلك وذلكما وذلكم وذلكن» نظرا للمخاطّب» ويجوز الجمع بين الكاف وحدها
وها؛ فيقال: هذاك وهاتيك» بخلاف الكاف المصحوية باللام فلا يقال: هذلك.

اف

يشرط فى جَمْلة الصّلة أن ن تكون: خبزيةً» معهودةً» 'مشتملة على ٠"‏
ا ا تقول: أكرِم الّدَى علّمكء
:والتى علّمتكء واللذّين علّماك. واللتين علمتاك والذين علموك»
واللاتى علمنك» ومن عَلَّمََ أو علّمتك» واف ما تعلّمه؛ بعلم

على أيهم أفضل » وهكذا.
اليه ظرمًا أو جار ومجسرورا؛كالنى عندك أو الذى

رقلة عرفا سان مر يلم على أيهم أفضل» ٠‏ «يعلم مَا
يسرون وما يعلنوت 4 [هود : 6 ]. «فَاقْض ما أنت قاض » [طه: 1/37]»
ويشرب مما تشربون4 [المؤمتون: #].

هو اسم دخلث عليه «أل» فأفادته التعر يف؛ نحو: السنيف الف

وقذ نجىء «آل» زائدة فلا تفيد التعريك .

وزيادتها ما لازم كالبموءل: والّتَدى» والآن. 1

أو غير لازمةة : كالفضل» والتنعمانف + واجارجب والسالين . وتم
تناع 4 اذلكودان المي رالحمود - ش
وإذا أَريدَ تعريف العدد بأل فإن, كان برا ف 000 كالخخمسة.
اعشرهء وإن كان مكَْانًا عرف عجره ه كستخمسة الزنجال» 217
١‏ 0 اخ لقع وه يرك ازا سيقو اسة الرجال؛
ا

وا آللاف

الدرهم» وإن كان معطومًا ومعطوفًا عليه عرف جزءاه مما كالأربعة
والأربعين. ش
الفصل السادس - فى المعرف بالإضافة
هو اسم أذ ضيف إلى واحد من المعارف السابقة فاكتسب التعريف ,
نحو: قلمك». وقلم 5008 وقلم ذلك» وقلم الذى كتبء وقلم :

الكاتب.
الفصل السابع - فى المعرف بالنداء

2 نا 5 ٠.‏
هو منادى قصد تعييئه فاكتسب التعريف: كزيا رجل» ويا
غلام. .

2

الباب السابع - تقسيم الاسم إلى منون وغير منون

عي ادم اي منوك» وعتين قر 1 فالمنون: ما َي | آخره

عمل الى

الننوين) وهو: لوق ساكنة تُحذف خط وتثبت لفظا ارق
كرجل ٠‏ .

وغير اونما للم يلحق آخره لتتوين؟ كالرجل» رقا صحفي
التنوين صرمًا.

ويمتنع العلّم من الصرف إذا كان: ٠.‏
-١‏ مؤنثا: كفاطمة وآمنة وحمزة وطلحة وزيئب ا"
27 اا حمياً: كإدريس وبطليموس وإ سحاق ويعقوب17
0 الى م 5 3 عت ا 8 2 و ع بس اس 2
م أو م ركبا تركيسبًا مزجياً: كحض رمو نت» وبيختنصر » ومعديكرب »؛
وبعلبك”'',
0 97 #وا ل شي “ا ل 2
؛ - أو مزيدا فيه ألف ونون:كوئمان. وركصوانء وسلمان؛ وعمران. .
م0 أو موازنًا للفعل:ئى.د, ولع ويزيد وتغلبء ويم 09
ا ل ا ان يد كهند.
مالم سوه د عسي با د الكسن 3

(4) بأن يكون على وزن يخص الفعل أو يغلي فيه؛ أو يشتمل على زيادة لها معنى
فيه ولا معنى لها فى الاسمء قمثال الأول: دل اسم قبيلة » وشمر أسم فرس ؟ 0

78

1 _ و و و 2
١‏ - أو معدولاً به عن لفظ آخر: كعمر» وزفر» وزحل» وقزح ..
والصفة:

5 إذا كانت على وزن فقعلان: . كعطثان» وناك‎ - ١
30

ل كأفضل » وأحسن» وك 3 وأقل» وأصغرء

وك 5

د 32 زههق
" - أو مَعْدُولا بها عن لفظ آخَرٌ: كم وثلات وخر ا

والاسم الَحَتُوم بألف التأنيث المتصورة أو الممدودة: 0 وحستاء .

ال ص مر

أو الذى على صيغة ة منتهى الجموع: كدراهم ودتانير.

5 فإ ون فُعل وَثَمّلَ خاصان بالفعل كنصر وَقَدّم ووجودهما فى الأسماء ثادر.
ومثال الثانى: إربل وإمُنا أسمى بلدين» فإن وزنّيهما فى الفعل أكثر منهما فى
الاسم؛ كاضرب واذهب. ومثال الثالث: أحمد ويزيد وتدمر اسم بلد؛ فإن الآلف
والنانرق تكد اتدل في لمحل الي الام ويدوا نقظافين ولا تدل على معنى فى
الاسم. ومن هذا يملم أن نحو بين وأجتفس وصالح مصروف.

45 ترط ترون الزن نالا روك بناءه لك الكديوا عد اوضر جنم انان بها
!لاق ريع عبشرة ة كلمةء وهى: : أليَان وَحسلدن حمطن ودخخنان ستيان
وتان وامهناة وَضوجان وعلان وقثوان ومصان وموتان وتدمان وتصرات» وما
عدا ذلك فمؤنثه على وزن تَعلى كغضبان وعَضبَى .

(؟) يقال: تأحاد وموحد وثناء وملنى وثلاث ومثلث إلى عشار ومَعْشر؛ ؛ فتقول: 1
القوم رباع أى أربعة أربعةٌ» وذهبوا ماخ أى خمسة خمسة» بلاتسمة
الألفاظ إلا نعونًا أو أحوالاً أو أخبار.

ىم

الاسم عندما يحل فى جَملٍ مفيدة لا يكون على حالة واحدة فى

جميع أنواعه؛ بل منه ما يكون مبنياء ومنه ما يكون معربًا كما فى الفعل.
فصل فى الَبتى

البنى من الأسماء ء هو: الضمائرء والإشارات» والموصولات»
وأسماءً الأفعال والأصوات والشرط والاستفهام (وض من ونا ومن
وأيّان دأين وكيف وأنَى وكم)ء وعفر الظروف؛ مثل: إِذْ وإِذَا والآنّ
وحيث وأمس ا 0

يط افيح قدما ركب من الأعسداد والظروف والأحوال؛ نحو :
أرى خمسة عشر رجلا دو صباح مساء على جارى بيت بيتا.

والضم فيما قُطع عن الإضافة لفظا من المبهمات» كَقبل؛ ٠‏ وبعدء
وحَسساء اث وأسماء الجهات؛ نحو: لاله الأمر من قبل ومن
بعْد4 [الروم ].

والكسرٌ فيما ختم بويه) كسيبويههء ووزت فَعال علمًا لأنتى ؛
كحذاى ورقاش» أو نينا ليا كايا خباث» ويا كَذَابء أو اسم
فعل : كَترَال وقّتال0©.

(0) يستثنى من الإشارات:نان وتان» ومن الموصلات: اللذان واللتان» ومن الأعداد-

ام

فصل فى المعْربِ
كل الأسماء مُعرة إل الفاظا محصورة سبق الكلام فيهاء وأنواع
إعخرابها 7إزنه: : رفع» ونصبء وجرء ولكل نوع مواضع معيئة لا
تضم وقوعة فى غيرها. ٠‏ وينحصر الكلام على ذلك فى ثلائة مطالب:

المطلّب الأول - فى رفع الاسم ومواضعه

الأصل وار المع الادحوة يمعي ركوب عنينا الك اذى
المثنى » وواد فى جمع المذكر العاليء ؛ والأسماء النوسة وهى: أباء
وأخ. وحم» وفو» وذو؛ بشرط أن تضاف ا لكل 0 شمر

قال الإمام وصاحياه» ونقل عنهم الراوون» وذو الفضل .
ومواضعه: ويرفع الاسم إذا كان فاعاقٌ أو نائب فرقرء أو مبتدأ
أو و خبراء 0 سيا لكان وأخواتهاء أو خجيرا لان وأخحواتها. وفيه
ا المركبة : اثنا عشر واثنتا عشرة؟؛ كينها مون إعراب المثلى . ومن أسماء الشرط
0 والموصولات: : (أى) فإنهأ تكزدنت بالحركات» ويجوز فى (أى) الوصولة
على الضم إذا أمبيتقت وحدك فددن تيا تحو: #فسيل فى أن
0
)١(‏ أما ما لم يضف منها فإنه يعرب على الأصل؛ نحو: أنت أخ» واخخترتك أنمّاء
ولا تثق وجا ناد وكذاما أضي إلوزياء التكليء تاد مايه ياود
بحركات مقدرة» ويشترط فيها أيغمًا أن تكون مكبرة ة مفردق فإن صثرت أعربت
بالحركات الظاهرة؛ وإن تيت أو جمعّت أُعرِبّت إعراب المثتى أو الجمع .

كم

المبحث الأول - فى الفاعل

ب سم تَقدّمه فعل مبن' للمعلوم أو شبهه”"2؛ ودل على من فعل
أو قام بالفعل: تس قار النسابق فرسةء ويكون ظاهراً ومنيهيمرا
مذكراء وموّنئًا مفردًا» ومثنَّى وجمعا.

* فإذا كان مؤتئا أَنْثْ فعلّه بناء ساكنة فى آخبر الماضى»؛ وبتاء
المضارعة فى أول المضارع ؛ مسر ات رياد ودام دعت
والشجرة ا أو تثمر.

# ربخو نزله التأنيث إن كان منفصلاً عَنٍ الفعل» أو ظاهرا مجازق
التأنيث» أو جِمُم تكسير مطلقًا؛ نحو: : سسافرت» أو ساذ له
2 أو أثمر الشجرة» وجاءت أو جاء الغلمان أو الجوارى. .

وإذا كان مشنّى أو جمعًا: يكون الفعل معه كما يكون مع
المفرد؛ نحو: اقتئلت طائفتان وفاز الثابتوتٍ.
المبحث الثانى - فى نه تب الفاعل

1 هو اسم تَقدّمه فعل مبنى للمسجهو_ل» أو شبهه 7 وخل محل
الفاعل بعد حذفه؛ نحو : أُْرْمَ الرجل المسحموة فعله .

* وهو كالفاعل فى أحكامه السابقة» وهو فى الأصل 22
وقد يكون ظرقًا أو مصدرً أو جاراً ومسجرورا؛ عو مي ك اللي
وكتبّت كتابة حسنة ونظر ف التتر نه
)١(‏ كاسم الفاعلء والصفة المشبهة. والمصدر .

(1) كاسم المفعول والمنسوب؛ نحو: أقرشى جدص ؟ .

الذذ

2 ؛ ويُدترطُ فى الظرْف والمصدر أنا يكوا متصركيْنٍ مُحْتَصيْن؛ فلا
يصح نحو ! : جلس معك» وعيذٌ معاد اللهء ولا: جلس زمان. وسير
| تعدد المفعول به أنيب الأول؛ نحو: أعطى السائل درهمّاء
000 0 وأعلم الستفهم الأمر واقعًا.

ويس القملة المركبة من الفعل وفاعله؛ أو نائب فاعله جملة

المبحث الثالث - فى المبتداً والخبر

# المبعدأ والخبر اسمان تتألف منهما جملة مفيدة؛ نحو: السابق
فائز. ويتميزان بكون الأوّل هو الْمحَدثِ عنه» والثانى هو الْحَدث بهء
رقن انحن را اعون سه التي والأصل فى المبتدا أن
يكون معرفة ويقع نكرةٌ هَ إذا أفادت؛ بأن تقَدَم عليها الخبر الظرف أو
الكار والطرد: نحو: عندك فَضل» وفيك خين كاف غامة كما
إذا وقعت بعد الاستفهام أو النفى نحو: ما مُجد مذمومٌ عل ف
هنا؟ | وكات جامة ا امبر اماد الجن رصا فاشنا
مقبل» وطالب نير حاضر.

4 وخر يكون مطابقًا للمبئدأ فى الإفراد والتثنية والجمع مع التذكير
أو التأنيث؛ فتقول: السابق فائز» والسابقان فائزان» والسابقون
فائزوت» والسابقة فائزة» والسابقتان فائزتان» والسابقات فائزات. ‏ - '

4م

ل اي

* ويقع الخبرً جملة؛ نحو: : الحلم يسمو صاحبهء والعفبو ا 0
7 سي ال ويقع
الخبر ظرقًا أو جاراً ال نحو: العفو عند المقدرة» والعلم فى
الصدور. .

0 5-5-7 الخبر؛ نحو: : ط وهو الْعَفور الودود 69 ذو العرض
المُجيد 4 [البروج: .]١5615‏

* والأصل أن يتقدم المبتدأ على الخبر كما رأيت» ويجوز أن يتأخر
ا : فى اللذآراعلى.

. # ويلتزم تقديم المبتدأ فى أربعة مواضع :

(الأرن)" أذ كوة و الالناظ الى نهنا الستدارةء وه استجاء
الاستفهام؛ والشرط» وما التعجبية»' وكم الخبريةء وضميرٌ الشآن»
وما اقترن بلام الابتداء» والموصول إذا اقترن خبره بالفاء؛ نحو: من
أنت؟؛ من يقم أقُم مع اما أحسن الصدقء كم عبيد لى» ٠‏ قل هو
الله أحد 4 [الإخلاص :١]؛‏ يد قائيّ ١‏ كذى يدلّى على مطلوبى فله
ديثار. . .

00 الخبر عند بعضهم هو نفس الظرف؛ أو لجار والمجرورء فتكون أقسام الخبر
ايد ثلاثة: مغر وجملةء وشبه جملة. عند بعضهم هر المتعلق المحذوف؛
فإن قدرته (كائنًا) كان من قبيل الخبر المفرد»ء2 وإن قدرته: (استقر)ء كان من قبيل
الخبر الحملة؛ فيكون الخبر قسمين. فقط .

1

(والثانى» أن يُقْصر على الخبر؛ نحو: إنمًا على شجاعء وما عمرو
إلا 5507 ا

(والثالث»؟ أن يلتبس بالفاعل؛ نحو: زيد قهمء وكُل إنسان لا يبلغ
(والرابع»؟ أن يلتبس بالخبر؛ نحو: صديقك عد > اتفال نذاف
* ويلتزم تقديم الخبر فى أربعة مواضع:

(الأولهة ز لزنن الالاطاقى ابن المجسداوة سوه اير
أبوك؟» ومتى نصر الله؟ . ش

(والثانى»)ة أن 0 المبتدأ»ء نحو: ما الشجاع فل 07
مدير إلا عمرو...

(والثالث» أن يلتيس بالصفة؛ نحو: عندى درهمء ول باح ...
(والزاع )اناعد على فيه ادي 3 الللخواك قحو انار
ماتحها ١‏ أمْ على قُلوب أَففَالهًا 4 [محمد: 4؟] 0

وقد يحذف المبتدأً أو الخبر إِذا دل عليه دليلً كقولك أن يسألك

كيف زيد؟: مريض» ولمن يسألك من فى الدار؟ : إبراهيم.
. # ويليَزم حذف المبتدأ فى أربعة مواضع:

(الأوّل) أن يُخْبرَ عنه بمخصوص (نعم) و(بئس) نحو: انعم العبْد
صينا ولقميك المرأة هندء أى هو صهيب وهى هنلد.

كم

(والثانى) ) أذ يحبر عنه بنعت مقطوع ؛ لجسو كرت برام
الهمامء وأعوذ بالله من إبليس اللعين ورف بتغالد المسكين أى :

هو الهمام» وهو اللعين, ٠»‏ وهو المسكين . ولا يقطع النعت إلا إذا كان
للمدحء أو الذمء أو الترحم .

(والشالث) أن يحبر عله بمصدر نائب عن فعلهٍ سن 2

هه

00 أى : ال . ا
مه دده

ا اي 5" أ دس فين وفى عَتُقى
فعاف

0 2 00 8 الاك
ل ش
وأمرم الله البافرد الى 000

(والثانى» إذا كان كوئًا عامًا وسبقته < لولا)؛ نحو: لولا زيدٌ لهلك
لعي بارعلا ا را

(والثالث) بعد واو المعية؛ نحو: كل صانع وَمَا صنّع

(والرابع» إذا أغتى عنه حال لا يصاح أن يكون خبرا؛ نحر
فرق الغيلة يكار وأ رن نا قوق ٠‏ انيه قن وهر ده عد أن
ضربى العبد إذ كَانَ مسيئًا أو إِذَا كان مسيّئال'؟. ولا يغنى الحال عن

0

تح ل ع ىك ٍ :
)١(‏ يقدر الظرف بإذ عند إرادة المضى. ويقدر بإدا عند إرادة الاستقبال.

/إلم

الخبر إلا إذا كان المبتداً مصدرًا مضاقًا لمعموله» أو أفعل تفضيل مضاقًا
لمصدر كذلك؛ كها :راسة: ّ ١‏
وكوة الال الواقع بعد لمبئدأ فاعلا أو نائبّ فاعل ساذا مَسَدُ
الخبر إذا كان المبتدأ وي معتمدا على نفي أو استفهام » نحو: : أقائم
أخواك؟ وما مخذول تابعوك.
اللبحث الرابع - فى اسم كان وأخواتها

0 المعو عي اله والخبر 8 أو إحدى أخواتهاء بت الأر
لكان اسمهاء وتنصب الثانى ده خبرهاء وقد تقدم الكلام
عل يديك

* ويجوز أن يتقدّم الخبر على الاسم؛ نحو: ٠:‏ وكات حَقًا عليْنَا تصر
المؤمنين 4 [الروم :لا ]ء ويجوز أن م الخبر على الفعل ما عذا :

ليمن ودام وأفعال الاستمرار؛ نحو: مصحية أصبحت السماء.

و نا

* وقد قد يحمل على ليس: إن وَمانة ولاء وللات الثافيات» فتعمل
سانا تسو إن أحد ' نير من أحد إلا بالعافية» ما هذا بشرا»

لس ته سل

تَمَرَ قلا شىء على الأرة ض باقيًّ("؟ »

: هذا صدر بيت لا يعرف قائله وعجره هو‎ )١(

5 ور :مما قفن الله واقيًا

لمم

0 ندم البغاة ولات ساعة مم10

ولا بد فى معمولَئ (لا) أن يكونا نكرتين» وفى معمولى (لات)
أذ يكوثا من السناء الرماق وأن يُحدق الجدمياات كما رايك -#وقد
تزاه الباء فى حبر (ليس) و(ما) نحو: : #أليس لله بكاف عبده4
[الرمر: 5؟]. ل وما ربك بِظَلام للعبيد 4 [فصلت : 5غ].

المبحث الامو د لكين إن 0
دعل علق لكنينا والقي ور افتعتصنيت: الأول وين اسمها

وترفع الثانى ويسمى خميرهاء نحو 5 اشل فنا عون أن
وكأن وَلكن وليت ولعل ولا0كي 4؛ نحو: حعلمت أذ علدا كناف وكأن
علياً مقيم» وهلم 0

وإنّ وأنّ للتوكيدء 5 للتشبيه »> ولكن للاستدراك» وَلَيتَ
للتمنى» ولعل للترقب» ولا لنفى الجنس .

#* وتفتح (إن) إذا حلت محل الصدّر ؟ كما إن وقعت فى موضع
القنافل تضوف وبر انك عير أزثافي الفاعل ؛ تجو :

)١(‏ هذا صدر بيت نسبه جماعة لرجل من طَيىء © ولم يعينوه» وقال العينى: قائله:
محمد بن عيسى بن طلحة بن عبد التيمى » ويقال: مهلهل بن مالك الكنانى»
وعجز البيت:

والبغى مرتع مبتفيه حخيم
() يقصد لا النافية للجنس.

8

رياو حسم
و ا

أنك 988 عه انار نحو: 2 لاذه مستحق .

رت [ذا لك محر البيلة كها إذا رتست فى الأخدلنة
أَولياء الله لا وف عَليِهِم © [يونس:11]» أو حكيت بالقول؛ نحو
«قال إِنَى عبد الله 4 [مريم: ٠‏ ]» أو وقعت صدر الجملة الحالية؛
نحو: كه على الأعداء وَإنه منفرد .

* ويجور كل من الفتح والكسر إذا صح الاعتباران؛ كما إذا
ا ا ا من يَستَقَم فإِنّه
ينجه217, أو بعد (إذا) الفجائية؛ نحو: ظئنته غاتبًا إذا أنه اف 0

هه م
7

ل الا افد عبت أله قيمع أو يت إذ أنه

'مقيه! " غير أنه عند الفتح يجب تقدير الخبر» ولا يتقدم الخبر فى هذا

ين إن

: ينا إيابهم © ثم إن علَيًا حسابهم 9 4 [الغاشية : 78] .

)١(‏ بفتح الهمزة وكسرها؛ فالفتح على أنها مع ما بعدها فى تأويل مصدر مبتدأ
والخبر محذوف» والتقدير: فنجاحه حاصل» والكسر على أن ما يعد الفاء جملة
مستقلة أى فهو ينجح.

(؟) التقدير على الفتح: إذا حضوره حاصل؛ وعلى الكسر: إذا هو حاضر.

() التقدير على الفتح: حيث إقامته حاصلة أو إذ إقامته حاصلة؛ وعلى الكسر:
حيث هو مقيم» أو إذ هو مقيم» وجو جواز الفتح والكسر بعد (حيث) و(إذ) هو
المختار» وهو مذهب الكسائى . واعتمده ابن الحاجب والصبان وغيرهما.

َه

*# وتدخل لام الابتدا ا أو اسمها المتأخر أو ضمير الفصل
نحو: ظ إن ربَى لسميع الدعاء 4 لإبراهيم : 4”]؛ ل إِنفى ذلك لعبرة 4
[آل عمران: 17] إن هذا لهو القصص الْحق 4 [آل عمران: 17]. .

* وتُخفّف إن 037 وكأن كن ما (لكن) فتهمل نحو: على عالم
لكن أخوه جاهل. وأما (أن) و(كأن) فلا تُهمَلان غير أن اسمهما يكون
ضمير شأن محذوقًا؛ نحو: وآخر دَعْوَاهُم أن الْحَمَدُ لله رب الَْالِين ©
555 0 ل فَحَعَلَاهًا حصيدا كأن لم تغن بالأمس # [يونس: 74].

وأمًا (إن) فيجوز فيها الإعمأل والإهمالء والثانى أكثر؛ نحو: إن
محمودًا عالم»وإن محمودٌ لعالم. وإذا أهملت دخلت اللام على
الخبر - كما رأيت - فرقًا بين الإثبات والنفى. وإن كان ما بعدها
تعاذ كبر كرنة من الأفعال اتز رخفن على امعد والشير طيخ
حكمهما نحو: 8 وإن كانت لكبيرة إي عَلَى الّذِينَ هدئ الله 4 [البقرة
*14]. « وإن نكل الكاذيين4 [السشعراء:181].

* وقد تتصل (مَا) 3 وأخغواتهة ؛ فتكمّها عن العمل دريل
اختصاصها بالاسم؛ نحو: :اؤَإِنْما أنا حشر مثلم بُوسى إلى نما كم
َه واحد 4 [نُصَّلت 0 « كأئما يسا ككرن إلى الموت 4 [الآنفال: 5 ].
ولكنّمًا أسعى لمجد مؤثّل. إلا (ليت) فيجوز إعمالها وإهمالهاء ولا
يزول اختصاصها نحو:

[قالت: ألا لَيْتَمَا هذا الحمام لَنَا].

3١

* الأصل فى نصب الاسم أن يكون بفتحة» وينوب عنها ألف في
الأسكاه اكحدة رقي ال جحت الونت السالمء 0-7 فى المثنّى
وجمع المذكر السالم؛ نحو: احترم أمك وأباك وعسّاتك وأختويك
والأقربين.

ال عام انه اوم نا 2
0 العا 0 دحوت 0

وأخواتهاء 000
لبحث الال 0

صورة 0000 ل ا

2 ا 2 3 05
أرشدتق لمعل وأرشدك, وأرشدى ومنفصلاً.نحو: ما أرشد إلا
إياى» وإياك وإياه

ير 5 نى 5 ١‏ 0 1

* وإذا نصب الفعل ضميرين وجب.فصل ثانيهما فى نحو:
ملّكتك إياك» إلا إذا كان الأول أعرف7 2 أو كانا للغينبة: واختلف
)١( :‏ ضمير المتكلم أعرف من ضمير المخاطب» وهذا م لي قات

ذه

ليبن لحر الوصل والفصل؛ 0 د

إياهء أو أ أعطيته ال وبليت ' الدار ثى »2 واكك نوهأ أ5
أسكثهم إياها. ا ل ا
أو كنت إياه.

2 ويُجوز تقديم المفعول به على الفاعل وتأخيرة عنه ؟ فتقول: 1
البيت إبراهيم» وبنّى إبراهيم البيت» ما لم يكن أحدهما ضميراً
وإنّما فهم حسن نصفه؛ وأكرمنى الأمير . وما أخحد الكتاب بكر .

* كما'يجب تقديم الفاعل عند الالتباسس؛ نحو: ضرب أنحى فتاك.

00 والمفعول إِذا عاد عليه ضمير فى الفاعل نحو: سكن الدارَ
بانيها. وتقدم المفعول به على الفعل جائكز . بخلاف الفاعل ونائبه.

البحث الثانى - فى المتشعول الْطلّنَ
* هو مصدر يُذكر بعد فعْل من لفظه لتأكيده ولبيان نوعه أو عدده
تحو: وَكَلُم الله موسئ تكليما 4 [النسا ء: 1+4]. ظفَأَحَذْنَاهم أَخَذَ
عزيز مقتدر» [القمر: ؟4]» ولمع رنسة» [الحاقة: .]١5‏

* وينوب عن المصدر مرادقه كَفْرم جذلاء وصفته؛ نحو:
واذكروا الله كثيرا # [الأنفال: 40]-> والإشارة إليه ك: قال ذلك
)١(‏ فإن كان محصورا بإلا جار تقديمه وتأخيره.

مرك

القول»ء وضميره؛ نحو: ‏ فإنى أعذبه عذابا ل أعذبه أحدا من العالمين 4
[المائذة: »]١١060‏ وما يدل على نوعه: كرجع القهقرى؛ أو على عدده:
(بعض) مضافين إلى المصدر؛ نحو: فلا تميلوا كل الميل © [النساء:
ؤل وتاتر عي "التاترف

نوق لات امارد ادو عي عن لكب قاذ انوا نا وق عن
فَرَنَاوك؟. حمدا وشكرآ لا كفرء عجِبًا لك أنا ناصح لك

3

صد

9

البحث الثالث - فى المفعول لأجله

* هو اسم يُذَكَر لبيان سبب الفعل؛ نحو: 9 ولا تقتلوا أولادكم
خشية إملاق 4 [الإسراء: .]"١‏ ش

فرظ اسع د ونال والامافذه أ عفورد بان هاف
فإن كان الأول : فالأكثر نصبه نحو: زينت المدينة إكرامًا للقادم»

00
ويجر على قلّة نحو:

من أمكم لرَغبّة فيكم جبر 2١‏ ومن نَكُونُوا نَاصِريه ينتصر

وإن كان التانى : فالأكثر 0 بالحرف؛ نحو: اصفح عنه للشققة
0 ودف غلل 4ن نحو: ش

افد لفن عن الهحاهء ولو توالت وم الأعنناء

54

وذ كان الثالث تتنينار فيه الامرزة على النيوالة4 در تمد فت
ابتغاء مرضاة اللفى أو لابتغاء مرضاته.

# ولا بد لجواز التَصْبِ أن يكون مصدرا قلبيا متّحدَا مع الفعل فى
الوقت والفاعل»؛ فإن فُقَدَ شرط من هذه الشروط وجب ره بحرف

الجر؟ : نحو: ذهب للمال» وجلس للكتاية» وسافر للعلم» وحمدنى
لا نه

اللبحث الرابع - فى المفعو ل فيه (الظرف)

هو اسم يذكر لبيان زمن الفعل أو مكانه؛. نحو: العاجر كا ومني
ميلا . ٠‏ ويسمى الأرل كيف ومانه والَانى ظرف مكان.

3 وكل أسماء الزمان نانك الي على الظرفية» ولا يصلح من
أسماء المكان إلا اْهُمات كأسماء السهات الست». وهى: فوق»
وتحتء ويمين » وشمال» وأمامء وخلهف» ٠‏ وكأسماء المقادير نحو :
سار مياذً» أو فرسكًاء أو بريد وكاسم المكا اذى شير شرن
لمشسقات نحو: جلس مجلس الخطي 1 سه المختص؛ كالدار
ا ري ل دن تقول: جلست فى

لدارء وصليت فى المسجد.

* وما يستعمل ظرقًا وغير ظرف من سماء الزّمان أو المكان يسمى
متصرقًا؛ نحو: يوم وليلة وميل وذ جوت إذ يقال: يوملكيوم
مباركة» والميل ثلث الفرسخ» والفرسخ ربع البريد وما يلام الظرفيّة '

56

قلط مستوايي اد ماي و امير ك1 م
0

قط وو ١‏ وبيناء 00 ولحو: :.قبل 0 ولدن
00
و :

اا المتوليت

كاترك و ات مويه
إذا لم يَصح عَطْنه على ما قبله؛ اذهب والشارع الجديد؛ فإن صح
الحطت: جاز الأمران 0 سار الأميرً والجندء ويتعين العطف بعد ما
ايناتن :وقوعه إلا من متغلاد: كد تتخاصم ريد وموو ..
المبحث السادس - فى المستثتى بإلا

هو اسم يزكر بعد (إلآ) مخالقًا فى الحكم لا قبلها ؛ لحو: ا
إلأ لوت وإنّما يجب نصبّه إذا كان الكلام ناما موجبًاء بأن ص المستي:
منه ولم يتقلاعه نفى كما مث خإن كان الكلامٌ منفيّاً جازَ نصنّه على

-

عط طرق لاوسدران لوو ناض تعدو ا بن دافم لما بدو ل رن اران
الزمن المستقبل نحو لا أفعله عوضء. ولا يستعملان إلا بعد نفى» كما رأيت.

(6) يقال: بينا أو بينما أنا جالس حضر فلان» الأصل: حضر فلان بين أثناء زمن
جلوسىء فالآلف زائدة وكذا ما.

(*) لدن وعند بمعنى واحدء لكن (عند) تستعمل ظرفًا للأعيان والمعانى والغائب
والحاضرء و(لدن) لا تستعمل إلا للأعيان الحاضرة» تقول: هذا القول عندي
صواب» ولا تقول: هو لدنى صواب» وتقول: (عندى مال) وإن كان غائبّاء ولا
تقول: (لدنى مال) إلا إذا كان حاضراً .

04

الاستثناء وإتباعغه على البَدلية؛ تقول: لا تظهرٌ الكواكب نهار إل التيرين
3ل الدران وإنْ كان الكلام ناقصًا بأن لم يذكر المستثتى منه: : كان
المستثنى على حسب ما يقتضيه العامل الذى قبله فى التركيب كما لو
كانت (إلا) غير موجودة؛ ؛ تحو: لابقع فى البنوة إلا فاعله .لا أتبع إلا
اطق . لق ال إلا بأهله, ويشمى الأبشاء حينشلمفرعًا :

رع ©

وقد يستثن ىب :غير وسوى فيجر ما بعدهما بالإضافة, ويثبت لهما
ما للاسم الا ," تفول: 0 0 و : غير الموت؛ ليه 7

وقد 0 تبحر انا رادها على أنه تدرف
عر أو بهنب فقول عن أنيا أقهان *نصوة قام الرعتان هذا
وأحد أو واحد]ء فإن اكوريا تعدزة: النصب نحو:

ألا كل عى ما كلد الله يطل دَكْلّ نَعِيم لا مَحَالَةَ ز ا

المبحث السابع - قى الحال

هو اسم يذكر لبسيان هيئة الفاعل 5و المفعول حين وقوع الفعل؛
نحو : : تكلّم صادئاء تأتواه كر مبيعينا:

والأصل فى الحال أن تكوننكرةً مشتقة » ووقوعها معرفةٌ قليل؛
نحو : آمنت بالله فخلا وتقع جامدة :
)١(‏ البيت للبيد بن ربيعة العامرى الصحابى .

با5

شر نولت فل نوكو 3 عل أمنداة رودت ند قير
5+ أو دلت على مقاغلة 7 ]تيد :.بعئة: يلار بيده بوكلمته فاه إلى فى
+ - دلت علن ترتيب تنو ادخلا رجلا وجا وافزا الكتاب بايا يايا:
4و دلت علن ستكر تدر : بعت الكقء رظلا بدوهم » واشيرقه
ذراعا بدينار.
ه - أو كانت مَوْصوفة نحو: 8إإِنا لاه قرآنا عربيًا 4 [يوسف: ؟].
وخذه مقالاً صريحا. ا
وتقع نكال جيل ولا بد من اشعمالهًا على رابط؛ وهو:
الواو فقط نحو: : «قالوا لعن أكله الذنب وتحن عصبة إِنَا 01
[يوسف: 4١]ء‏ أوالضمير فقط نحو: اهبطوا بعضكم لبعض عدو »
[البقرة: 5"]. أوهما مما نحو: 8 خرجوا من ديارهم وهم ألوف »
[البقرة: 7147]. 6
وتقع الحال ظرمًا أو جارًا ومجرور) فنوة زايت البسلال يد
اجام .والضوف قحاعه ف ال
وتدمده الححال نحو: 9رَجَعْ مُومَئ إن قوْمه عَصْبَادَ أسمًا»
[الأعراف: .]١6١‏

اناك اواو لعل بو ا كضاربت فلانًا مضاربة؛ أى ضربته وضربنى.
وقولنا: بعته يد بيد معناه: نعنه تق نضين. ومعنى كَّمنّه فاه إلى فى: كلّمنه

54

وللحال عامل وصاحب:

اميا ما تَقدّم عليها من فعل» أو ما فيه معنى الفعل؛ نحو:
« رَهذا بَعْلى شَيخًا إن هذا لَشىء جيب »4 [هود :»وقول
الشاعر :

كن لوب الطير رَطْبًا ويّابس()

وصاحبها: ما كانت وصمقًا له فى المعنى» والأصل فيه أن يكون
امشعرفنة وقنه باكر روا ناح عو انا كانهاء ركسا رج |
تخصّص ؛ ك «إ كتابا أنزل من بعد موس مُصَدَقًا» [الأحقاف: ]ل
أرسيقة تقر" او شبينه ؛ دو حون أسلكنا اس قرية إلا وها كناب
مُعلْم 4 [الحجر: 4].

[لا يبغ أمرؤ عَلَى امرئ ار وآيا صاح هل حم عيش
ا

والحال تطابق صاحبّها فى التذكير و_التأنيث وفى الإفراد والتثنية

والجمع .

. هذا صدر بيت لامرئ القيس» وعجزه: [لدى وكرها العتّاب والحشف البالى]‎ )١(
. هذا عَجْر بيت من ألفية ابن مالك» وصدره حمن بعد نََى أو مضاهيه‎ )1(
(؟) هذا صدر بيت لرجل من طبىء لم يعينه أحلده وعجره: : التفسك الْعذرَ في‎
. إِبعَادهًا الأملا]‎

49

المبحث الثامن - فى التمييز

هو اسم يذَكَر لبسيان عين المراد من اسم سابق يصلح لأن يراد به
أشياء كليزة اوالمدة ما ملفوظ أو ملحوظ. كاللقوها: كأسماء الوزن
والكيل والمساحة والعدد؛ 00006 شتريت رطلاً مسكاء 5-0 عر
وقصبة أرضاء وعشرين كمَابًا .والللحوظ: ما ينهم من الجملة؛ نحو:.
ظات فشي لاق وَقَجْرنا اررض عُيُونا © [القمر: 1 وطأنا
أَكثْر منك مالا وأَعَرٌ نقرا © [الكهف: وانعاة الأناء ما ويجود
فى تمييز الوزن والكيل والمساحة أذ يكير الافناقة أو بمن؛ تقول:
اشتَرَيت' رطل مسك أو رطلاً من مسك» وما قز أووضاما بق عر
وقَصبَّة أرض» أو قصبة من أرض. 1 1 1
أمّا تَمِِيرٌ العدد َيَجبْ جَرهُ جمعًا مع الشلاثة والعشرة وما دما
ومفردًا مع الماثة والألقي ونفية مفردًا مع أحد عشر وتسعة وتسعين
ونا كع ١‏ تيزل غوف خاي تتا حاف كانت
سقرجلة » زاك عار متاك رصعي لسري با 77

العدد

الفاقد النيدة من ثلاثة إلى تمسعة تكون على عكس المعدود فو

التذكير والتأنيث؛ سواء كانت مفردةً؛ ؛ ك لإسبع ليال وثمانية يام

' إذ التقدير: طاب شىء من الأشياء الماسوبة لمحمد يحتمل أن يكون أصله‎ )١(
. نفسهء فَيذُكر التمييز ليتعين المراد‎

[ انه انار ست سه فعيوية عد كلاه يوست عفر ورف أن
معطوفًا عليها كثلاثة وعشرين يومًا وأربع وعشرين ساعة.

. وأما واحدٌ واثنان فهما على وفق المعدود فى الأحوال القلاثة 4
تقول فى اللذكرة واتحد كرو الخد تدر ور اعد وفاذتزت .واننان وان
عير بؤافداة والكتونه ون ل قل راسد + واسيدق 0
وإحدى وثلاثون» واثنتان» واثنتا عشرة» واثنتان وثلاثون. ش

وأما مائةٌ وألف فلا يتشير لفظهما فى التذكير والتأنيث. وكذلك
ألفاظ العقود كعشرين وثلاثين, إل عشرة فهى على عكس معدودها
ا كانت 0 يجاله 6 او وعلئ وفقه إن كانت

َ
مرأة.

ا 0000 مطابق” ' لموصوفه؛
فيقَال: الياي الغاللك» والرابع عشرن اي والعشرون» والمسألة
الغالئق والرابعة عدر والخامسة والمتووة.

كنايات العدد

0ه ون ع2 5
يكنى عن العدد ب : كمء وكأى » وكذا.

م مي عييزّها مفردًا إن كانت استفهامية؟ نحو: :كم كايا
28 ساس 2

قرأت؟ وَيْجَر مفردا أو جممًا إن كانت غبريّة نحو: رن عيدى:ة
وكم تراس عندئ؛ كم من الفراس» رقا يضر بيبز كم

0

الامج سي نحو : بهم درهم اشتر يت هذا؟ .

6

وأما كأ ىفيكون تمبيزها مفردًا مُجرورا بمن؛ نحو: ‏ وكأين من
دابّة ل تحمل رزقها الله يرزقها وإياكم 4 [العنكبوت: ١٠]؛‏ أى: كثير

وآما كذافيكون قبيرها مفردًا منصويًاً؛. نهو أعطاه كذا درهماء
ويكنى بها عن الكثير والقليل» ولا يكنى بكم وكأى إلا عن الكثير»
كما رأيت.

المبحث التاسع - فى المنادى

شن اننم ذكر بعد (يا)اتقدهاء ادلوالة ف :دين عي الله ومثل

يا: أي وهيل وآآئ والهمزة
3 1 0 و و 2 و 2

وهو إما مضاف لاسمٍ بعله كما مثل » أو شبيه المضاف ك :يا ساعيا
ره أن كرة غير مقصودة ك:يا مغتراً دَعَ الغرور» فإن كان
نكرةً مقصودةً أو علَّمًا مفردًا (والمفرد هنا ما ليس مضافًا ولا شبيها
بالمصاف) بتى على ما يرقم به نحو: يا أستاذً» ويا فََيانَء ويا
منصفون» ويا إبراهيمان» ويا إبراهيمون» ويا إفرافم بن

وإذا أزيد تذاء ماافيه ال أن قله ابيا للجدسر انها للمويك» أن
تأمم الإشارة20؛ نحو: «إيا أيها الإنسان ما غرك 4 [الانفطار: 5]» :
«يا أيّتسها النفس المطمتئّة 4 [الفجر :7؟]» يا هذا الإنسان» يا هذه

للك ويقال فى الإعراب: إن (أى) أو (أية) أف اسم الإشارة: منادى » وها جرف
تنبيهء وما فيه أل: بَدَل من المنادى إذا كان جامد وإلاً أعرب نعنًا.

النفس : إلأ مع (الله) نحو: يا الل والأكثرٌ معه حذفُ حرف النداء
وتعويضه بميم مشددة؛ ؛ فيقال: اللّهم .
تابع المنادى
إذا كان الاسم الواقع بعد المنادى المبنى نعبًا له مضافًا خاليًا من
(آل) وجب نصبه؛ نحو: يا محمد صاحب العلمء وإن كان مضانًا
مقروًا بأل أو مفردًا معركًا بها جار فيه الرفع مراعاةً للفظء والنصبْ
مراعاة للبحل شكول: يا على الكَريم الاب ويا على الظريف.
ومئل النعت عطف البيان والقب ويد . أمّا عطف التق والببدل
فكالمناد ى المستقل إلا إِذَا كان المسوق فيه (أل2 شيجو ضمه ونصبه؛
نحو قوله تعالى: يا جبال أُوَبى مَعَهُ والطّير © [سباً: ]٠‏ بالرفع
واللطمية. ش ش ا
المعدث الاجر
فى خبر (كان) وأخواتهاء وامسم (إن) وأخواتها
حبر كان وأخواتها وأسم 3 وأختحواتها تقدم ذكيرهمًا فى
المرفوعات» غير أن اسم و0 ل 5 إذا كان مضافًا أو شبيهًا

5

لد الغو 2

بالمضاف؛ نحو: لا ناصر حقّ مخذول» ولأكرينا عم سه أما

)١(‏ ولا هذه تسمى نافية للجنس؛ لان الخير منظ ف بعدها عن جميع أفراد الجنس» فلا
يصح أن تقول: لا رجل فى الدار بل رجلان 2 بخلاف لا فى قولك: لا رجل فى
الدار» فإنها لنفى الوحدة وحيئذ يصح أن تقوكل: لا رجل في الدار بل رجلان.

للفره فيبنّى على ما ينصّب به؛ نحو: لا سمير أحسن من الكتاب»
ولا متذاكرين اميد ولايد درن اتاسواق: ولا بد أن يكون اسم لا
نكرة منصلا بها كما مكل ا ا لاضن لا
يد هنا ولا عمروء ولا فى الدرس صعويةٌ ولا تطويل. .

ا

الاسم الواقع بعدها إن كان نكرةٌ : جاز فيه الرفع على أله خصير
لبتدإ محذوف تقديره قو ريه صلة (ما) «أي أنها امي
موصولء أو صفتها على أنّها نكرة موصوقَةء ويجوز فيه التصب
على أنه ييز كَاء والجر بإضافة ا ليه و(ما) زائدة؛ نحو: م
سما يوم بدارة جلجل]2"0. وإن كان معرفة: جاز فيه فيه الرفع ا
فقط على الاعتبارين السالقين. وقى جميع هذه الأحوال خبر (لا)
محذوف تقديره موجودء واسمها (سى) وهى بمعنى مثل.

الأصل فى ل أن يكون كير 520 08 ياء'ذ فى: الممُنَىء
وجمع المذكر وام والأسماء الخمْسة وفتحة فى الممنوع من
الصرف إذا تجرد من أل والا 0 نحو اقتد مجه والصاحبين
والتابعين لأبى حنيفة .
)١(‏ هذا عجز بيت لامرئ القبس» صدره: : ألآرب يَومٍ صالح لك منهمًا.
(9) فإن دخلت أل على الممنوع من الصرف أل امجح الكيرة على الأصل؟

لحو: أحذت بالأحسن أو بأحسن الأقوال.

ل

اشر بف لكك سينا بحرف من حروف الجر أو كان
مضافًا إليه » وفيه مبحثان:
المقضك الأون جف اهرون يتحرف لخر

حرية اكقد سر اول دعاوقو وت :
والباء» والكاف» واللام» والواوء والتاء» ومذء وذ وحتى» ولك
وعدا وساكنا:

نحو 8 سبّحان الذي أسرى بعبده ليلا مّن المسجد الحرام إلى الْمَسجد
الأقصا4ك [الإسراة :]0 وسيرت عن البلدء و وعليها وعلى الفلك
تحملون 4 [الؤمنون : 7 ]. يكثر اللؤلؤٌ فى بحر الهند» 0 إشارة
أبلغ من عبارة » 007 ة الأقدار باقتحام الأخطار» وله الجوار المنشات
في في الْبْْر كَالأعٌلام 4 [الرحمن 1 155 «( والضحئ 6 وَالذَيل إذا سجئ
(5) ما ودُعك ربك وما قلى 4 [الضحى : الل د( تالله لقد اثرك الله
علينا 4 [يوسف: ]5١‏ وما كلّمتهِ مذ سنةء ولا قابلته منْد شهرء أو
مذ يومناء بعد كوس سلا هي حنئ ملع الجر 6 [القدر :6].

والأشهر أ : من للأتداء وإلى وحتم للانتهاء. وعن ' للمجاوزة»
وعلى للاستعلاء وفى للظرفيّة ورت للتقليل» والباء ابي

والقسم, والكاف اللتكسة؛ واللام للملك. والواو والتاء للتسمء 1
ومنل للابتداء إن كان لح نتن و ماضيًاء وللظرف: إن كان رمن
ا

١6

ويَحتّاج اشير 02 لوقه الى متعق90.
ا ا ال

عير

وإذا كان الاسم المراد الث ” حذف تنويثه كما مثّلَ» وإذا

كان منتى أو جمع مُدَكَرٍ سالا حدَقَتَ نوثه؛ نحو: "قل ف لير
مديص لتك حزن اميف رم رطم اكد ان العا فت
الإعراب والبناء عن نسم “تسو ا[غى حير اين الشين على
الصبًا]("2. © هذا يوم ينع الصّادقين صدقهم 4 [المائدة:119].

وقد يُفسَاف الوصفا إلى معموله فلا يتَعرفْ به ولا 0
ك: : مروع القلب عظيم الأمل» ول هديا بالغ الكعبة 4 [المائدة :4
2-8 الإضافة حينئذ لفظية» لل طروي

60 اي الظرف أو الجار والمجرور هو: فل أو مافيه معنى الفعل؛ كالمصدر
سمّى الفاعل والمفعول والصفة المشبهة واسم التفضيل» ا
0 ما يفهم بدون ذكره؛ ك: العلم فى الصدورء فلا يَصح: أ
تقول: كائن فى الصدور» 0
حذفه؛ نحو: أنا واثق بك» إذ لو قلت: (أنا بك) لا يفهم المعنى المقصودء نعم
إذا دلت عليه قرينة فلا يجب ذكره كما إذا قيل لك: بمن تثق؟ فقلت: بك .
(؟) هذا صدر بيت للنابغة الذبيانى» عجره :
[فَقَلت: أن أصحء والشيْب وازِع؟]

كما

ا

د المعنويّة >-0 (أل) على المضاف مطلمًا مطلفّاء وفى
الإضافة اللفظية با ل ا ل ساكاء
يكن فى المضاف إليه لك اوتقنيكا افنت اله مع انها

مت اليد وأبو 2 والسا كن يبعي امترلة 2 ل
منصور» والسالك طريق الباطل مخذول.
المضاف لياء المتكلّم
إذا أضيف الاسم إلى ياء المتكلم كر اخره لئاسة الناةة وجار
إسكان الْيَّاء؛ وفتحهًا نحو: هذا منزلى الجديدء ومنزلى الجديث إلا
إذا كان مقصور أو منقوصا أو مثنى أو جمع مذكر 0 525
سكون آخخر المضاف وفتح الياء نحو : #إهي عصاي» [طه:18],
وأنت قاضى» وهذه إحدى ابنتى » ١و‏ مخرجى 10 ولك شق
المنادى المضاف لياء المتكلع خيسة أوجه فتقول: يا أسفى. يا أسفى ‏
"أشنا ذا اسن يا أسف.
نَم فى الإعراب لتَْدِيرى للأسم
إذا 0 م 0 ا 0 0 ملَإشْمَغَال 0 بكسرة
00 وإذا كان 00 فلتعدر تحريك الألف عل اه
)١(‏ هذا جزء من حديث لرسول الله - يُلْةٍ - فى فتح البارى بشرح البخارى؛
كتاب بدء الوحى » --000 ص/ 230 00

/ا 1

الحركات الثلاث أيضًا؛ نحو: 8إِن الهدئ هدى الأومٍ [آل
عمران: "لا1!» وإذا كان منقوصًا فلاستثقال ضّم الياء وكسرها تُقدّر
على آخره العيية للرفعء ا للجر؛ نحو: حك القاضى عن
الجانى. وذلك طرذا لقواعد الإعراب.

0
د اد

قد يسرى انوا الكل على نا يدها بحيث يرفع عند رَفُعهاء
ويلصب عند تصبهاء وريد عه جرم ويجزم عند جزمهاء 0
المتأخر تَابعًا . والتوابع أربعة: نعت. وعطفه وتوكيد” وبدل.
١‏ -النعت

و لوسر 5

ات يذكر لتوضيح ٠‏ متبوعه أو تخصيصه؛ وهو قسمان: حقيقى؛
د فالحقيقى: ما يدل على صفة فى نفس متبوعه؛ كدخلت
المي ادا الي 1 على صفة فيما له ارتباط بالمتبوع,
كدعلت الخديفة لبن شكلها. وهو بقسميه يتبع منعوتّه فى تعريفه
وتنكيره» وبختص قي بأن يتبعه أيضًا فى إفراده؛ وتثنيته »
وجمعهء. وفى تذكيره؛ وتأنيثه.

لقم ا ا ان فى تذكيره وتأنيثه ما بعده.
ويستئنى من ذلك: المصدر إذا نعت به» وأفعل فعل التفضيل لكر

إنّهما يلزمان الإفراد والتذكيرٌ؛ 0 هم شهود عدل» عر ات
أكرم فتيات» وكذلك صفةٌ جمع ما لا يقل فإنّها تُعامّل سعاملة
المَنّثْ المفرد أو الجمع؛ ؛ تقول

وللخبر والخال - من المطابقة بقة وعدمها للميتدأً وصاحب الخال - ما

د

: أيامًا معدودة أو معداودات»

20
والكمل يقد الكرات:.ضفات". تعد المفازف حال .
1 - العطف

هو تابع' يوس بينه وبين مستبوعه أحد هذه الأحرف» وهى:
الواو» والفاعءء وتم اا وأمء ولكن» ولاء ويلء ولحي
: يسود الرجل بالعلم والأدب» دخل عند الخليفة العلماء تالامراء

)١(‏ لأن الخبر فى الحقيقة صفة للنبتداء والحال.صفة لصاحبه؛ فتفول فى الحقيقى: هم
صادقون وهنّْ صادقات» وأخبر رجالٌ صادقون» ونساء صادقات» وأخبر الرجال
صادقين؛ والنساء صادقات» وهم عدلء وهنْ عدل. وشهدَ رجال عدلء ويا
عدل. وشهد الرجال عدلاً؛ والنساء عدلاً» وهم أفضل من غيرهمء ون أفضل
أمن 'غيسرهن» وسرت مع رجال أفضل من غيرهم» ونساء أفضل من غيرهن؛
وسرت مع الرجال أفضل من غيرهم» ومع النساء أفضل من غيرهن» والأقلام
مجيادة ) ة جيدة» واشتريت 93 جيدة» وصحمًا جيدة»ء واشتر الأقلام
جيدةٌ؛ والصحب جيدةٌ» وتقول فى السببى: هم كريم آباؤهمء أو كريمة أمهاتهمء
وهن كريم آباؤهن؛ أو كريمة أمهاتهن» وزارئى رجال كريم آباؤهم. أو كريمة*
أمهاتهم؛ ونساء كريم آباؤهن» أو كريمة أمهاتهن؛ وزارنى الرجال كريا آباؤهمء أو
كريمة أمهاتهم» والنساء كرما آباؤهن» أو كريمة أمهاتهن» وعلى هذا يقاس.

6

خرج الشبان ثُم الشيوخء ف لبشنا يوما أو بعض يوم» [الكهف: 15]»
« أَقَرِيب أم بعيد ما توعدوت » [الأنبياء: 4 ]٠١‏ «! سواء عََينًا أوعظت
أم لم تكن من الواعظين» [الشعراء: 15]. لا تكرم خالدا لكن
أغامو قرم الصالم :لأ«الطالم .ما تافر متحمدود بل بوسفاء* قدم
الحجاج حتى المشناة.

والواو: لطلق الجمعء والقاء: للترتيب مع التعقيبء وثم: لحريت
1 مع التراخى وأو: الأحد الشيئين, وأم: للمعادكة , ولكن: للاستدراك.
37 للنفى, وبل: للإضراب» وحتى: للغاية .

ولا يَحسن العطف على الضمير المستتر أو ضمير الرقع المتصل إلا
بعد الفصل ؟؛ نحو: #اسكن أنت وزوجك الْجِنَة 4 [البقرة :76
جوثم ا ويُعطف الفعل على الفعل؛ الحوة: وإت
تؤمنوا وتوا يؤتكم أجوركم ولا يسأَلْكم أمُوالكم © [محمد: 37].

٠"‏ - التوكيد
له تلق ل تقريراً لتبوعه لرفع ال التُجَور أو السهوء وهو

ن: لفظى ومعنوى”. فاللفظى: يكون بإعادة اللفظ الأول فعلاً
كان أو اسمًا بغرن ا عع ل 0 قَدم الحاج» الحو واضح
واضحً َعَم َعم ٠‏ طلع النهارٌ طلع النهارء ويؤكّد الضمير المستتر أو
الصل يععييو ارق سنصل؛ ؛ نحو: أكتب أناء « كنت أنت الرقيب
عليهم 4 [المائدة:/1١1].‏ :

00

والمعنوى” يكورن سبعة ألفاظ. وهى: النفس.» والعين» 0
وجميع» وعامة» وكلا وكلتا؛ نحو: خاطبت الأمير تق أرقي
واشتريت البيت كلّه أو جميعّهء أو عامّهء وبر والديك كلَيهماء
وصن يديك كلَيِهمًا عن الأذى. وييجب ؛ أن يتصل بصمير يطابقا
لوحن تنكم رارك هونا أريد نوكي صمير القع الْنصلٍ أو المستتر
بالشين أن العين ود توقيدا آرية ,لقتعت لشم “قد تقد انا
نفسىء قم أنت عيئك. ١‏

4 - البدل

هو تابع مهد له بذكرٍ اسم قَبَلَهُ غير مقصنود لذاته - وهو أربعة

الوا :
١‏ - بدل مطابق؟ نحو: 8 اهُدنًا المراط الْمُسْعَقيم 2 صراط الّذين
أنعمت عليهم غير المُفضوب عَلَيِهِم 6 [الفاتحة: 0 7].
؟ - وبدل بعض من كل؟ نحو: خسف ١القمر‏ جَزقه.
م وبدل اشتمال؛ زحر: يسعك الأمير حفوه.
غ - وبدل مباين؟ نحو نحو: أعط السائل ثلائة أزيعة :
تعين ان ذل اعفن بر الافيعيال 05 يتهاة شمدر عرد عن
المبدل منه -كما رأيت - ويبدّل الفعل من الفعل؛ نحو: ومن يفعل
ذلك يلق أَنَامًا 09 يُضاعَف لَه الْعدَاب4 ل الفرقان: 1434].

1١

و
© - عطف البيان
اوقد زاد أكثر النحاة تابعاً خامسًا مسمُوه عطف البيان؛ عدردوة
أنه : تابع يشبه المّفّة فى توضيح مشبوعه ؛ كاللّهَبِ بَعَد الاسم فى
نحو : 0 العابدين» والاسم بعد الكنية فى نحو: مق
عم والظاهر بعد الإشارة فى نحو : هذا الكتاب» بالرصرف ب بعل
الف ارا اللي مترين» واللفييير نيد السب ف تن
العسجد اى الذهة ومن لم يِه جعله من البَّدل المطابق .
التعجب
التعحب له صيغتان وهما: ما أَنْعلّه ؛وأفعل به ؟ نحو: ما أحسن

الوق وأحسن 20 يصاغَان مما يُصاغٌ منة عدم" | التفضيل ؛

د اعسصما اس وي
فلا يتعجب من نحو عسى ومات.

وتوضل للتشجب :مما لم توف الشروط بذكر مصدره منصوبًا

2

بعل لعسيو ما أشث ومجروراً بعد نحو: أشددء فتقول: ا
اأحقرامن: العدو وما أقوى كونه نحائفاء وما كف أل يضرب» وأعظم
نأن يغلن» وأشدد سواد يومه.

)١(‏ إعرابه : ما: نكزة تامة ععتى شىء مهدا تسبية على السكون قن محل رقم
أحسن: فعل ماضص والفاعل مستتر وجوبا تقديره هو يعود على ماءالصدق:
مفعول به لأحسن» والجملة من الفعل والفاعل خبر ما. وفى إعراب الثانية:
احسن: فعل ماض على صورة الأمر مبني على فتح مقدر على آخره منع من
ظهوره اشتغال المحل بالسكون العارض لمجيئه على تلك الصورة» والياء زائدة 3
والهاء فاعل» ووضع ضمير الخبر موضع الرفع لأجل حرف الجر الزائد.

يكل

ولا يَتقدّمٌ معمول فعل التَحَجُبٍ عليه» ون 01د مال :
زيدًا ما أحسنء ولا ما ألحسن رجلا .
0
نعم وشسن: ‏ قعلان تج هلان لدح الجنس 1 اليرت بالدات
من ذلك الجنسء ويسمى ذلك الفسرد بالمخخصوص بالمددحء أو
0 أن يكن قفر اال : 1مضاما لقترن بهاء
أو ضميرا مُمَيرَاً بشكرة»أو كلمة (ما)؛ نحو: نعم الْعبَد4
[ص: ٠:‏ "]. لقعم عق الذَار» [الرعد 1 كاي
[الكهف: ٠‏ 5] . 9 بدسما اشترو ابه أنفسهم 4 [البقرة: 9٠‏
وقد يذكر المخصوص بالمدح أو الذم بعد الفاعل أو قبل الجملة؛
لدو اننم العند مهيب !7 وفيد كدت للرأة.
رعسل فبدهم ل و اع الي
آلا حبّذا عاذرى فى الْهَوَى2 ولا حبّذا العَاذل الجاهل")
ولك آنا تقل كل فعل ثلاث قبل لعجب إلى باب كَرْمٌ للدلالة
على الدج الم مع التَعجب ؛ لحو : ات الرعر ابا و كيرت
كلمة تخرج من أفراههم 4 [الكهف: 19.

)١(‏ والمشهون فى إعرابة به أنه خبر للمبعدإ محذوف؛ أى: هر صهيب . وإذا تقد أعرب
2
مبتدأ ره الفئلة بعذله.
)١(‏ لا يتحئم فى. القاعل هنا أن يكون أحدّ الأربعة السابقة؛ فيقال: حبذا زيدء وذا:
اسم إشارة مفرد دائمًا ويعرب فاعلاً» ويُعرب المخصوص بعده بر ابتد! محذوف.

١1

7 يان

فالمكير: ما نطق به على صيغته الأصلية؛ نحو: “.رجل روكناب

ولد ما حول إلى صيثّة فيل أو شعبعل أو مُمَيعيل؛ للدلالة

عَلَى صر حجمه أو حقارة قدرو70©.

َْعيْل للأسماء الشلائية: كَرَجيل؛ وَشَلَيبء وقُميرٍ فى تصغير:
رجل» وقلب» وقمر. وفُعيُعل, وتُمَيْسيل لا فوق الداوني* 1 فى
تصغير جعفرء وسفرجل» وغضتفرء وقرطاس» وعصفور: جعيفر»
وسفيرج» وغضيفر» وقريُطيس» وعصيفير. كما تقول فى تكسيرها:
جعافر» ومدارج 1 ومفائر» إوتراطيس + وعصايون»

1 هلمم

ويُسَتَى من أن التصغير كالتكسير فى الحذف: : ما ختتم نا التأنيث
أو ألفه الممدودة» أو ياء السب أو الألف والثون المزِيدتين» 0 يدف

كذ د العي واكان اد ل 1ك ٠‏ بل تعتبر الزيادة منقصلة منفصلة ملةء
مولن نا متايه نشول قن تصغيسر فلل وأربعاء»
وعبقرى» وزعفران: حتيظلة وأرييعاء» وعبيقرئ» وزعيفران.
)١(‏ أو تقليل عدده: كدريهماتء أو قرب زهائه أو مكانه: كقبيل العصرء وفويق
الباب» وقد يستعمل لاتمليح: كنزيل» أو للتعظيم: كدَويهية .
115

وبعتبر ثُلائياء لتحيو هرف وححكي )و متو وسكران
حاب فلا يكْسَر ما بعد ياء التصخير بل ييقَى عَلَى أصلوٍ
ا ا ا ال 00
الزائد منفصل .
والتصغير كالتكسير يَهُالأشياء إلى أصُوله: _

١‏ - فإذا كان ثانى الاسم حرف عل مقاب عن شر( إلى أصله؛

فتقول فى تصغسير ميزانء وسوقنء و ونّاب» وديتار:
غم قله و

مويزين» ومييقن» وبويب» وجي والمتنة . إلا الألف اْنْعَبَة
عن تعره ادر لاي وار كالالف الزائدة والمجهولة الأصل؛
نحو: كويمل وعريج فى تصغير كّامل» وعاج.

؟ - وإذا كان الاسم الاك جني اسايق كدان ولندن وقد
صَّْر على (فُمَلّة) كدويرة؛ وشميسة» وهتيدة.

"٠‏ - وإذا حذفّ من الاسم قَبْلَ تصغيره حرف رد إليه؛ فتقول فى
امار يدء ودمء علطو ويك م امار لحك الا ود

م 5 0

ووعيدة وسنية » وبنى 2١‏ وأنصة.

08 1 : 0 0# عااةه

وقد يقستصر من الاسم على أصوله ٠‏ ثم يضغر ويسمى تصغير
02 مزه 5 ويه 2
الترخيم؛ كرويد فى إرواد؛ و حميد فى < محمدء ومحمود» وحماد»
وأحمد.

110

تنبيهان:

(الأول) لا بد فى كل تصغيرٍ من ثلا أعمال : ضَمْ الأرّل» وفتح

الثانى. وزيادة ياء ساكنة د وص ما فوا الشلاتى بعَمَلٍ رابع
وهو كم تانسة ان د جنا مق

من نحو: زهرة وحَبلَى»
0 كران وأصحاب.

ال التصغير م بالأسماء لمكن وش تَصغيرٌ أَفْعَل فى
التعجب » وتعض أسماء الإشارة» الأتاة ا نحو :

يا ما ميلح غزلانًا شد لَنَا س0 هؤليائكن الضال ا

واللَّدِيًا والَّيّا فى تصغير الذى والتى.

500000
2 21 2

)١(‏ شدن الظبى: ترعرع وقوى» والضال والسمر: نوعان من الشجر.

1١5

الباب العاشر - فى المنسوبت وغير المنسوبف

سم الاسم إلى: منسوب؛ وغير منسوب. فالمنسوب ما لق آخره
ياء مُشْدَدَةِ للدلالة على نسبته إلى المجرد منها؛ كمصرى وبغدادى
فى النسبة إلى مصر وبغداد. غير المنسوب: ما لم تَلْحَفْهُ تلك الياء؛
كممير :وتخ اذ
والقاعدة العامة للنسب: أن تكسر آخحر الاسم وتُلحقه اليا بدون
تَِْيرٍ فيه؛ فتقول فى النْسبّة إلى دمّشق والشّام والعراق والحجاز:
دمُشقى» وشامى؛ وعراقى وحجازى.

56

يسن من ذلك تسْعة أشياء:

ا متَحَدَّف تاؤهى كتمكة» والقاهرة» وفاطمة»

تقول فى النسبة إليها: مكىء وقاهرى» وقاطمى .

[ ولاق )امود : فد ألنّه تقب واوا إِنْ كانت ثالث وتحذف
إن كانت تخامسة قَصاعداء ويجوز الامران إن كانت رابعة 5 وسكن
ثانى الكلمة» وإلا تين لحف كبسردوى ؛ فتقولٌ فى سما وقنا:
مخوي» وقنوى» وفى بخَارَى ومعطرق : بَخَارِى وسقطرى؛
فى شيرا | وينها: : شبرى» وبنهى» او فسررق: وبنهوئ» وفى
بر بردى . 1

١١/

(والثالث) المنتقوص: فَإنْ ياءه تُعامل مَعَامَلَة ألف المقصور ؛ فقول
فى شحج وعلم : : شجوى» وعموى». وفى معتّد و امن معتدى »
ومستقصى» وفى قاض وا قاضىء ورامى. أو قاضوىء
وراموى» بقلب الياء واو بعد فتح العين.

(والرابع) الممدود: فَإنَه 0 مُعَامَلتَهُ فى | التي تقول فن

2 َه

صحراء : صحراوى» وفى َرأ اولي لكيه : علَبَاوى
وسماوى» أو علبائى وسمائى.
(والخامس) المختوم بياء مشددة: فإن كانت بَعَدَ حرف اه

حي اسن ال اسل

وطَى قُلبَتْ الياء المَّائَةٌ من الحرف شك وار ردت الأرلن
لأمملها؛ فتقول: حيوى وطووى» وإن كانت" بعد حرفين كعدىء
وقصي:-حدذفت الياء الأول وقلبت القَانية واوا وفتح عدر الثّانى ؛
فَتَشُول: عَدَوىَ وقّصوى» وإن كانت بَعْدَ ثلاثة فأكشر ككرسى»
وشافعى» ومرمى» حذقت فتقول: كرسى: وشافعى ومرمى» فيتحد
المنسوب والمنسوب إليه فى اللَّمْظ ويختلفان فى التقدير.

(والسادس) ما كان على وزن فعَبْلة أو فصيلة: كجهية ومديئة»
قتحذف ياؤه مع التاء اع 2 السثانى ؛ فتقول : جهنى» ومدتى»
ما لم يكن مضاعنًا كقَليلة» وجليلة» أو واوى العين كطويلة؛ فتقول:
ُليلىَ وجليلى وطويلى.

118

(والسابع) ما توسطه ياء مشددة مكْسورة: كطيب» وغزيل» فتحذف
اياؤه الثانية؛ فتقول: طَيبى وغزيلى.

(والشامن) كل ثلائى مكسور العين: كمّلك» وإيل» ودئل؛ فإنّها
تفتح فى الشسب؛ فتقول: ملكى وإبلى » دول

ا(والتاسع) كل ثلاث حَدنّت لامه: كأب ٠»‏ وابن» ويدء ودمء وأخت
فشرد إليه عند التَسب؛ فتقول: أبوى » وبتوى » ويدوى» ودموى»

وإذا أَرَدت النّسبة إلى المركب نَسبْتَ إلى صّدره؛ فتقول فى امرئ
ِ 0 5 5 3 3
القيس ١‏ وبعلبك» وجاد افق : أمرئى » وبعلى» وجادى» إلا إذا كان
مث لفان * ع 2 3 1 7
كغيد: متاك وغند الدارء فتسب إلى العتحز ». فتقول+* نكرى وعمرى )
ومنافى ودارى.
وإذا أردت التّسبَةَ إلى المثنّى كالحرميين» أو المجموع كالفرائض
نسبت إلى مفرده كحرمى» وفرضى» إل إذا جرى مجرى العلّم؛
كأنصار» أو لم يكن له مفرد؛ كابابيل: تنسب إليه على لَمْظِهِ كاسم
الجمع. وأسم الحنس؟ فتقول: أنفكنا ر 0 وأبابيلى» » وأهلى»
وشجرى .
)١(‏ هذا الرد واجب إن كانت اللام المحذوفة مس المفرد ترد إليه فى العشنية والجمع؛
كما فى: أب وأخء وجائز إن لم ترد فيهما كما فى: ابن» ريدء ودم..

115

وقد يُستختى عن ياء النسب بصو امب بم النيسوب اليودعلى وت
مأل تجار وسار ان فاعل : كاعم » وكاس » أو فعل: كتهر؛
فالأول علق مغتى : محترف النجارة والعطارة» والأخيران على
معنى: ذى طعام وكسوة ونهار.

وكقييرا أعايرد لَب على غَيِرٍ هده القواعد ؛ ؛ كأْمَوئّ وصنعانى
وداذى فق السبة إل ةم ورصضات الى ا" فيقتصر على ما
امع منه.

الإغراء والتحذبر”"

الإغراء: تنبيهً المخاطب على أمر محمود ليفعله؛ نحو: الاجتهاد»
الغزال العكوال 4الروءة والسهد:. ,ومن متصيوني تقفل كارف أفره
الزم الاجتهاد» واطلب الغزال» وافعل المروءة. |

والتحذير: تنبيه المخاطّب على أمر مكروه ليَجبَنيّه؛ نحو: الكسل»
الأنشد الاسد ,راسف والسيف» إياك من ) الكذبء إِيَاكَ من التَّمِيمَّء
إياك اشر وهو أيضًا منصو ب بفئل محذوف؛ أى: احذر 0

ولد الأسد. وباعد : رأسك من السيف» والسيف من رأسك» وإياك

صو
6م من ) الكذب ومن النميمة» وبَاعد تَفسَك من الَو والثنّدَ
(1) الرى: بلد من يلاد فارسء والنَّسّبْ إليه: راز على غير قياس. (لسان العرب:
«(رى)). ْ
زفهة6 ئنسة : المنتصوب فى تركيب الإغراء والتحذير والاختصاص والإاشتغال من أقسام
المفعول ئةء,

منك . ولا يوق قفن "الاغراء بلسي ذكر العامل مع التكرار أو
لعطف ولا مع إياك

الاسام

5

هو أن يذكر اسم ظاهرٌ بعد 5 ليان لصوو 0 انحن
معاشر الأنبياء للا 0 ونحن القري ذكرم الضيف»

منصوب بفعل محذوف وجويًا؛ أى ا عا الأنبياء» وأقضد

العرب. وقد يكون لمجرد د الفخْرٍ أو التواضم ؛ تمق مه الكرم

تو 1ن أيها العبد فقير إلى عَفْو ربّى» وأى وأيّة هنا ْنَا على
الضف ويتبعان لفظا باسم مقروث بأل

الاشتغال

هو أن يتقدّمٌ اسم ويتأخر عنه عامل مشتَغْل عنه بضميره أو أ
الى دي يوه زور اولع لطا ربتلا نحو:
كتاتك 26 والدارَ 0 وهو انتضووب. بفعل محذوف 0

لمكو 4110 أ قراف كتّابك» وسكنًا الدار.

)١(‏ حديث شريف.
(؟) هذا إذا اشتغل العامل بالضمير كما هو الغالب» أمّا إذا اشتغل بما اتصل
بالفتجيير» تقد ها ايناس لتاب تشعو :توي مريت اغا أى 2 أهدت زياء

وعمراً اشتريت فرسه؛ أى: بايعت عمرا.

١

ويجب فى الاسم المشغول عنه النصب إن وق بعد ما يختص
بالفعل 217 ؛ كأدوات الشرطء» والتحضيضص؛ نحو:إن الدينار وجدته

ف سه مفو

فخذه» وهلا 1

ويجب فيه الرفع 38 وقع بعد ما يختص بالابتداء؛ كإذا الفجائية؛
نحو: ره فإذا يد يضربه 53026 أو قبل ما له الصدارة؟ نحو:
واف أذ قرت سل تير اعود كا عنهه والكدونة حل املجياء
والالقات ما امه

وعدووة لان ات كو اذاف سير حك سامح. « أبشرا
ما واحدا لبه [القر :75 2-7 شمائله» والإحسان
تحققته منهى المحدين أحبه اكول أمخضه .

الاستغاثة

هى نداء من يُعين على دَق شدة؛ ىك 5" للفقراء؛ ويكون
بلايا) خاصة .

رادي الموقلفة لاله ادر

(الأول) أن تَجِرَه بلام مفتوحة؛ كيا للقوم. ولا تُكْسَرُ الام إلا إذا
كرو انا ب الايد ران للحا
)١‏ ومما يختص بالفعل أدوات الاستفهام سوى الهمزةء لكن لا يقع الاشتغال بعد

أدوات الشرط والاستتهام إل فى الشعرء أمّا فى النثر فلا يليها إلا صريح الفعل

ما عدأ إن وإذا ولو فيليها ظاهرً أو مقدراء يعمل اختصاص أدوات الاستفهام
بالفعل إذا ذكر فى حيزهاء وإلا فلا اختصاص لحو: متى نصر اللّه؟ .

(والثانى) أن تختمه بآلف؛ ك: ارما

(والثالك) أن بُبقيّه على حاله ؛ ك: يا قوم.

وإذا - المستَغَاث لأجله 08 بلام 'مكسورة دائمّاء كني
لزيد لعمرٍو..

وقد يُجَر بامن) إن كان مستغانًا منه؛ نحو:

يا للرجال ذَوى الألباب من نَقرِ له 3 رح السّفّه المُردى لهم دينا
وكالتتاهي الى الخراله السايكة: المتحجب منه ؛ خرله: يا للماء
ويا للعتب إذا تَعَجَبْت من كثرتهماء ونا هاف وزنار عنتاء :ونا 0
ويا عشب .

النادبة

هى نداء المتفجع عليه أو المتوسمشقةء كدو ولذاه..ويا كبداه.
ويكون ب:(وا)» وكذا ب:(يا) عند أمن اللْس..

ولك فى المندوب ثلاثة أوجه:

(الأوّل) أن بيه على حَاله؛ ك: ١‏ حُسينُ» ويا حر قلبى.
(الثانى) أن تَحْتمه بألف ك: والحيسناة ار 1"

(لشالث) أن تَخْتِمَهُ بالف؛ وهاء السَعْت فى الوقفي؛ ك: وا
عبان ناح فلاء: 1
ولا تنْدَبْ النَكرة» ولا المبهم؛ كال وارجل» ولا: وا
هؤلاء. إلاّإذا كان الهم موصولا غير مسدوء بأل مشتهر) بصلة؛
لحو : : وا من فتح مصراه.

خاتمة فى الإبدال والإعلال والوقف

الإبدال

0 هو جعل حرف مكان حرف آختّر.

والحروف الشى فَبدَل من غيرها إبدالا مَطَِذا تسعة أحرف العلّة
الثلاثة» والهمزةء والتاء والدآل» والطاء» والميم» اليا 5105
قولك: (هدأات ا وإلبلة بنائها فى هذه القواعد:

(الواو) إذا وقعّت الألفا بعد ضمة تَقْلب واوا؛ نحو: (ضورب
وقوتل) الي لفارت وقاتل. 1

1 4 1 2 ا يك 0 ام 3
وإذا وقعت الاك ساكنة بعد ضمة تقلّب واواء نحو: (موقن»

(الألف) إذا تفركيف الود أو الياء وانفتح ما قَبْلَهَا قُلمَت ألما
لحو: : (قال» وغزاء وباع. ورمى) فإن الأولين كَتصر والأخيرين
كن
)١(‏ أى: الفعل المبنى للمجهول.
(؟) ويشترط فى هذه القاعدة أن تكون الحركة أصلية والفتتحة فى نفس الكلمة» وألا
تكون عينًا لعل الذى وصلفه على أفعل أو لمصدره؛ أو لانتعل الدال على
التشارك إن كانت واوا أو ولا ينتهى بزيادة خاصة بالأسماع. وأن ا
أعل بهذا الإعلال. وأن يتحرك ما بعدها إن كانت عينّاء ولا يليها آلف أو ا

1

لكان إذا اجتمعت الواو والياء في كلمة وسبقت إِحَدَاهُمَا
بالسكُون تت لواف اها تددو (طى» .وفيت ومرمى)» 7

طوى ‏ وميوت» ومرموى . باذ رمه الراد شاك بعد كسراة فلت
يا نحو: (ميزان» وميقات) من الوّن والوقت. ١‏

حرفا العلة الساكن بعد كسرة علب جا اكعسصدرن ومصبّاح إذا

و

3

صغر أو م نحو : عصيفير» ومصابيح .

(الهمزة)ة إذا 5 الواو أو الياء يعد ألف زائدة قلبت همزةٌ؛

نحو: (كساء وسماء وبناء وظباء) . 1

ع المد الزائد فى المفرد: إذا وقم بعد ألف ال ونحوها حت
هيرة بحي (عجائز وقلائد وصحائف) جمع : حجؤوزةء وقلادة»
وصحيفة .

2
7

١‏ ةم ور ا و
(الناء) إذا وفعت الو أو الياء قتاع لافَعل تقلب تاء؟ نحو
[اتصل 06 من الوصل 97
(الدال») إذا وَقَعَت تاء افْتَعَل بعد دَّال» أو ذَالء أو زأى فلب 3
كحو ا(ادان واد كوك وارذاة )من ال .بالكو والزيئة ٠‏ ويجوز فى

1 اسرس ة 00 5006 2 0
نحو: اذدكر قَلب الذال دالا أو الدال ذَالا» 2 فتقول: اذك واذكوية
واخشّ الل وأخذ ورقة» وقطف
باسميئك وهيف وعور واشتورواء وجولان» وهيمان» والهوى» والحيا» وبيان»
وطويل» وغزواء ورمياء وعصرآن» وفتيان» وعلوى.

- مشددة إن كانت لامًا؛ فخرج نحو: اشوا الله

ع8

(الطاء)؟ إذا وفعت ا افتَعل تعن صاد أو ضاد أو طَاء أو ظاء تقلب
طاء انحو : (اصطبّرء واضطرب» واضَّرد؛ وأظطّلم)" من الصّبرِء
والفتّرب» والطَّرد والظّلم. . ويجورٌ فى : نحو: اظطلم قلب الظاء
طَاءَّ والطّاء ظاءً؛ فتقول: اطَّلِمه واظَّلم.

(الميم) ' إذا وقعت النون | الساكتة ار مم نحو من
بعثنا »© [يس : 37]» والتنوين فى القِيقة نون ساكتةء فيقلّب ميمًا قبل
البّاء أيضمًا؛ نحو: (خالد باع)(*).

(الهاء)" ١‏ ثء التأنيث فى الوقفك تقلت ها نيحو (فاطمة وقاتية)0©:

الإعلال
* هو تَغييرٌ حرف العلّة بالقلب أو التسكين أو الحذف.

ل سر سا

(فالأول) كقلب حرف ٠‏ العلّة فى نحو: (عجوزء وقلادة
وصحيفة) همزةٌ احم

(والتّنى) كتسكين العين فى نحو: 57 ويبيع » واللأم فى نحو:
يدعو ويرمى ؛ لاستقّال الضمة والكسرة على الواو واليّاءء والأصل
ينض لايضر تيا

(والثالث) كحذف قاء المثّال فى نحو: يعد وين وعد وزن» وقد

سم اسم

تقدم كتير من قواعد الإعلال فى مواضع مَتَفرقَة فل" جاح للتكرار
بإعادته .

(9) الإبدال هنا فى النطق لا فى الخط ..

أن

الونّف

إذا وقفْت على اللفظ: فإن كان ساكن الآخسر بقى على سكونه؛
كك :منء دبل ولّم؛ » ويكّن. وإن كان متحركًا سكن كالقلم .
والتنوين يحذف فى الرقع والجر» ويقلب ألقًا فى النصب؛ كهذا
قلم؛ وكتبت بقلمء 50-6

ويجوز فى الْنْقُوصٍ إنات السناء كيان موا كان معرفة أو
نكرةً؛ نحو: : الجوار 8 وله الجوار» [الر حمن 1] أو الحوارى » أو
هادى ( لكل قوم هاد»ٍ [الرعيد /ا]. 0 الأكثر فى المعرفة
الإثّبات وفى النكرة يدف

وت 3 شت ألف المقصور على كُل حال.

حدق إشسيام هاء | ء الغسمير إلا إذا إذا كانت يقتوجة: كأكرمته
واحتَفلت بف وأكرمتها .

رتل اه الغايت ا إذا كَانَت فى اسم لبس جمع مُوَلْ
سالماء ول مجم ها وقبلها متَحرك أو 'ألك؟ كفاضلك وقامه تي
ا الا ب را 0 امات : وعرقات .

وتَلْحَق (م) الاستفهامية إذا حذقت ألفها حر (هاء) تسَمَى هَاء
الست فتقول فى لم وعم: : لله وه أ» وتَلحق أيضمًا أمر اليف
الفروق ومضارعَه الْجزِوم؛ ولق 2 ق ولّم يق : قد ولّم يقه
ويجوز أن تَلحَنَ هذَه الها كل متحركك بحرئة جاه مله فته سال <
لما من أوتي كتابه بيميعه فَيقُول هَاوْم اقرء ر + كتابية 6 [الحاقة :18

يفنا

1 الكلام على الحرف
الحروف كُلََّا مبيّه: وهى قَليلَهُ بحيث لا يتجاوز عَدَدَهَا تَمَانِينَ
ويقال لها: حروف ألعانى .
ل مماه 75 0 ا 2
كما أن حروف الهجاء يقال له]: حروف المبانى .
وحروف المعانى على خمسة أقسام: أُحَاديّه وتُاضّف واي
ل لأس اس رس 1 1 0 ١‏ ا

ورباعية» وخمّاسية .

* (أمَا الحروف الأحادية) فثلاثة عشر:

دهى: الهمزة» والألف» والباءء والتاءء والسينء والفاء
والكاف. واللام. والميمء واللونء والهاءء والواوء والياء.
(فالهمزة:) للاستفهام, م وللنداء؛ نحو: :ا «أقَريب أم
بعيد ما توعدون 4 [الأنبياء: 4 0" «( سواء عليهم أأنذرتهم َم لم
تذرهم لا يُؤمنون © [البقرة:1], أجارتنا إِنَا مقينان عا هار
و«الألف:!) للدم مهائق ويم اند وللفَصل بير
اللونيقة وللدّلالة على الشّغْية؛ نحو: يا يزيدا اذل لين يا ما
ويا عشناء والحسناء اضربنان يا نساءء وفك سلما رعس
و(الباء» للإلصّاقء» وللسبّبيّة وللقَسَّمء وللاستعانّة؛ نحو
أسكف اح « فَبِمًا نَقُضهم مَيعَافَهم لَعنّاهم 4 [المائدة :17]: 5

. ١154

بالله وآياته. كتَّبْت بالقلمء وتَجىءٌ زائدة؛ نحو: ا أَليّس الله بكاف
قا أمرات ١‏
و(التاء) لماك اعد لحو: 0 نت امرأت لعزير 4
الت 1 « تالله قد آثْرك الله علينا» [يوسف:١41].‏

لمهم للاستقبال؛ نحو #ه ستبدى لَك الأيام مَا كنت جاهلا 7#

و(الفاء) للترتيب 0 التحقيب» ولربط الجواب؛ نحو: دخل
اخينة العلجاء فالأمراء: ظ! كنم نحو الله ذا بطو حك الله
شاكم مركم مار عمران رك وتجبىء زائد ئدة لتحسين اللفظ ؛

اروم لطيو ولحاي انعو الطلى اكالسروة ١‏ اللي قلات
1 عمران: دالت 0 زائدة؛ نحو : : ليس كمثله شيء »

و(اللام) للأمرء وللابتداع وللقَسمء وللاختصاص؛ نحو:
فإ ليدفق ذو سعة من سعته ) [الطلاق :لا «( ليوسف وأخوه أحب إلى
أبينا منًا 4 [يوسف :]2 «(أكن أخرجوالا يخرجون معهم4
اموه لإ انه للطافي يم

و(الميم) للدلالة على + جَمع الذكُور؛ لحو: «ذلكم با كنتم
0 7 ].

18

و«النون) للوقاية من الَكَسَرِء وللشّوكيد؛ للاحدوة © وأوصاني
بالصّلاة # [مريم: 1 ]2 «ل لمَسفعا بالنّاصية © [العلق 16].

و(الهاء) للسّكت فى الوقف ؛ 0 لَه وقهء وعد وللغيبة؛
و ا يام ؛ خإن مسي يا وما بعده لواحق د
سس العيبّة كما هنَاءأ أو على الخطّاب كما فى إِيّاكَ وإِيّاكم» أو عَلَى
ف ار اناه
و(الواو) مطلق الجمع: وللاستئناف, وللحبال» وللمّعيّة» وللقّسَم؛
ع الرجل بالعلّم والأدب» «( لين لكم ونقر في الأرحَام ما
نشاء 4 [الحج : 5]. © خرجوا من ديارهم وهم ألوف 4 [البقرة: 47 7].
سرت والجبل» د

7

و(الياء) للمسكا ؟َ تحو: إيا

د ين
5 وال وأمء وَأ وإنء 507 دإى» وبل؛
وعن » وفى. وَقَدبء د ولاء, ولّم؛ ؛ ون ل وساف و
ومن» وهاء وهلء وواء وياء لون التَقِيلة .
فل 0) للنداء؛ نحو: آعبد الله.
و(إذ للمفاجأة بعد (بِينَا) و(بينما)» وللتعليل؛ نحو:
0 فبيئما اليد إِذ دارت فير 2

1

و(أل) لتعريف الجنس» أو جميع أفراده » أو فرد مله معين؛ بحو:
الر جل ير من المرأة إن الإنسّانَ في خسر (2 إلا الذين آمنوا 4
[العصر: 1*7 «إ وما آتاكم الرْسُول فَخذوه 4 [الحشر: ]0 وتجىء
زائدةً؛ نحو: الآن» والنعمان.

و(أم) للمعادلة بعد همزة الاستفهام أو التسوية؛ نحو: #أقريب أم
بعيد ما توعدون4 [الأنبياء: ,]٠١4‏ <! سواء عليهم أأنذرتهم أم لم
تعذرهم لا يؤمنون # [البقرة:"].» وتجىء بمعنى بل؛ نحو: زهل
يستوي الأعمئ والبصير أم هل تستوي الظّلمَات والنور» [الرعد:7١].‏

251
1 .

و(أن) تكون مصدريّة ومفسرة» وزاكدة» ومحففة من أن
«وأت تصوموا خَيِرٌ لَكُم 4 [البقرة: 184 ]ا « فأوحينا ليه أن اصنع
الفلك > [المؤمنون:71], قَلَمّا أن جاع البشير» [يوسف:45]:
ول الااشكره مقع نرف »و00

و(إن) للشرط؛ وللنفىء وتجّىء زائدة - ومِحْمَمَة من إن؛ نحو: إن
رم ترحما إ3 قم إلا في عرون:

ما إن دمت على سكوت ولَقّدَ نَدمتْ عَلَى الْكَلامٍ مرارا
« ون نَظنك لَن الْكاذبين 4 [الشعراء: 87 .]١‏

1١

2
0

لحو :

50 نكس الدوتيى ا مدرة ليذ أر والانه وف قن طائلة
(إمَّ) نحو: الْعَدَدُ زم زوج أو رو و ععنىن 1 لحو : ل وأرسلتاه إلى
مائة ألف أو يزيدون © [الصافات:/41١].‏

ور للنداء» وللتفسير؛ نحو: أو 5 هذا عنتحك (أى :
وري افر الس لقان ناوه ولك لك
أحق هو قل إى وربى إنه لحق # [يونس: 2107 والغالب وقوعها بعد
الاستفهام - كما رأيت .

1 للإضراب عن المذكور قَبلهما وجعله فى حكم المسكوت
عله > نحو: : مااذهب خالد دل يوسكفة م

00 العا وللَبِدليّة؛ نحو: خرجت عن البلّد. ل
تجزى نفس عن نفس شيا 4 [البقرة :/4].

و(فى) للظرفية وللمصاحبة» ولاج للسببية ؛ نحو: : فى البلّد لصوص»
دلوا في )4 [الأعسراف: 68 الت اسرأةً التار فى هر
2 متهًا) .

و(ق) لله حقيق » وللتقليا 3 وللتوقع؛ نحو : (( قد أفلح من زكاها »
[الشّمس: 4]. قد جود ا 01 قَد يَقَدم لجاز الليلة .

وركى)
تى اي أو للمصدرية, وس بعدها فى تأويل
مصدر ك “أن لشفو أخلصوا العاف كك َتَانُوا أَعلّى الدرجاق» نحد
كي د
7 وزل6
تكون ناهيةٌ» وزائدة» ونافية؛ نحو : ٠‏ «لا تقنطوا من رحمة
الله [الزمر: +0], «إما مَنَعك ألا تَسجد4 [الأعراف: ؟2]1 #فلا
صدّق ولا صلى» [القيامة: .]”١‏ وقد تقع النافية جوابًاء وعاطفة»
وعاملة عمل إن نحو: قالوا الميبة قلت: لاء أَكْرِم الصّالح لا
الطّالح ؛ « ادير أحين بورالكات:
وذلم) اده 00000
د لنفى المصارع. وجزمهء وليه إلى المضى ؛ نحو: فلم يلد
ولم يولد» [الإخلاص: 7].
و(لن)
لنفى المضارع ونصيه» وتخليحصه للاستقبال؛ نحو: لن تلع
جد حَتى تَلْعَقَ الصبرً
و(لو) عازه لاض ار لهس ساس

اق ع او

0 نحو امثال الأوّل: حرف امتتاع ا ' انتماء الجواب
لانتفاء الشرط . 00
ل ا 1
تكون نافية» وزائدة» وكافة عن العمل» ومصدريّة؛ نحو:

ما هذا بشرا4 اتوك الال ., «فمَا رَحْمَة مَن الله نت لَهم» زآل

عمران: 0]١54‏ #كأنْما يساقون إلى المورت» [الأنفال: 215 «إضاقت

عَلَيهم الأرض بما رَحبت» [التوبة: 1148]. وقد يلحّظ الوقت مع
المصدرية فيقال لها: مصدرية ظرفيّة؛ نحو: «وأوصانى بالصلاة
الزَكَاة ما دمت حيًاك [مريم: 199"

و(من) للابتداء» أو الظرفية؛ نونظ ب كين ون ديل اقايلنه
ملو قةا:

و(من) للابتداء» وللتبعيض» وللتعليل؛ نحو: «سبحان الْذى أسرئ
بعبْده لَيْلا من الْمَسْجد الحرام إلى المسجد الأقصاك [الإسراء: ١]ء‏
ا«( منهم من كلم لله [البقرة : +100 مما حخَطيناتهم أَعْرقُوا 6 انوح :
6 و زائدة بعد التفى» ولي بالأمسيم نحو: ما لنا من
شفيع » لا يبرح سٍِ أحدء هل من خالق غير اللّه 6 [فاطر : 7].

وذها للعتية فهر علن انتما الاغطار 1 كبنذ وهات وضلى
الضمائر؛ كهأنذا وهأنتم؛ وعلى لجُمَل؛ لحو: هازل اك بالباب.

و(هَلَ) للاستفهام؛ نحو: هل طلم النّهار؟ وتقارق الهمزة فى أَنَهَا
لا تدخل على تفي ولا شرط ولا مضارع حالئ؛ ولا إن.

و(وا) للندية؛ نحو: وا 0

و(يا) للنداءء ولد وللتنبيه؛ تحو؛ ( يا أَيهَا الئاس 4 [البقرة:
0١‏ يا حسيئا ايا ليت قومى يعلمون 65 بما فر لى ربى وجعأنى
من المكر مين 59) © [يس : 5ك /07؟].

155

و(النون النقيلة): تدخل على الفعل لتوكيده؛ نحو : #اليسسجنن *
ابوسقة ندري الجن اللافين اا

1 2 ل 2 5 5

6 (وأما الحروف الثلاثية) فخمسة وعشرون:

و اي را ةاور نه وال فابوا م فر سرون 117 إن
3-3 0 وه نرم اه 8 55 5 2 اسه الب ا تابنا سي ل عل
وأياء وبلىء وثمء وجلل. وحينء ونخحلاء ورب.؛ وسوف. وعداء
وعلء وعلّىء ولاتء. وليتء ومندء ونَعَىو وهيا.

ف(آى) للنداء؛ نحو: آى صاعد الجبل .

و(أجل) للجواب؛ نحو:

0 00 5 0
يقولون لى صفها فأنت بوصفها سميير أجل عندى بأوصافها علم

و(إذا) للمفاجأة؛ نحو: ظبنته غَائيًا إِذَا إنه حَاضرء وتربط الجؤاب
بالشرط؛ نحو: اوإن تصبهم سيّئة بمًا قدّمت أيديهم إذا هم يقنطون»

هماع مه
[الروم:77] والأشهر أنها ظرف.

وََإِنُ: للجوات واللزاة» نحو دن تلع الفمد فى ححواب”

و 9 0 3 0
(سأجتهد) مثلا.

و(آلا) للتنسيهء والاستفتاح» ولكطلب برفق وهو العرضء أو
معةه اه 1 0 ع 0 8 3
عليهم4 [يونس:؟17]. آلآ تحل بنادينا؟ ألا تجتهد؟

أ اا شي سال الذف سرف يددة لذ من المستعد
الحرام إلى الْمَسَجد الأقصا» [الإسراء: .]١‏

آم
و ( للتنبيهء ويكثر بعدها القسم؛ نحو : ما واللّهالأعاتبته.
المرعيد والمصدريّة؛ نحو الك حر اوتشنيا

(م) فشكف عن العَمَلء وتفيد الحَصرَ نحو: #يوحئ إلى أَنمَا إلهكم
0 [الكهف: .]١١٠١‏

(إن ا ل 0

9 للتوكيد؛ نحر: إن الله علَىْ كُلّ شىء قَدِير» [آل عمران:
ا لا م اا
يتذَكْر أُولُوا الألبّاب» ا 9 وقد كيه 00 :

سرس قوا 6 اس 600 الرو اسن 52 له 3
(آيَا)
7 للنداء ؟ بحو

أيا جبَلَى تَعمانَ بالله خَلّيِا نسم الصبًا يَخَلْص إِلَى نَسيمها
و(بلى) 0 حو : #ألست بربكم قالوا بلى» [الأعراف:
5] وأكثّر ما تَقَعْ بعد الاستفهام ويجاب بها بعد النفى - كما

أن

امور

و(ثم) 7 روه

3 للترتيب مع التراخى ؛ نحو: خرج انان ل الشروم
واجلل) للجواب نعم ؛ نحو: ككالو تدك عتيرة الدر؟ 6

كا

و(جير) للجواب أيضمًاء نحو: أتق: ال لون فقلت: جير
و(خَلاآً) :
للاستثناء؛ نحو: : رافق النََّسَ خلا المصلين.

6
ود للتقليل وللتكثير ؛ نحو رلب أَميّة جلبّت ميا وب ساع
لقاعد. رقد حدق مد الواوة وَيفن حملها؛ نحو:

ليل 0 بحر أرعى دوك على بأنواع الهموم ليتلى

"7 1 ' : 5 0

يي لقعي شلك انكر ولتت مره
(علَى)

و(على للاستعلاء والصاحبة؛ تعحو: «وعايُها وعلى الْفلك
تحملرن4 [المؤمنون: 77]ء #وإن ربك لذو مُغفرَة لاس على ظلمهم»

ل سير بعاصم ثم

فحنا

و(منذ) للايتداء» أو الظرفيّة ك (مذ)؛ نحو: ما كلّمئه منذ سنةء
ولا قَابَلَته منذ يومنا.

و(نعم) للجواب؛ فتكون تَصديقًا للمخيرء ووعذا للطالب»
وإعلامًا للسائل؛ تقول: (نَحم) فى جواب: ليون آخره 0 و«افعل
ما تَؤمَر» [الصافات:7١٠]»‏ وهل أدبت ما عَلَيك؟ وَمئْلّها فى ذلك :
ل ديد ئ

و(هبًا) للتداء؛ لعي سار انار ماد

(وأما الحروف الرباعية) فخمسة عشر:

وهى: ادماة والآ وإلأء واه ان وتحاشنا وح وكاأن

وكا ولكن» ولَعل» 8 ارك ولّومَاء وهلاً.

ف(إِذيَ) للشرط؛ نحو: إِذْمَا تق تركق.

و(آل) للتحضيض؛ نحو: آلآ راعيتم حَق الأخوة.

و(إلآ) للاستثناء؛ نحو: لكل داء دوا إلآ الموت.

01 للعرط 6 والعقصيا» والتوكبية» تحر : لفَأَمًا الّذدِينَ آمنوا
فيعلمون أنه الحق» [البقرة: 5؟].

و(إسّ) للتفصيل؟ نحو: #إِنَا هديناه السّبيل إِمّا شاكرا وما كفورا
[الإنسان:م] 707

و(حَاش) للاستثناء؛ نحو: أقدموا على البهتّان حَاشًا واحد.

84

نم تقع حرف جر للانتهاء ؛) نحو: الإحتئ مطلع الفجر»

[القدر: 4]. طحَتَن يَيّن لكُم الخيط الأبيض» [البقرة: /141].
وحرف عطّف للغاية؛ نحو: الحجاج حت المشاة. وحرف
ابتداء؛ نحو عا ل ا ا

و(كأن) لدبي وللطن» جديا كان القظلها الدر لفقو كانه لتر
سق ا 0 «كأن لم تغن بالأمس» [يونس: 00087

وملا للراْع والنّجْرء نحو: « كَلاًإنّها كلمةهر قَائلهَا»
[للؤمتون 115 وقد تجىء للتنبيه والاستفتاح؛ نحو: طاكلاً إِنّهم
عن رَبْهِم يَوْصذ لْحْجُوبُوَ» [المطففين: .]١©‏

و(لكن) للعطف. أو الاستدراك» نمحو: ما قام زيد لكن عمرو.
و(لَعَل) للتّرجى» والتَوكُّم؛ نحو: لَحَل البو يعتدل.

وَدِنَا) لنفى المضارع وجزمه وقلبه إلى المضى؛ نحو رأ فاو
ّمض لى غير ليلة].

وتجىء للشترط؛ نحو: 9« وَلَا فَنَحُوا متَاعَهِمَ وجدوا بضاعتهم»
[يوسف: 2]56 ويقال لها حيئل: ا وجود لوجود. والأشهر فى
نحو هذا أنّها ظرف بمعنى حين. ا

و(لؤلا) للمحضيفض وللقرة سم «لولا تستغفرون الله
[النمل: 47]. طولولا دَفْع الله الئاس 7 يعض لفسدت الارض»

199

[البقرة: »]70١‏ ويقال لَهَا حيتكد : 'حرف امتناع لوجود؛ أى: التفاء
الجواب لوجود الشرط .

و(لوما) 0 70
كَلَولا فى معَنييها المذكورين؛ نحو : لو ما تأتينا بالملائكة»
[الحجر :لا].

وما الإصاخحة للوشاة لكان لى من بعد سخطك فى رضاك رَجَاء

وزهلا) 2ه
2 اده ؟ لحو: : هلا ُرسل إلى صديقك.
ا

لم يَأت منها إل (لكن) وهى للاستدراك» نحو: فلان عالم لكنّه
جات والاستدراك: : رقع بكوننا من الكلام الحضية رقد تميق
همل وجوبًا؛ نحو: «إفلم تَُوهمْ ولكن الله شلهُم) [الأنفال: 1د

طوائف الحروف:
وما تقدم يُعلّم أن المحروف تنم تنقسسم إلى

أصئاف؛ فكل طائفة منها اث تسر قف ف سق ارم تبنت آله

فيقال:
(أحرف الخواق) ل لس

لأء ونعمء وبلى» وإى» وأجل» وجلل» وجيرء
وإن.
(وأحرف النفى) 1 ل 0 ر. :

للقي لمء ولماء ولن» وماء ولاء ولاتء وإن.

(وأحرف الشرط)

رو رار الكو ع ا
(وأحرف التحضيض)

ا

أن 7 2 ١‏ 0 8 وما.
(والأحرف المصدرية) 9 ب
75 النيف:+ فء أن وإنء و
(وأحرف الاستقبال) 500 أن ابيكل:

8 آلآ وأماء وهاء ونا.
(وأحرف التنبيه) ري ر
و وأن وال نْ.2 ولا الابتذاء» وقد.

(وأحرف التوكيد) * 3 7

ومن ذلك
حيروف 5 والعطف. والنداء» ونواصب المضارع.
وقك مر بي
وجوازمه. '

وتنقسم الحروف إلى عاملة ؛) ك: إن وأخواتها. وغير عاملة

كأحرف الحواب.

03 تنقسم أيضا | 1 اف التحضيضء
ا > للم اي |
ونخصة الأيناء 7 ا “ول المالنيق.

والواو والفاء العاطفتين .

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي فَصَرت عبارةٌ البلَمَاء حَنِ الإحاطة بِمعَانى آيّاته؛
وعجزت اسن الفصّحاء ء عن بيّان بدائع مَصنُوعَاته» والصلاة والسلام
علَى مَن مَلَكَْ طَرقى البلاعّة إطنابًا وإيمجازاء وعلى آله وأصحابه
الفاتحين يهديهم إلى اقم سا

(وبعد) ؤين) كتاب - فى فنون السلاغة الغلاثة - سهل المتال» قريب
المأخذء بره اننا وصمة التطويل الممل وعيب الاختصار المخل»
سلكنًا فى تأليفه أسهل الشواتيب ' وأوضّسح الأساليب» وجمعنا فيه
خملاصة قواعد البلاغّة وأمّهات مسائلهاء و تركنًا ما لا تمس ليه حاجة
التلاميذ من الفوائد الزوائد؛ وَقُوقًا عند حَدٌ انلارم وحرصا على
أرقاتهم أذ تصِيع فى حَلَ مُعقّد أو تنخيص مُطول أو تكميل
مُختَصر) فتم كني الدووس: الشو يه ملم الدراية العربية من
الزاخن الابعدافة والتجهيرية :

والله ول افرقيق

(حقنى ناصف) (محمد دياب) (سلطارث مبحمد) (مصطفى طموم)

147

ال احرف الل ور لاك ضما
فى بان و في و
م

للكلمة والكلام والمتكلم .
ف سَلامَتْهَا من تَنَافْر المحخروف» ومخَالفة
الاي من تنافرٍ اروف 00
القياس ١‏ دالخرام ١‏ وي 7 وَصف فى الكلمة 0

000 , 3 . الحروف:
سا و رد اتسين : الفلّش للمّوضع الحسشنء

والهمعخع لنبات ترعاه الآبل» والشقاع للماء العلا الصافى»
والمستشزر للمفتول.
كون كلهم شازية فقن القاروة الف فء
ياس : #7 4 3 ا
جمع ء 0 فى قول المتنبى :
كجمع در علق يبون فى قو التدن
ال ا ل ل
إذالقائن فن تحمفية للقلة براق وكاء ف قولة:
1 5 7 مواد
إن بنى للعام زهلدله مَا لى فى صدورهم من موددة

القا اشماة بالادعًا َ
2 امل (مودة) * 3 ِ

156

والخرا : كون اكلم غير ظاهرة المعنى؛ نحو: : يَكَأكَاً بمعلى
اجتمعء وافْرنْقَع بمعنى انصرف» واطْلَحَم بمعنى اشتد .

؟ - وفصاحة الكلام: سلامثه من تَتَافر الكلمّات مجتمعةٌ» ومن
ضعف التأليف» ومن التعقيد» مع قصاحة كَلمَاته .

ف ع 2
فالتنافر : وصف فى الكلام ع تدده على اللسان. وعسر النطق
١ .‏ 1 مف مك 2 ملو رت ده ابي ا
به نحو: # فى رفع عرش الشرع مثلك يشرع *
7 022 ا ها سامهة ع8 ا
قول الشاعر: * وليس حر نبا قمر خرت كبر
كريم مَتَى أمدحه أمدحه والورى محم وإذا ما له له وحدى
وى 35 و له 3
وضعف التأليف: كرث الكلام غير جار على القانون النحوى
المشهور27؛ كالإضمار قبل الذّكر لفظًا ورتبة فى قوله:
لاض لق اي 0 هوا ه 2 رس لي ما عي
جزى بنوه أبا الغيلان عن كبر ووحسن فعل كما جوزى ستمار
والتعقيد: أن يكون الكلام خَفَى ان لالة على الحتى الراك واافاء
إِمَّ من جهة اللفظ بسبّب تقديم أو تأتحير أو قصل »ويسمى تَمْقيدا
لَفْظيًا ؛ كفول المتنبى:
)١(‏ فضعف التأليف ينشأ من العدول عن المشهور إلى قول له صحَة عند بعض أولى
النظرء فَإِنْ حالف تأليفُ الكلام القانونٌ الْجْمَمَ عليه كجرٌ الفاعل؛ ورفع

المفعول» وتقديع اليك العطيور فيه بإغا: مَفَاسد غير معتَبرِء والكلام فى تركيب
له صحة واعتبار.

1.0

لا اا ا عي امد حت قر

إن تقديره: جَفَحَت بهم شيّم دلائل علَى السب الأغرً وهم لا
0000

2 : 0 وهو 0
وإما من جهة المعنى يسبب استعمال مجازات وكنايات لا يفهم المراد
بها ويِسَمّى تعقيد معنويًا ؛ نحو قولك: شر الله ألْستتَه فى المدينة :
مرِيدا جوأسيسه) والعوات : لش قير وقوله :

سي قير ورور الم مناه اهتيرق دا زرو اع رماع اشع لاس هو

عبد كر وا ورهن الفرووء مع أن الجمود يكتى به عن البخل
7 ا ا 7 27 2
بالدموع وقت الكا

م - وفصاحة المتكلم: ملكو ا عَلَى التعي 1 00

000
2 و (والبلاغة) فى اللخة: م والانتهاء ؛ يقال: بلغ فلانة اك

7

ذَا وَصّلّ إليه. وبلغ الركب المديئة إذا انتهى إليهسا. وتقّع فى

ما م

١‏ - فلاغة الكلام: سق لض الخال مم قصاحته.
ويسم بالقناف حدهو الأبر اتخامل للمتكل على أن

ل سر هه سما

يورة عبارته على صورة تخصوص:

507

1

والوفيي بودي الاعتبار المناسب عنوو ال اللفمر فال
ورد عليها العبارة. مَتَلاً: الدح حال يعو لإبراد العبَارَة على صودة
الإطناب؛ وذكاء المخاطب حال يدعو لإيرادهًا عَلَى صورة الإيجار؛ ف
ش من المدح والذكاء حال وكل من الإطناب والإيجاز متلق زياد

الكلام على صورة الإطئاب أو الإيجاز مظابقة للمقتضى .

و و عير

؟ - وبلاغة المتكلم: مَلكة يُْتَدرُ بها عَلَى الَضِيرٍ عن المقصود
بكَلامٍ بلغ فى أى غرض كان.

دكتر ف السنافد بالذوق» ا القيياس بالصرف» وفيت
التأليف والتعقيد اللفظي بالنّحُوه والغراية بكثرة ة الاطلاع على كلام
ارسي (السحقد التو اسان لكعوان وفيا انبا نان .

فوجب على طالب البلاغة معرفة : النكقة والعر قف والحية
والمعانى» والبيان» مع كونه سليم الذّوق» كثير الاطّلاع على كلام
الع

هر علم يعرف به أحوال اللَّمْظ العربى التى بها يُطابق مقتضى
الحال؛ فتختلف صِورٌ الكلام لاخمتلاف الأحوآل ؛ ممَال ذلك قوله
تعالى : وأنًا لا ندري أفر أريد بمن في 0 ض أَم أراد د
رشدا 4 [الين: 03 إن ها فين 00 صوة من بكم تُخالف
قزر فيا ادها لان الأولىي فيها فعل الإرادة مُبنى للمجهولء
والثانية فيها فعل الإرادة ميل لساري والحال الداعئ الذلك فيه
الخير إليه سبحانه وتعالى فى الثانية» ومنع نسبة الشر إليه فى
الأولى.

*# وينحصر الكلام هنا على هذا العلم فى ستة أبواب:

الباب الأول: الخبر والإنشاء.

الباب الثانى: فى الذكر والحذف.

الباب الثالث: فى التقديم والتأخير.

الباب الرابع: فى القصر.

الباب الخامس: فى الوصل والفصل.

الباب السادس: فى الإيحاز والإطناب والمساواة.

انناب الأول د اط :و الإشناء

* كُل كلام فهو إِمَا خَب أو إنشاء. والخبر: را
نه صادويقيه أي كاذب؛ ك: عام اا مقيمء والخامرةا
لا يّصح أن يُقالَ لقائله ذلك؛ ك: سافر يا محمد وأقم يا علىء
والمراد يبصدق الخثبر: مطابقته للواقعء ويكذبه: عدم مطابقته له؛
فميلة تعر قرف إن قانن انه المفهومة منْهًا مطابقة للا فى
المقارج قصدق» وإلا قكذب. ولكل" جملة ركئان : مَحكوم عليه

ومحكوم به20. وَيِسَمى الأول مسندا إليه؛ كالفاعلء ونائبه» والمبتد!
الذ له عوبس" الحاتن متت تالشسن لبعد سين

بكرفوعه .

3 4 الي إن أن كول جمية ١-00‏ ع 00 ل
(فالأولى) موصرعة لإقادة المدوث فى رمن أن مخْصوصٍ م
الاح م 7 ولد تفيد ار التّمجددى بالقرائن إِذَا كان الفعل

ا وم يده ان

١‏ أ كلما ورت كاظ يل حَعَتُوا إلى عريفهم يوسم
)١(‏ وما زاد على ذلك غير المضاف إليه والصلة فهو قيد.

لل ل د ور

148

إؤاقانة): مر ضوع لمكرد 3 وبعة ابد للشدته ]لذ نسو الكمين
0 وقد نقذ دعر د كلت رق إذااله كن ف خرن ندرا
نحو: العلم نافع .

* والأصل فى الخبر أن يِلْقَى لإفادّة المخاطّب الحكم الذى تضمئتة
الولف با كا حَفسَر الأمير ير أو الإفادة أذ لمتكلم عالم
به؛ نحو؛ أنت حضرت أمس . 0 الكت : كان "لشو وكرت
المتكلم عا به: لازم الفائدة .

أضرب الخبر :

* حَيث كان قصد المخبر بخبره إفادة المخاطب؛ ب 9 ينبغى أن يَقتَصرٌ

00

من الكلام على قَدرا الجاجة» حذرا من اللّغْو؛ فَإِن مان كاقلن
خالى الذَمْن من الحكم؛ ألقى إليه الي عر عن التأكيد؛ نحو :

ره لوخ عه

اوه قَادم . 0 كان مسَرددًا فيه طَالبًا لُعرفته حسن توكيده؛

سي مر صر مل

إن أخاك قَادم . وإن كان مكنا 0000

(1) وقد يُلقى الخبر لأغراض أخرى:
-١‏ كالاسترحام: : فى قول موسى عليه السلام: «إ رب إنَي ا أنزلت إِلِي من خيرٍ
فقير 4 [القصص ]1
؟- وَإظهار الفمّعف: فى قول زكريا عليه .السلام: 9 رب إِنّي وَهن الْعظم متي 4
5
- وإظهار التحسر: فى قول امرأة عمران: رب إني وضعتها أن والله أعلم بما
وضعت #4 [آل عمران:5"]

10

أككين حسب درجة الإنكار؛ لحو إن أخحاك قادمء أو إنه لقادمء أو
م

واللّه إنه لَعَادم .

سمغ يم

0 من التوكيد واشتماله عليه تَلانَه أضرت كنا
رأيت :ويسم الضرب الأول : ابتدائيا * والثّانى : طَلَبيا: والثالث:
دكين التوكيد ب: إنّء ون ولام الابتداء» وأحرف التنبيه.
والشنوة ونرتن التوكيدء واللووف لاقت بوالتك ووو ولك 4 وام

الشرطية .
الكلام على الإانشاء
الإنشاء إمّا ما َل أفغير طلي

فالطلي: ما يستَدعى مَطلوبًا غير -حاصل وفك الطلي وقير
الطلبى: ما ليس كذلك. والأول يكوت بخمسّة أشياء: الأمرء
والنهى» والاستفهام» والتمنى» والتداء.

* (أما الأمر) فهو طلب الفعل على وجه الاستعلاء» وله أربع
صيّغ: : فعل الأ نحو: : لخد الكتاب بقسوّة) [مريم: .]١‏ والمضارع
المقرون باللام؛ نحو: ٠:‏ ف لينفق ذو سَعَة من سعته #» [الطلاق: /ا]. واسم
فعل الأمر؛ نحو: حى على الفلاح. و_المصدر النائب عن فعل الأمر؛
نحو: سعيًا فى الخير.

16١

عر لخ ا

* وقد ترج صيّعْ الأمرٍ عن معناها الأصلى إلى معان أخر نهم
من سياق الكلام وقرائن الأحوال:
١‏ - كالدعاء؛ نحو: « أَورِعي أن أَشْكْر نعمتَك 4 [النمل:14].
؛ - والالتماس؛ كقولك لمن يُسَاويك: أعطنى الكتاب.
داوالعمت ار :
آلا أُها الليل الطّويل آلا الى بصبْح ونا الإصباح منك بأمكل
؛ - والتهديد؛ نحو: اعمَلُوا ما شنتم
ه - والتعجيز؛ نحو:
م يا لبكر أ ان اراز
١‏ - والشسوية؛ نحو: © فاصبروا أو لا تصبروا » [الطور : 15].
(وأما النهى) فهو طلب الكف عن الفعل على وجه الاستعلاء
وله صيغة واحدة» وهى: المضارع مع لا الناهية؛ كقوله تعالى:
ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها 4 [الأعراف: 185 وقد تخرج
موع ساد الأصلى إلى معان أخر تَفْهُم من القام والسياق:
٠‏ - كالدعاء؛ نحو: لقلا تشمت بي الأعداء » [الأعراف: .]16٠١‏
ابو السطاوا امار رو اساردوالا د رز مكف عكر
أرجع إليك

16

'" -والتمنى؛ نحو (لا تطلع) فى فوله:
يا ليل طُل يانوم زُلْ يا صُبْحٌ قفالا تَطْلُم

؛ -والتهديد؛ كقولك لخادمك: لا قطع ري

(وأما | الاستفهام» فهو طلب العلم بشىء.
وأدواته: الهمزة. وهلء وماء ومّن» ومتىء وأيَان» وكيفء

وأين» وأنى» وكم» وأى.

لصفا لبوق الطليه امع رار تمر باو التضير د و وراك 1
كنتزلكة العو عاتن الل نطف ادال حمل من
أحدهها ولكن تطلي: تعيينة؟ و كذا بهنات بالتضين اتيقال:
(غلق) مكل والضديق هر درا كه الحييةة هر اناف خالل
تستفهم عن حصول السَفَرٍ وعَدّمه > ولذا يُجَابُ بنَعَم أو لا.

والمسؤول عنه فى التي ما يلى الههمزة» ويكون له مسعادل ب ك0
بعد أم وتسمى مُتصلة؛ ؛ فتقول فى الا مستفهام عن اللسند إليه ل
فعلت هذا أم يوسف؟ وعن المستد: أرإغب رق عن الأمر أم رات
فيه؟ وعن المفعول: أيّاى تقصد” آم خالدا؟, وعن الحال: أراكبًا جعت
أم ماشيًا؟» وعن الظرف: أيَوْمٌ اميس قَدِمْت آم يوم المسمعة؟
وهكذا. وقد لا يَذَمَرٌ المعادل؛ نحو: آآنت فَعْلتَ هذا؟ أراغب أَنْتّ

عن الأمر؟ ياَىَ تقْصد؟ أراكيًا جنت؟ يوم الخميس قَدمت؟

105

والمسؤول عنه فى التصديق: النسية» ولا يكون لها معادل» فإن
جات (أم) بعدها كرت سقظعة» وتكون يمع بل .

3ت

وهل لطلب التَصديق فقط؛ عمو اك جنم وتنك
والجواب: نَعَم أو لاء تابس محها كدر المعادل277؛ فلا
يقال : هل جَاء مساديتك أ عوك وهل: تسمى بسيطةٌ: إن
اسشَفْهم بها عن وجود شّىء فى نفسه؛ 000008
موجودة؟)» ومر كن إن ' استقفهم بها عن وجود شىء لشىء؛
نحو: هَل تبيض العنقاء وتفرخ؟ .

وَمَا: يُْلَبْ بها شَرْح الاسم؛ نحو: ما العَسْجَد أو التْجَن؟ أو
شيف الت تهون ا الافنات؟ أرا عان المدد كو ميا
كقولك لقادم عليك: ما أنت؟

ومن: يَطْلَب بها تعيين العقّلاء؛ كقولك: من َنم مصر؟

دكن يطلب نيا عي ال ماق قاهرا كان أو متفاا» لدو
متى جِنْت؟ ومتى تَذهَب؟

فأمانة: يُطْلَبْ بها تَعيِينَ الرّمَان المستَقبّلٍ خَاصّة» وتكون فى
مووضع التّمويل؛ كقوله تعالى: «يسأل أَيَان يوم القيَامَة»
[القيامة : 0

)١(‏ فى الكثير.

1045

- وكيف: يطْلَبْ بها تعيينٌ الحال؛ تبحق + كيف أنت؟
8 - وأين: يطلب بها ليده الكان؟ لو أن تلسياء
درا ؛ كول معن في : لبحو أنْى يحبي هذه الله بَعْدَ
موتها © [البقرة: ].
وبمعنى (من أين)؛ نحو: «إيا مريم أَنّئ لك هذا 4 [آل عمران: 507] .
وععتن (من لو أنَى تَكُونْ زيادة الثيل؟
٠‏ - وكم : يطلب يها تَعيينْ عَدَد مَبِهم؛ الحدرة كم لسشتم »
[الكهف: .]١9‏
١‏ - وأى: يطلب بها تب يي أحد المتشاركين فى أمر يَحَمَهُما؛ نحو :

لوأفا اقرش حر مم4 امري ال ويُسألْ بها عن الرّمان
والمكان والحال والعدد والعاقل وخخيره 0 ايت ا فاك إليه.

401004 08

الى تفهم من
١‏ 00 نحو: ل« سواء عليْهِمَ أأنذن هم أَمْلَم رهم [البقرة:+].
؟ - والتفى؛ : نحو: هل جزاء الإحسان إلا الإحسان 6 [الرحمن: +٠‏ 1].
0 كاوس © أَغيرَ الله تدعودت 4 [الأنعام: ٠‏ 5]. (أليس الله
بكّاف عَبْده 4 [الزمر : 7؟].

166

؛ - والأشرءنحو: «فهل أنتم مَسَهوت» [المائدة:١9]:‏ ونحو
«(ءأسلستم 4 [آل عمران ]+ أ اندهذا والقيوا:
فو اليو ليم « أتخشونهم فَالله أحق أن تخشوه » [التوبة : 17].
< - والتشويق؛ نحو: «اهل أدلكم على تجارة تتجيكم مَنْ عَذَاب أليم 4
[الصف: ٠١‏ ش
6 والتعظيم؛ نحو : <( من ذا الذي يشفع عنده إلا يإذنه © [البقرة: 58 7].
م - والتحقير؛ نحو : أهذا الذى مدحتّه كثيرً؟
بذ ا(وأما السمى ) ون طَلبُ شىء محبوب لا يُربجَى حُصولَه ؛
كوا ار ورتين 55-01
آل لت الناف يعو يونا َأخبرَه يما قَصَل الُشيب
وقول المعسر: ل كران
وإذا كان الأمرٌ موقم الحصول إن فيه يبك جاه وله ررطة
بعسى ولعل؛ 55 : ظ لعل الله يحدث بِعْد ذلك أمرا © [الطلاق .]١‏
» وللتمّى أربع أدوات: واعو ” أعنا دوه لك ع دز لو عي
أصلية وهى: هل؛ لكو : «فهل أنامن شفعاء فَيَسْفَعُوالَ»4
[الأعراف : 07 ]. ولو تحو: « فلو أن لنا كرة فكون من المؤمنين 4
[الشعراء: ؟ ولعل؛ نحو قوله:
سرب القطا هَل من بير جنا لعَلى إلى من قد هتوت أطلير

105

# ولاستعمال هذه الأدوات فى التمثى ينْصّبْ المضارع الواقعم فى
جوابها . :

* (وأمًا النداء) فهو: طلب الإقبال بحرف نائب مَنَابُ أدعو .

وأدواته ثمان: يا» رالفيد » وق ...وآ وآى؛ وأياء وهياء وواء
بالسحراه زاف القزينا” وفك كنا للبعيد» وقد سر البعيد مَل
القريب سادق الويف ولق 4 إشيارة إلى أنه لد استحضاره فى
ذهن المتكلّم صار كالحاضر معه؛ كقول الشاعر:

أسكان تَعمان الأراك تَيقَّوا بتكم فى ربع قَلْبِى سكان

وقد ينزد القريي مْرلَة البعيد َيُتَادَى بأحد الحروف الموضوعة لَه
شنار إلى أن اناد عظيم الشأن رفيع ا ا ادف
له 4 كقر للق آنا مو لا سد

+ أو إقنازة إلى التطاط وريه :© كتنوذلق:" (آيا هذاه 9

5-0 أو إفسازة 3 1 الغا 00 0 أو ذهُول كأنّه غير

اع عاو واد
2

27 واس 2 3 3 ماي

وغير الطلبى: يكون بالتعجب» و_القسمء وصيغ العقّود؛ كبعت
وافطريك ا جوزكون زفي ذلك

وأنواع الإنشاء غير الطلبى ليست من مباحث علّم المعانى؛ فَلذَا

مو مام
109

الباب الثانى - فى الذكر والحذف

إذا أرية إفادة السامع ا لفظ ا ا
فسيه؛ فالاصل ذكره» وأى لفظ علم من الكلام لدلالة باقيه عليهء
فالأصل حدفهوإذا تَعارض 7 الأصلان فلا 0 عن مقتضى
أحدهمًا ال قف او لداع .

فمن دواعى الذكر :

١‏ - زيادة التقرير والإيضاح؛ نحو: 8« أولئك عَلَى هدى من ربهم
وأولتك هم المفلحون 4 1

؟ - والتسجيل على السامع حنّى لايتأنَّى له الإنكار؛ كما إذا قال
الحاكم لشاهد: هل أَقَرَ زيد هذا بِأنّ عليه كذا؟ فيقول الشاهد:
نعم كم أثر كآن هائة 1
ومن دواعى الحذف:

2-90

١‏ - إخفاء الأمر عن غير المخاطب؛ نحو : (أَقَبَل)» تُرِيد عليا متلا.

١‏ - وضيق قا إن لتوجع؛ فحو.

قال لى كيف أذ نت قلت عليل سَهرٌ دائم وحزن طويل
وإما لخوف فوات فرصة؛ نحو: قول الصياد : غزال.

١164

م - والتعميم باختصار؛ نحو: (وَاللَهُيَدْعُو إلى دار السلام4 [يونس:
أى جميم عباده؛ لأنّ حَدَف المعمول يَوَدْنَ بالعموم.
- وتنزيل المتعدّى منزلة 0 عدم تلن الغرض بالمعمول؛ نحو
هل يستوي الذين يعلمون ؛ والذين لا يَعَمُونَ4 [الزمر: 94].
و من الحذف إسناذ الفعلٍ إلى نائب الفساعل» يقَال: حذف
الْقَاعل؛ للخو ف مله أو علي أو للْعلّم بهء أو الجهل؛ نحو: سَرِقَ
المتاعء « وخلق الإنسان ضعيفا © [النساء: 8؟].

جا حك
2

من المعلوم أنه لا يمكن النطق بأجزاء الكلام دَقْمَةٌ واحدةٌ» بل لا
بد من تقديم بعض الأجزاء وتأخير الْبَحَضٍ ؛ اولس شي متها لي
كاك 00 7 لان ال سن ين
تيه
فمن الدواعى:
و "2 0 2 0000-7
١‏ - التشويق إلى المتأحر: إذا كان المتقدم مشعرا بغرابة 4 نحو:
راللوجار تقل ب فيه ,عموان كدت هن جناد
الواح لا ابو ال ١‏ ف 1 اسه
؟ - وتعجيل المسرة أو ال مساءة؛ نحو: العفو عَنْك صدرَ به الأمرء أو
القصاص حكم به القاضى .
و فوع دالا اه 8 قي
٠١‏ - وكون المتقدم محط الإنكار والتعجب؛ نحو: أبعد طول التجربة
2 وو 3 جه عو اق
- والنص على عموم السلب أو سلب العموم؛ فألأول: يكون بتقديم
5 1 ع 8 2-2
أداة العموم على أداة النفى؛ نحو: "كل ذلك لم يكن»؛ أى لم

)١(‏ هذا بعد مراعاة ما تجب له الصدارة؛ كألفاظ الشرط» وألفاظ الاستفهام.

يقع هذا ولا ذاك. والشانى: يكون بتقديم أداة النفى على آداة
العموم؛ لحو لم يكن كل ذلك؛ أى : لم يقع المجموع؛
فيحتمل ثبوت البعض» ويحتمل نفى كل فرد.
ه - والتخصيص؛ء نحو: ما أنَا قَلْت» وظإيّاك تعبدُ) [الفاتمة: 8].
لم يذكر لكل من التسقديم والتأخصير دواع خاصّة؛ ل إِذَا 6

كر يرة

أحَدَ رَكْتَى الجملة تآخر الآخترء فهما.متلازمان.

00000
2

ك1

الباب الرابع - فى القصر

القصر: تخصيص شىء بشىء بطريق مخصو ص .
وينقسم إلى: حقيقى» وإضافئ. (فالحقيقى): ما كان
الاختصاص فيه بحَسَب الواقع والحقيقة» لا بحسب الإضافة إلى
شئء آخر) بجو لكام ف الذينة إلا على إِذَا لم يكن غيره
فيها من الكّابٍ. (والإضافى): ما كان الاختصاص فيه بِحَسّب
الإضافة إلى شىء معين؛ نحو: ما على إلا قائم؛ أى: أن له صفة '
القيام لا صفة القعود» وليس الغرض نفى جميع الْصّات عنه ما
عدا صفة القيام.
كل منهما ينشَيم إلى : قَصِرٍ صفّة على موصوف؛ نحو: لا
فارسإلا على» وقصر موصوف على صمة؛ نحو: : «وما محمّد! إلا
سول » [آل عمران: 55١]؛‏ فيجوزٌ عليه اموت .
والقصر الإضافى: ينقسم باعتبار حال المخاطب إلى ثلاثّة أقسام :
ا ِذَا اعتقد المخاطب الشركة وقصر قلب إِذَا اعتقد العكس»
وقصر تعيين ذا اعتقّدَ واحدا غير معين .

ييل

وللقصر طرق؛ منها:

ا 5 000201
النفى والاستثناء؛ نحو: « إن هذا إلا ملك كريم © [يو
ومنها (إِنّما)؛ نحو: إِنّما القاهم على.

ممم

اع مدو أن ناف لا نام رن
ومنها العطف بلا أو بل أو لكن؛ نحو : أنا ناثر لا ظمء او

لقو 0 أن لفاهمحة : 6].
ومنها تقديم ما حَقّه التأخير ؛ نحو : 3 إيَاك نعبد 4 [ا

الباب الخامس - فى الوصل والفصل

را مرو

الوصيل: عطف جملة على أُحخرَى والفصل: تركه. والكلام هنا
قاصر على العطف بالواو و؛ لان العطف بغيرها لا يق فيه اشتباهء
دكن عن الوه ريه والفسل نراضه

واف الوسر للؤاة

* يجب الوصل فى موضعين:

«الأول) ذا ماني" اطيلناة؟ خديوا ان الساة وكا يفني عضي
“200 1 تمل أذ ولم يكن مانم من العطف؛ نحو: إن
الأبرار لفي نعيم 09 ون الْفجَار لَفِي جَحيم [الانفطار “ا 11
والتخوة.: : « فَلْيِضحكُوا ليلا وليبْكُوا كثيرا © [التوبة 81 ].

0 00 لك ع خلاف 0 كما إِذَا قلت: 1

7ن كن

7 العا ل مفعك العا ل
ضع الفصل
0008
(الأول) أن يكون بين الحملتين نحا نام؛ي) أذ كت القبائية دلا من
الأولى؛ نحو: لأَمْدَكُم بم تَعلَمُونَ و2 أَمَدَكُم بأنْعام وبين »

يل

[الشعراء: 17.17]. أو بأن تكون بيانًا لها؛ نحو: ‏ فوسوس إليه
الشيطان قال يا آدم هل أَدلّك علَئ شّجرة الخْلّد 4 [طه: 0]1١١‏ أو بأن
و برع اسم
تكون ين نحو: ا : أنهلهم رويذا»
الاتصال.
(الثانى) أن يكون بين الجسملتين تباين'نام؛ بأن يختلقًا خصبرا وإنشاءً؛
كقوله :
لآ تسأل الكرء عن ختلائقه << فى وجهه شاهد من الخَبَر
وكقول الآخر:
وقَالَ رائدهم أرسوا نرَاولها 2 فَحَتف كل امرئ يَجِرِى بمقدار
اراد كور | مناسبةٌ فى المعنى؛ كقولك: على كاتب» الحمام
طائرء فإنه لا مناسبة فى المعنى بين كتاية على وطيران الحمام» ويقال
فى هذا الموضع: إن بين الجملتين كمال الانقطاء”؟ .
(الثالث) كون الحملة الثّنبة جوابًا عن سوال نشاً من الجملة الأولى؛
كقوله تعالى: ( وما أَبْرَيُ تفسي إن النفْس لأمّارةٌ بالسّوء»
[يوسف : 2]07 ويقال: بين الحملتين فيه كمال الاتصال»
)١(‏ كما يقال فى الموضع الثانئ من الوصل والعطف هناك لدفع الويهام.

10

(الرابع) أن تُسبّقَ جملة بجملتين يَصِح عَطْفُها على إحداهّما؛
لوجود المناسبة» وفى عطفها على الأخرى فسادء فيترك العطف دفمًا
للوهم؛ كقوله:

ون سلس الى أبغى بها بدلا أرامًا فى الضّلال تهيم

تتعيلنة [ لها ايف عطلتها علطنو لعن جع من بجنا
توت التاق ضاق جبلة" اش يناه اتذكرن الحجلة كاله ين
تاساقمو 0 ويقال: بين الحملتين فى هذا
الموضع شبّه كمال الانقطاع .

(انامين) أن الا يقصة: سريك المطلين قفن الدكم لقيام مانع؛
كقوله تعالى: «وإذا خَلَوَا إلى شياطينهم قَالوا إِنّا معكم إِنّمَا نحن
مُسَتَهزتُونَ 69 اللّهُ يسَتَهرئ بهم © [البقرة: 16:14]. فجملة (اللهُ
يستهزئ بهم) لا يصح عَطْفُها على (إنَّ معكم)؛ لاقتضائه أنه من
مقولهم» ولا على جملة (قالوا)؛ لاقتضائه أن استهزاء الله بهم مقَيْد
بحال الم إلى شياطينهم» ويقّال: بين الجملتين فى هذا الموضع

60 0

)١(‏ كما يقال بين الجملتين فى الموضع الأول من الوصن» غير أن الفصل هنا لقصد

الباب السادس 2 فى الإويحاز والإطنات والمساواة

اط مدسانان 1 ويد

١‏ - المساواة: ف ديه 8 0 بفجار مر له؛ بأن كرد
و إلى دراحة ا ولم يتحطرا إلى درجة 0
نحو: 9 وإذا رأيت الّذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم 4
[الأنعام :148].

7 والإيحاز: وهو تأدية المعنّى بعبارة ناقصة عنه مع وفائها
بالغرض؟؛ نحو: نما الأعمّال بالتيات» .

فإذا لم تف بالغرض سمى إخلالا؛ كقوله:
والفض خير افد ل النوك ممن عاش كد
ماه" أن العنق اردق بظلون يق عر ين العتن :الشانق فن
ظلال العقل.
)00 فَيَهْتَ تَقَف وتّفه قَها وفَهَهاء وفهاهة؛ أ عَبِيت؛ 718 الى عن حَاجته.
(الجوهرى)» الفَّهَةُ والفَهَامَةٌ: الْعىً. [لسان العرب/ ١نهه»].‏

فذيل

'' - الإطناب: وهو تأدية المعنى بعبارة زائدة عنه مع الفائدة؛ نحو:
« رب إنِي وهن الْعظم مني واشتعل الرأس شيا [مريم: 4]؛ أى
كوت فإذا لم 5 الزيادة . قَائدة 0 ٠‏ تطويلا إن كانت
الزيادة غير متعية» وحَقنُوا إن تَعيْنَت؛ فالتطويل نحو :

2 * وى قولّها كَذبمً ومينا »
والحشو نحو:
5 وأعلّم علْم اليوم ولاس ويه
ومن دواعى الإيجاز: تسهيل التتم 4 وتتونيي ل وضيق المقام»
والاخناءه وؤنامة الكاكظة .
ومن دواعى الإطناب: تنيت المعنى» وتوضيح اراد والتوكيدء
ودفع الويهام.
اثام الإبيزاد
الإيحاز: إن أنه يكو بتضمن العبارة للدي ة معانى كثيرة» وهو
مرك عناية اللخاقة وبه تتفاوت أقدارهم . 00 إنجاز قَصر؛ نحو
قوله تعالى: « ولكم في القصاص حياة 4 [البقرة:07/9١]ء‏ وإما أن

نهاك كلس ار تعياة أذ أكشر مع قرينة تُعيّن الملحذوف»

ويسمى: ابكار حلمم

حرف الكلمة كَحَذْف 000 30 0

حكا

52 الجملّة: كقوله تعالى : ارده كعد روي
قبلك 4 [فاطر 1 أى : : فتأس وأصبر .

يسنت الأكثر: نحو قوله تعالى: « فأرسلون 62 يوسف أيه
الصّديق 4 الست م ان أى أرسلونى إلى يوسف لأمستعسيرة
الزؤيا قفعلوا: كأتاه وقال له يا بوش

أقسام الإطناب

الإطناب يكون بأمور كثيرة:

(منها) : ذكر الخاص بعد العام؛ تلحو : اجتّهدوا فى دروسكم واللغة
العريية: _بوفائدته: التنبي على فَضل الخاص؛ كأنَه لرفصَته جِنْسٌ آخر

عل عار انقزر

مغاير كا قبلّه.

(ومنها): ذكر العام بعل الاين كقوله: #رب اغفر لي ولوالدي ون
دخَل بيتي مؤمنا وللْمُؤْمنين والمؤمنات» [نوح: 14].

(ومنها): الإيضاح تعمل الإبهام؛ 06 «أَمْدَكُم بم تَعلّمُون 629
أمدكم بأنعام وبنين 4 [الشعراء : 1*0019].

(ومنها): التعوي الغرضن: كطول الفصل فى قوله:

وإنّ امراً دَامَت مَوَائِيقَ عهّده على مل هذا إِنّهُ لَكَرِيم

وكزيادة الشرغيب فى العفو ة فى قوله تعالى: إن من أزواجكم
وأولادكم عدوا لَكُم فاحذروهم وإن تغفوا وتصفحوا وتغفروا فَإِنَ الله

5

غَفُور ريم 4 [التخاين: »]١14‏ وكتأكيد الإنذار فى قوله تعالى: كلا
سوف تعلمون © ثُمَ كاذ سوف تعلمون 4 [التكائر: 7 4]. ٠‏

(ومنها):. الاعتراض: وهو و1 لفظ بين أجزاء جملة؛ أو بين
جملتين مرتبطتين معنى لغرض؛ نحو: ٠‏

إِذَ اَمَانينَ - وبُلْفئها - قد أحوجت سمعى إلى تَرَجَمَان

ونحو قوله تعالى :. 9 ويجعلون لله الببات سبحانه ولهم ما يشتهون 4
[الئحل:ا2]. 0 ش

(ومنها): التذييل: وهو تَعَقِيبُ الجملة بأخرى تَسْتَمل على معناها
تاكن لياف ون إن أن يكون جاريًا مجرى التل؛ الل عد
واستغنائه عم قبله؛ كقوله تعالى: ف وقل جاء الحق ورهق الباطل إن
الباطل كان زهوقا 4 [الإسراء ملك ما أن يكون غير جار مجرى المثل؛
لعدم افع انس اويل ! كقوله تعالى: « ذلك جزيناهم بم كفروا
وهل نجازي إلا الكفور4 [سباً: لا١].‏

(ومنها): الاحتراس: وهو أن يُوْنَى فى كلام يوهم خلاف المقصود
بما يدفعه؛ تحو:

ل مه عن سر عي سن اسل بام 7 ن 0

يمن

3 .0
البيان: علم يبحث فيه عن التشبيه» والمجاز والكناية.

-
(التفسبيه): إلحاق أمر بأمر فى وصف ء بأداق لغرض +

34

عا سام بعس

والأمر الأول يُسَمَى المشبهء والشانى : المشبه به والوصف يسمي
وجه الشبه., والأداة: الكاف أو نحوها؛ نحو: العلّم ا ررقي
الهداية؛ فالعلم: 1 والنور: مشبّه به والهداية: وجه الشبه»
والكاف: أداة التشبيه.

ويتعلق بالتشبيه ثلاثة مباحث:

2
3

الأول فق أركانة + والعاق :فق اقسامد + والثالت فى الغرض هنه.
بحت الأول حاكن :أ كان التسيه
(أركان التشبيه أربعة): للشب و المقسيه يفت (وستعناة طرق
التشبيه)» ووجه الشبهء والأداة. :
ووجه الشبه: هو الوصف ناض الذئ قُصد اشتر تراك الطرفين فيه
كالهداية فى العلم والنورل').

1 ويكون وجه الشبه مُحَقَكًا كما فى المثال» ومحتخيلاً كما فى قرله:‎ )١(
. يأ من لَه شعر كَحَظَى أسود ه فإِنّ وجه الشبه - وهو السواد - متخيل فى الحظ‎ #

وأداة التشسبيه: هى اللفظ الذى يدل على معت المشابهة» كالكاف
ركان وما فى معناهماء و(الكاق) يليها المشبه به» بخلاف (5
فيليها المشبّه؛ نحو

كأنّ الثريًا راح تَشْبْرٌ الدجى لَنْظْرَ طال اللّيل أم قد تَعَرَضا

و(كأن تفيد اللعيية إذا كات برها جامداء والشّك إِذَا كان رما

ودرو عه

وقد يُذكَرٌ فعل ينب عن التشبيه؛ حو قوله تعالى: « إذا رأيتهم
حسبتهم لَولوَا مَشُورَا © [الإنسان: 84].
واتزك دوف أذ الشكيب»: وو وي لوي او تمل
وجَعلْنا اللَيْل لاسا 4 [النبأ: ١٠]؛‏ أى: كاللباس فى الستر.
المبحث الثانى - فى أقسام التشسيه

يضح اللدد امير الشبه إلى : | وغير تمثيل.

فالتمثيل : ف كاك وجي مندرعًا من متعدد؛ كتشبيه الثُريا بعنقود
العنب المنور.

وغير التمثيل: ما ليس كذلك؛ ل

(وينقسم) بهذا الاعتبار أيضًا إلى : مفصل» ومجمل.

يفن

(فالأول): ما ذكر فيه وجه الشبه؛ نحو
وَنَغْره فى صفاء 1 وأدمعى كاللآلى

(والثانى»: ما ليس كذلك؛ نحو: النحوّ فى الكلام كالملح فى
الطعام .

(وينقسم) باعتبار أداته إلى: مؤكّد: وهو ما حذقّت أداته؛ نحو: هو
بحر فى الود . ومرسل: وهو ما ليس كذلك؛ 55 هو كالبحر كرمًا.

ومن المؤكد ما أضيف فيه المشبه به إلى المشبه؛ نحو

والريح تَعبْث بالغصون وقد جَرى ذهب الأصيل عَلَى لين الماء

2

المبحث الثالث - فى أعراض التي

الغرض من التشبيه: ‏

إِمَا بِيان إمكان المشبّه؛ نحو

فإن تَفقٍ الآنام وأنْت منْهُم فح المسك بَعْض َم العّزال
فإ لا ات آنا امسدوح سان ايك ا عدم نع كنا ته
منفردة احتج على إمكان دعواه بتشييهه بالمسك الذى أصلْه دم لعرَلِ.
وإما بين حاله؛ كما فى قوله :
تالكا شح واللزك عويهف ]ذا امد ل رد سور فرك

يفنا

وإما بيان مقدار حاله؛ نحو

فيها انان وأربعون حَلُوبةَ ‏ سُودَا كَنَافيَة الغْراب الأسَيحَم
8 وو السو ناف دراي نا مواد اكه

وإما تقرير حاله؛ نحو

و ورو

إد التلوف إذ جاتر وده شّ الو زجَاجَة قمر
شب تنافرَ القلوب بكسر الرْجَاجة تشبيئًا تعَدَر د اليا كا
لَه من المودة. وما تَربيينه؛ نحو:

فرداء واقيحة اين كمئلة الى الخوير
شبه سوادها بسواد مُقْلّه الظبى تحسينًا لها.
وإما تقبيحه؛ نحو:

ما ء عم امي ةو ل 5 را بي عودا يه ا في

وإذا أشار محدءًا فكأنه قرد يقهقه أو عجوز تلطم
وقد يعود الغرض إلى الْشْبّه به إذَا عكس طرفا التشبيه؟ نحو:

شن ف لاملا قن ع 52 ل عامس ع

ويذا الصباح كُأنَ غرتّه وحجه الخليفة حين يمتدح

١ 9

من

| محاز (1)

هو اللفظ”") المستعمّل فى غير ما وضع له؛ لعلاقة» مع قريئة
مانعة من إرادة لمعنى السابق؛ كَالدرر المستعملة ف الكلفات المسية
فى قولك: فلان يتكلم بالدرر؛ فإنوا مسعويلة قز عجر هاو ضعت
7 إذ قد وصعَت فى الأصل للآلئ الحقيقية ثم تقلت إلى الكلمات
القصيحة لعلاقة المشابهة هما فى امسن » والذى يمتع من إرادة
ل الحقيقى قريئة َه (يتكلم).

وكالأصابع المستعمَّلّة فى الأنامل فى قوله تعالى: « يجعلون
أصابعهم في آذانهم» [ البقرة: 0]14 فإنَّها مُستعملة فى غير ما
ضعت لهء والعلاقة أن الْأَنْمَلَةَ جزء من الأصبعء فاستعمل الكل
ف القن وقرينة ذلك أنه لا يُمكن حَعل الأصابع بِتَمَامهًا فى
الآذّان. ّ

والمجاز إن كانت عَلاقَته بالمشابهة ب بين المعنى المجازى والمعنى
الحقيقى كما فى الثال الول يس استعا_ق ولا َسّجامرْسل كما فى
المثال الثانى.

)١(‏ إذا أطلق المجاز لا ينصرف إلا للغوئ» وسيا -تى مجاز يسمى بالمجاز العقلى.
)١(‏ عبر باللفظ دون الكلمة ليشمل التعريفٌ المجاز المفرد والمجاز المركّب.

نين

الاستعارة: هى مجان علاقنّه المشابّهة؛ كقوله تعالى : «( كاب
ناه يك شرج اناس من امات إلى الور [إبراهيم 11 ف ع
الضلال إلى الهدى2"7, ققد استعملت لمات والنورٌ فى غير
تعتاها الحقيقى. والعلاقة: المشابهة بين الضلال والظلام» والهدئ
والثور والقريئّة: ما قبل ذلك.

وأصل الاستعارة شي حذف أحد طَرقَيهِ ووجه شبهه وأداته.

والمشبه يُسمَّى مستعارا له» والمشبه به يُسّمّى مستعارا منْهء ففى
هذا المثال الك ١‏ هو: القخوار والهدى, والمعخار دنه هو معنى

عااة 2

(وتنقسم) ا وهى: ما صرّح فيها بلفظ المشبه
به كما فى قوله:
ري © سرس ه © ولع 0 شمم ه عر سات ها سد 3 زه
فأمطرت لوْلوًا من ترجس وسقت وردا وعضت على العتاب بالبرد
ا م 0532 َه شام 2 رو عن
فقّداستعار اللؤلؤ والنرجس والورد والعناب والبرد للدموع
3 2 0-6
والعيون والخدود والأنامل والآسئان.
)١(‏ ويقال في إجرائها: شّبهت الضلالة بالظلمة بجامع عدم الاهتداء في كُل

واستعير اللفظ الدال على المشبه به وهو الظلمة للمسّبه وهو الها على ارين
الاستعارة التصريحية الأصلية .

١اك‎

مودق ا َع #2
وإلى مكئنية: وهى: ما حذف فيها المشبه به ورمز إليه بشىء من
لواركلة :“قفر له اا فإ واخفض لَهُمَا جناح الل من الرْحْمَّة 217
الوسر :كل فقّد اعد الطائر للذلك ‏ 3 2 ودل عليه بشىء
بس عد#8 2

0 2

(وتنقسم) الاستعارة إلى: أصِليّة: وهى: ما كان فيها المستعار اسمًا
غير مشتق» كاستعارة الظلام للفسّلان والنور للهدى. وإلى تبعية:
وهى ما كان فيها المستعارٌ فعلاً أو حرفا أو اسمًا مُشتقَاء نحو: ركب
لان كُتَفَى غرِيه20؛ 7 لارّمَه ملارَمّةٌ شديدةٌ» وقوله تعالى:
« أولك على هدى من رَبّهم 76" [البقرة ]4 ان + فكو اام الفصول
على الهداية التَامُة» ونحو قوله: ١‏

(0) ويقال فى إجرائها: شبه الذل بطائرء واسستعير لفظ المشبه به» وهو: الطائر
للمشبهء وهو: الذل» ثم حَدَفَ الطائرء وَرَمَرٌ إليه بشىء من لوازمه وهو:
الجناح على طريق الاشتخارة المكنية .

(؟) ويقال فى إجرائها: : شبّه اللزومٌ الشديد بالر_ كوب بجامع السلطة والقهرء واستعير
لفظ المشبه به وهو الركوب للمشبه وهو اللزوم» ثم اشتقّ من الركوب بمعنى
اللزوم ركب بمعنى لزم» على طريق الاستعا حرة التصريحية التبعية.

(9) ويقال فى إجرائها: شبّه مطلق ارتباط بيرت (مهدّى) و(هدى) بمطلق ارتباط بين
مستعل ومستعلى عليه؛ بجامع التمكن فى كل فسرى النشبيسة من الْكلييّنٍ
للجزئيات. ثم استعيرت (على) من جز_ئى من جزئيات المشبه به لحزئي من
جزئيات المشبه على طريق الاستعارة التصريسححية التبعية .

قفن

4

لوا اقلق كر لها مسويونا سي كان حَالى بالشكاية نطق ]؟
أى أدل.
بوم مق رو
(وتنقسم) الاستعارة إلى:
مرّشّحة: وهى ما ذُكرّ فيها ملائم المشبّه به؛ نحو: «أولكك الذين
اشتروًا الضلالة بالهدئ فما ربحت تَجَارَتهُم 4 [البقرة:7١]»‏ فالاشتر
مستعار للاستبدال» وذكر الربح والتجارة ترشيح. وإلق؛ مسر دة وعي
التى ذُكرَ فيها ملأكم المشبّه؛ نحو: «فَأَذَاقَها اللّه لباس الجوع
والخوف 4# [النحل:7١1١].»‏ استعير اللباس لا عَشَى الإنسان عنْدَ
7 0 والإذاقة : ياه
00 [الرعد: 6؟].
ولا يعبر االركي | والتَجرِيدٌ إلا بَعدَ تَمام الاستعارة بالقريئة ٠.‏
امجاذالْزسل
هو مجاز علاقته غير المشابهة
-١‏ كالسيسية فى قولك: ووس أى : عست القى
ل
ا لت ل ا ا 001
النيات .

مقا

+- والحزئية فى قولك: أرسلت العيون لتَلّلع على أحوال العدو؛ أى:
اللواسيسق

غ- والكليّة: فى قوله مال 9 يُجَعلُونَ اسردم بي اانيوة
[البقرة: 19].

ه- واعشبار ما كان: فى قوله تعالى :. 8 وآتوا اليتامئ أَُموالّهِم »
[النساء: ؟] أى البالغين.

0
0

5- واعتبار ما يكون: فى قوله ثعالى : « إِني أراني أعصر خمرا #
[يوسف:77]؛ أى عنبًا .

7- والمحلية فى قولك: قِرّرَ المجلس ذلك ؟ أى: أهله.

م- ساون و ومرخرصم وا

ع براه

0 المركبب 00

اركب وك تدر سيره وميس اله سات عت العابيا تسد
مَجارًا مركبًا؛ كالجمل الخبرية إذا استُعْمكّت فى الإنشاء؛ نحو قوله:
اس ابر مس بير

هواى مع الركب أليمَانينَ مُصعد جنيب وجثمانى بمكة مونق
لبون الشرم نو ذا انيت سين ١‏ يار اسن
والتفخبر»
)١(‏ المجاز المركب بقسميه من المجاز اللغوى .

نفل

وإن كانت علاقته لا ا سمى | استعارةً تمثيلية» نال للمتردد

ع

ل بن انا قر 8 )1غ(

فى أمر: أراك تقَدم رجلا وتُوَآحَرٌ أخرى
المْجارٌ العقلى
هو إسناد الفعلٍ أو أو ما فى معناه إلى غير ما هو له عند المتكلّم فى
الظاهر؛ لعلافة؛ نحو قوله:
اناف المع واد الك فم السهمواة وت الم ”
قإذ إمفاد الخ والافمالن كر العداة ومروق العف نات إل
غير ما هو له؛ إذ المشيب والمنى فى الحقيقة هو: الله تعالّى.
ومن المجاز العقاء إنادما ع للقاعل إلى القعول + لحو: #إعيشة
راضية 4 [الحاقة 7 ع نحو : 0 ل مقعم . . والإسناد إلى
الصدر؟ نحو: جد جده . وإلى الزمان ؛ نحو: المااصم ٠‏ وإلى
ويعلّم مما سبق أن الَجارَ اللْعَوِىَ يكون فى اللّنْظ والجار العقلن
يكوزت قن الاسناة.
)١(‏ ويقال فى إجراء الاستعارة: شبهنا صورة تردده فى هذا الأمر بصورة تردد من
قام ليذهب» فتارة يريد الذهاب فيقم رجلا وار ويد كوف اريم

استعرنا اللفظ الدال 1 الْشبْه به رة المشبه. والأمثال السائرة كلها
ستعر صو تر من
قبيل الاستعارة التمثيلية .

الكناية
هى. لفظ أريدابة لأزم معناه مع جواز إرادّة ذلك المعنى؛ نحو:
ا
طويل النُجاد؛ أى: طويل القامة.
وتنقسم باعتبار المكنى" عنه إلى ثلاثة أقسام:
(الأول): كناية يكون المكنى عنه فيها صفة؛ كقول الخنساء:
اراز اتعاوري البوار كي الرمصاو مايه
تريد أنه طويل القامة سيد كريم.
(والتسانى) كناية يكولة للكت عن يهنا ببة 1 دوف اللجد ين
نوبي والكرم تحت ردائه ؛ ل ةا المحجد والكرم إليه.
(والثالث) كناية يكونٌ المكنى عن فيها غير ضفة ولا شية 4 كقولة:
الضاربينَ بكل أبِيَضُ مخدم والطّاعحِيمُنَ مَجَاممَ ألأضمَان
قَإِنَّهُ كنَى بمجامع الأضغان عن القلومب.
والقناية إن كذ ساجيها الوسسابط ‏ سقنا الريط اه وني اف
| الرمّاد» 11 كترم فإ كاوه الرماد تسستلزم كثَرةَ الإحراق» 0
الإحراق تستلزم كثَرةَ الطَّّخْ والخبزء د كثرتهما تستلزم كثْرةَ الآكلين» '
وهي تستلزم كثرة الضَّيقَانء وكتّرة الضيفان تستلزم الكرم.

14١

50 5 5 35 9 3 ٠.
نحو : قو اسان رحو أى : عبى‎

8

وإك تلعافيها الوسائط» أو لم تكن» و معد : سميت إيماء
وإشارةً نحو
ا اا 0
كنايةٌ عن كونهم أمجادًا .

7 ماق به د 2
وهناك نوع من الكناية ب يعتمد فى فهمه على السياق يسمى تعريضا

اع

اله الكلام إلى عرض (أى: ناحية) ؛ كقولك لشخص يضر

52

ايم
0

2
2
2
2

,م1

البديع: علم يعرف به وجوه تحسين الكلام المطابق لمُقتضى ال حال .
1 وهذه الوجوة ما يَرجع منها إلى تحمسين المعنى يَسَمى بالمحسّنات
المعنوية » وما يرجع منها إلى تحسين اللّقْظ يسم بالمحسنات
اللفظيّة .
بحياف نحو
١‏ - التورية: أن يُذَكَرَ لفظ له معتّياق: كريب ل
ل ال ( وهو الذي
لاك بالل ون مرحم و4 لقم ار
(جرّحتم) معناه البعيدٌ» وهو: ارتكاب الذنوب. وكقوله:
بااسَيدًا حناز لعل نه الرايا عمد
لالدو رفور . يكرك مه
معنى (يزيد) القريب أنه علّم كك البعيد المقصود لدان
مضارج من (زاه).
؟ - الطّباق: : هو الجمع بين مين متقنابلين؛ نبو قوله تعالى:
ف وتحسبهم أَيقَاظً وهم قود 1 الكهيف:18١]2‏ ل ولكن أكثْر الذاس
لا يعلّمون 0 يَعلَمُونَ ظاهرا من الْحياة الدنيا 4 [الروم: كالا].

ما

2

م٠‏ - ومن الطَبّاق: المقابلة : وهى أن يوْتَى بمعتّيين أو أكثر» لم يؤتئ بها
يقابل ذلك على الترتيب؛ نحو قوله تعالى: ظ فَليِصْحكُوا قليلا
ولَيبِكُوا كثيرا © [التوبة : 85].

3 مراعاة النظير: هى : جمع أمر وما ينّاسبه لا بالتضاد؛ كقوله:

والطّلّ فى سلك الغصون كَنُولُو رَطْب يُصَافِحُة النَّيمٌ قَسْقُطُ

ل ص فى إلا 8

والطَيْرٌ يقرأ والخّديرٌ صّحيفة . و«الريح تكتب والعَمَّام يتقط
060- الاستخدام؛ هو ذكر الل بمعنى وإعادة ضمير عَلَيه بمُنّى و أو
إعَادَةٌ ضمي رين قرِيد بثانيهما غير ما أردته بأولهما؛ ور
قوله تعالى: «فمن شهد منكم الشّهر فليصمَه 4 [البقر 0:5 ا]
أزادمالقير القاكل» رفسير الرمان المعلوم» والثانى 0
فسقى الغضى والساكنيه وإن هُمُو شبوه بين جوانحى وضلُوعى
الف هي ا والنافة رفيسير رساكت: السو ]مه عي 140
وفضر 1ل 0 بعرة المي ا |
« - الجمع: هو أن يُجمّع بين متعدّد فى رو ره
الشباب والفراغ والحدء تس لسر أن سه
- التفريق: هو أن يفرق بين شيئين من نوع واحد؛ كقوله:
اك الغمام وقت ربيع كنوال الآميرٍ يوم مسخاء
فنوال الأمير بَدَرة عين ونّوال الغمام قطرة ماء

18: 00200

م -التقسيم: هو إمَا استيفاء أقسام الشىء؟ نحو قوله:
لي عساو عر و ء. عر 5 0 اه 5 5 5 5
واعلم كلم ابوج ولاس قله ,ركني عو سا مانت دصرن
وإما ذكر متعدد وإرجاع ما لكل إليه على التعيين؛ كقوله: ‏ -

.2 2 00 عه 5 مير عام 4م عن و
ولا يقيم على ضيم يراد به إلا الأذلان عر ادي والوتعد
7 :. 0 1 2 3 00

هذا عَلَى المْسف مربوط بِرسه وذ يُشنَج فلآ يَرئى لَه أَحَد
وإما ذكرٌ أحوال الشىء مغتانا إلى كر مياه التق يه كعرلهة
باأطلصي حَقّى بالقنًا ومشَايخ كأنّهُم من طول ما التَتَموا مرد
ال ل ا ا 0
4 - تأكيد المدح ما يبه الم ضربان: ١‏ ْ
( أحدهما) أن يُستثنى من صفة ذم منفيّة صفةٌ مدح على تقدير
دخولها فيها؛ كقوله:

ساسم ره ا ا م

ول عيب فيهم غير أن سيرقهم يهن قُنُول من قراع الْكَتَائب

ا ا
تليها صفة مدح أخرى؛ كقوله:

نَى كَمَلَتَْ أوْصافه غير أنه جحاد قَمَا يبقى عَلَى المال باقيا
حسن التعليل: هو أن يُدَعَى لوصف علة غير حقيقية فيها
غَرَابَة؛ كقوله: ا ١‏

146

2

0

كا رآيْت عَلَيْها عفد منتطق

ا اثتلاف اللّفظ مع المعنى: هو أن تكون الألفاظ موافقة للمعانى؛

نهار الالفاطا الال والعتارات القديدة انكر والماسةة
والكلماك الزقيقة والغغارات اللينة للغرل توه كقولة:
ا 5 ل ل 092 لمر امل 5 1 .6 20 ل
إذا ما غضينا غضبة مضرية متكنا حجات الشمسن أو قطرت ذما

2 م
سير لله سر مله كن

إذَا ما أعرنًا سيدا من قَبيلَة را منبر صَلّى عَليِنًا وَسَلّما
وقوله:
م يل يلى ولج لم الم ... ونقى على الكرى ليف آل
5- أسلوب الحكيم: وهو تَلَقَّى المخاطب بغير ما يترقّبهء أو السائل
بقن نا بطلندة كبوا سان أهاالار لى: بالتضية
(فالآول): كط يمل" الكلام على «ضادف مزاد قأقلة+ كتقول
لْقَبَعْتَرى للحَجَاجٍ (وقد عل د له الاك على الآدهم) : مش
الأسير يعي هقان الادىم والأنين» نمال له الحجاج: 06
الحنديد» فقال القبعتيرى: لأن 35 عومد اخ هن أن يكو
بليدا . أراد الحجاج بالأدهم: القيدَء وبالحديد: المعدن ا
وميه اتن بعالي لد ل لايل ادح لبوا لا
(والشانى): يكون ينيل السؤال مِنْزِلةَ سوال آتمَر مناسب لمالة
الجا كاف ل ال «يُسأنُونك عن الأهلة قل هى مواقيت للنّاس
: وَالْحَمْ» [البقرة: »)]١89‏ سأل بعض الصحابة النبى يكل : بال *

41

الهلال يبدو دَقيقًا ثم يتزايد حتى يصير بدرًا ثم يتناققص حتى يعود كما
بدا؟ فجاءً الحواب فى الآية عن الحكُمّة المترتبّة على ذلك لألها أَهم
ليغ فنزل سؤالّهم عن سَبّب الاختلاف منزلة السؤال عن حكمته.
أ ا
-١‏ الجناس: هو تَشابّهِ اللفظّينٍ فى اطق لا فى الْعنَى» ويكون تام
وغير تام ؛ (فالتام) ما اتفقّت توروفه فى الهيقّة والتوع والعدد

والترتيب ؛ ؟ نحو:
لم تلق غير ْنَا يلام به مكحت لعن الحسى نجنا
ونححجو:

فَدارهم ما دمت فى دارهم وآرْضهم ما دمت فى أَرضهم
(وغبر النام) نحو
عي و انر راي شا تَصول بأسياف قَواض قواضب
غ -١‏ السحع: هنو توافقا الفاصلتين تنآ فى الحرف الأخير؟ نحو:
الإنسان بآدابه» لا بريه وثيابه» و نحو: يَطْبّعْ الاسجناع بجواهر
لفظهء يفرح الأسماع بزواجر وعظه .
-الاقسباس: هو أن يضمن الكلام ماو أو الحديث لا
#علق أنه ماك كقوله:
ل ل مس لا

يُطَاعَ #

سا هس مع

/ام1ا

وقوله:
علاطو انا ارط
1ك - عاك ريارس
ولا بأس بتغيير يُسيرٍ فى اللّْظ المقتبس للوزن أو غيره؛ نحو
لكان ماكفد أن كر خلال اله لسوت
والثّلاوة: ظإِنً للّه ونا ليه راجعوت» [البقرة: 151].
حائهفة
ا :
- كراد اير أن يجعل التكلّم مَبْدآً كلامه عدب اللََّظ
يمن السبك؛ ٠‏ صحيح ل ا ار ارد إشارة لطيقة إلى
المقصود سمى براعة الاستهلال؛ كقوله فى تهشة وال مرض
لب حوفي إذ وفيت وال لس وار
وكقول الآخر فى التهنئة ببناء قصر
صر عَلَيْه تَحيِة وَسَّلام خَلَعَت عليه جَمَالَها | الأبنام
7 حسن الانتهاء: هو أن يجعل آخر الكلام عدب اللشفظ حسّن
الك سعيم الملتي» فنا /أشعدل علي :ما ينتير بالانتهاء سم
براعة انظ كقؤله؛
بقيت بَقاءً الدَهْر يا مهف أهله ١‏ وهنا دعَاء للبَرية شامل

اليل

تنبيه: ينسغى للمعلم أن يناقش تلاميدة فى مسائل كل مبحّث
شرَّحَه لهم من هذا الكتاب؛ ليتمكدنوا من همه جيداء فإذا رأى منهم
ذلك سآلهم مسائل أخرىّ يمكنهم إِدْرَاكَهَا مما فُهموه.

() كأن يألهم بعد شرح القصاحة والبّلآَة وفهمهما عن أسباب
خروج العبارات الآنية عنهما أو عن 0

١‏ - ربا جَة مُفْعنْجره وطعنة حفر ٠‏ تبقى غذا بِأقره؛ أى:

. الحمد لله العلى الأجلل‎ - ١

8 - أكلت العرين وشَرِبت الصمادح : اتريد اللحم والماءً الخالص) .
4 - وازور من كان لَه رآنسرا وعَافَ عافى العرف عرفاته
- لالت شعرى هَل ينوس فَوسٌه ميا علَى مار من كل جانب
١‏ - من يُهتدى فى الفعلٍ ما لا يَهتَدى فى القَول حَنَى يَفعَلَ الشعراء

أى : ايده الشعراءة قى القول حتى يفعل.

م

ا ا

)١(‏ فإن الوصف الخاص الذى اشتهر به الأسل هو الشجاعة لا البخر.؟ وإن كان من
أوصافه.

146

اك حت اعلوزاتة لتشم كل وقو مريت لاطا ون ذا مل عد
قعل كرما ومفياكا: ا
(ب) وكأن يسألّهم بعد باب الخَبّر والإنشاء أن يُجبُوا عم يأتى :

عن عبرا الحا ولك الكل أعظم من الجزءء ركوله

5 «إِنّ قارون كان من قوم موسى» [القصص: ك/].

؟ - ما الذى يستفيده السامع من قولك: أنَا معتّرف بفضلك أن
تقوم فى السّحَرٍ - رب إِنّى لا أستطيع اصطبارا؟ .

* - من أىّ الأضْرّب قوله تعالى حكاية عن رسل الله: 9إِنَا إِليِكُم
مرسلون» [يس : 5١]ء‏ #ربنا يعلم إنَا إليكم لَرَسَلُوتَ» [يس: 15].

من أئ أنواع الاسام ده انعد واصيساتييه] الات

بي 5 0

1 5 لذ التقررم تسا : 00]ء جنم رَبك فينا وليدا»
[الشعراء: .]١48‏
: ت هنْدا 0 تنا ما تعد 7 ا

-
1

[أسكان العقيق كَقَى فرآقًا]

دل

(ج) وكأن يُسَألَهم بعد الذكر والحدف عن دواعى الذكر فى هذه
الأمثلة :
ؤم أَرَادَ بهم ربهم رشدا4 [الحن :
الس موقن أمرك . والرئيمن أمرنى بمقَابلتك (تُخَاطب غَبيا) .
الأمير نَشرَ المعَارف وأمّن الَخَاوفَ. (جوابًا لمن سأل: ما فعل الأمير؟)
حَضَر السارق. (جوابًا لسائل: هل حضر السارق؟)
الجدار مشرف على لوال قدرلة مان ذو كزان اها
- وعن دواعى الحذف فى هذه الأمثلة :
ونا لا ندرى أَشْر ريد بمن فى الأرض» [الجن:
ل فَأَمًا من أعطى واتقى ل" لسرن
40 [الليل: محلا].
«خلق فَسَوَى4 [الأعلى: ؟].
« ألم يجدك يتيما فوَى4 [الضحى: >].
«إمولت كم أنفسكم أمرا فَصبْر جميل» [يرسف: 18].
منضجة الزروع ومصلحة الهواء .
محتال مراوغ (بعد ذكر إنسان) .
عطي ران عر مسرن

164١

0 وكآن يسألهم عن دواعى التّقديم والتّأخير فى هذه الأمثلة :
0 [الإخلاص: 4].

ع ل
مني ألرء يدركه .

ماكر 2
- السّماح فى دارك .

1 ل عليك الزمان تَفتَرِحَ عليك ما نشاء .

> الالنان عم اياي نان

لس في يع 2 6 يراه م ما ههس
- الله أسأل أن يصلح الأمر

3 الدَهرٌ مل فؤادى ا

0

ثلانة بيرق الحا ههه

لإلكم ل ولى دين» [الكافرون: 5].
ا در

0 01 شك 2

(ه) وكأن يسألهم بعد التشبيه عن التشبيهات الآثية: :

-١‏ وقد لأح فى

فى الصصيح انا بن وى
اي يا تار فى يجين

عر ابن “18 دعو 21

زنجية فكت أناملها

م م و8 -00 ا
4- عَرْمَاتْه مثل النجوم ثَوَاقبًا

13

كعنقود ا حين 0
والفّحم من فَوقها يِعَطيها
بن ترق كني ششبيها
دَررٌ تسرد عَلَى بسّاط أزرق

اق

لم يكن لشاقبات أقولا

تايذل فيان اكَّالَ ا 1
0 بدا لى منك ميل مع العدا

ساس مس 0 ©

صددت كما صد الرمى تطاولت
اعرد ٠ح‏ كَمَيتَ ليس فيه
وعظام تح الشَرات 00

09 م م اه مر 8
8- كأن انتضاء البدر من نحت غيمه

8س مس يبر امه

ا 0
به 7 نه 0 8
رمقاي

ا م
نَجَاة من البأساء بعد وقوع

5 3 7 7 2 0 000
(و) وكأن يسألهم عن المحسّات البديعيّة فيما يأتى :

1 كسان متنا كنيان رلا

5 0 3
اتسينا تيبي عنا

فاطّرح ة فيك تاو
كا 1 2 ]0

يحيل وايميك؛ 0 1 00

مرو 3 وو برو
1- آراؤكم 50 ا

/ا- إنضننا هذه الفتيجاة مَعَاءٌ

153

فى رع علد قلا به

فى الحادئّات إذا
والسفيه الغبى عل يصطفيها

0 علب فوم برى لا ييه يلون اأفلى والاان‎ ١
4-عاشر النَّاسَ بالحميياه ل وخَل الواح‎

5500 0-1 ده سير “للد 3 558 0
وليسس سس قظ وقل لمن يتسعاطى المزاح : تن
-٠‏ فلم تَضّع الأعادى قَدْرَ شان ولا قَالُوا قَلان قد رشانى
ا ماه قاب 92 2ع م سه ع 07
-١‏ أى شىء أطيب من ايتسام الشغور» ودوام السرور» وا
العَمام» وتوح الحَمام.

مدحت مجدلة والإخلاص ملترمى فيه وحسن رجَائى فيك مخْتدّمى 5

ده

اد
شعت 2 1 0
ولا يصعب على المعلم اقتفاء هذا المنهج.

والله الهادى إلى طريق النجاح.

كيل

الموضوع الصفحة| ال موضوع الصفحة
تقديم 00002 والناقص 00
الكتاب الآول: الدروس . الباب السسادس - فى اللازم
5 والمتعدى ا ا
مقدمة المؤلفين اه أء الياب السابع - فى المبنى
مقدمة : النحو والصرف ...... 4 | للمعلوم والمبنى للمجهول.... +"
الكلام على الفعل وفيه تسعة أبواب(_غ) ٠‏ اليات الثامن - فى المؤكد
الباب الأول - فى الماضى وخيره 0
والمضارع والآمر 4 | واليات القنابع “في الى
أسماء الأفعال 0 |13٠١‏ والطعرب ا ا
أسماء الأصوات ل 3١73‏ ]| فصل فى البنى مونب ا
, الباب الثانى - فى المحرد فصل فى المعرب 0
والمزيد ل ا 0ن
, الباب الثالث - فى الجامد جزم الفعل ومواضعه امن
والمتصرف ...148 | مفع الفعل ومواضعه 00
همزتا الوصل والقطع 1١4‏ ]| ححتممة فى الإعراب التقديرى
ه الباب الرابع - فى الصحيح للفعل 5 1#
والمعتل “لل 3٠‏ | الكتكلام على الاسم وفيه ثمانية أبواب(م-/11)

5 اليباب القامس - فى التام

. لباب الأول - فى الجامد

1530

* - الصفة المشبسهة باسم
انام رجي 220
عمل الصفة المشبهة 227

هالباب الثالث - فى المقصور

والمثتى والجمع 200

الفصل الأول - فى الضمير

الفصل الثالث - فى اسم

الفصل الخقامس من فى

00

« الباب السابع - تقسيم الاسم

إلى منون وغير منون

11

يف

72

>23

المبحث الأول- فى الفاعل.
المبحث الثانى - فى نائب

الفاعل 520000
المبحث الثالث - فى المبتداً
رن 0
كان وأنحواتها 1000001
إن وأحواتها موري لا م ا

المبحث الأول - فى المفعول

ام
1م

كم

41

المبحث الرابع - فى المفعول

460

المبحث

كنايات العدد

المبحث التاسع -فى المنادى 5 ؟.
1

المسبحث العاشر - فى حبر كان

الثامن - فى ال لتمسيز: 0

0

١

1١

١

وأخواتها واسم إن وأخواتها. ٠١*‏

01

وغير المدنسوب ...لل ١١1‏ ] مقدمة فى الفصاحة والبلاغة.. ١44‏

154

عللم المعنسانى 0

تعريف العلم ابيب الا ا

*البات الأول ا اكير والانفاة 145

- الكلام على الخبر 1
أضرب الخبر 1
- الكلام على الإنشاء اا
الأمر 11811
النهى 0ك
الاستفهام ل 10177
الد اح اا ا ا
النداء ما سسا ااا
* الباب الثانى - فى الذكر
والنذف محف خا ا 181
دواعى الذكر مو قا
دواعى الحذف ما

5 الباب الثالث - فى التقديم
1

والتأخير
. ا ا ا
الباب الرابع - فى القصر
* الباب السامس - فى الوصل

والة ١‏ متعمث ا ممنن نيفق فق قة فوفية
مواضع الوصل بالواو 0000
مواضع الفصل 000 15

* الباب السادس - فى الإيجاز
والإطناب والمساواة ...117

أقسام الإيجاز ا ا
أقسام الإطناب لعو ب
دع ايان 181-11717)
التعريف ا
التشبيه وفيه ثلاثة مباحث + 101
المبحث الأول - فى أركان
التشبيه 0 ا
الملحث الثانى . فى أقسام
الحتشبيه بحي اما م ا
الميبحث الثالث - فى أغراض
الحشبيه ا
الممحاز ةا
| للاستعارة المو و ال ١11‏
المسجاز المرسل ما
المسجاز المركب مام ا 11/1
المسجاز العقلى 00007

انيل

تأكيد المدح بما يشبه |

7 | الجناس 0ك
:8م11 السجع 52000
4 ]| الاقتباس 5
| ححامة 500
ه18 حسسن الانتداء..
ه18 جسن الانتهاء..

وه؟”